لﻣ̮̃اذا يٓؤذن للجُﻣ̮̃عٍة أذانان؟

... گان الأﻣ̮̃ر فيٓ عٍھٓد النبيٓ صلے اللھٓ عٍليٓھٓ ۆﺳ̶̉لﻣ̮̃ أذان ۆاﺣ̲د ﻣ̮̃عٍ الإقاﻣ̮̃ة ، گان إذا دﺧ̲ل النبيٓ صلے اللھٓ عٍليٓھٓ ۆﺳ̶̉لﻣ̮̃ للﺧ̲طٌبة ۆالصلاة أذن الﻣ̮̃ؤذن ثﻣ̮̃ ﺧ̲طٌب النبيٓ صلے اللھٓ عٍليٓھٓ ۆﺳ̶̉لﻣ̮̃ الﺧ̲طٌبټُيٓن ثﻣ̮̃ يٓقاﻣ̮̃ للصلاة ھٓذا ھٓۆ الأﻣ̮̃ر الﻣ̮̃عٍلۆﻣ̮̃ ۆھٓۆ الذيٓ جُاءټُ بھٓ الﺳ̶̉نة گﻣ̮̃ا قال الﺳ̶̉ائل ، ۆھٓۆ أﻣ̮̃ر ﻣ̮̃عٍرۆف عٍند أھٓل العٍلﻣ̮̃ ۆالإيٓﻣ̮̃ان .
ثﻣ̮̃ إن الناﺳ̶̉ گثرۆا فيٓ عٍھٓد الﺧ̲ليٓفة الراﺷ̲د عٍثﻣ̮̃ان بن عٍفان رضيٓ اللھٓ عٍنھٓ فيٓ الﻣ̮̃ديٓنة فرأے أن يٓزٍاد الأذان الثالث ، ۆيُٓقال الأذان الأۆل لأجُل ټُنبيٓھٓ الناﺳ̶̉ عٍلے أن اليٓۆﻣ̮̃ يٓۆﻣ̮̃ الجُﻣ̮̃عٍة ﺣ̲ټُے يٓﺳ̶̉ټُعٍدۆا ۆيٓبادرۆا إلے الصلاة قبل الأذان الﻣ̮̃عٍټُاد الﻣ̮̃عٍرۆف بعٍد الزٍۆال ، ۆټُابعٍھٓ بھٓذا الصﺣ̲ابة فيٓ عٍھٓدھٓ ، گان فيٓ عٍھٓدھٓ عٍليٓ رضيٓ اللھٓ عٍنھٓ ۆعٍبد الرﺣ̲ﻣ̮̃ن بن عٍۆف أﺣ̲د العٍﺷ̲رة ، ۆالزٍبيٓر بن العٍۆاﻣ̮̃ أﺣ̲د العٍﺷ̲رة أيٓضاً ، ۆطٌلﺣ̲ة بن عٍبيٓد اللھٓ ۆغيٓرھٓﻣ̮̃ ﻣ̮̃ن أعٍيٓان الصﺣ̲ابة ۆگبارھٓﻣ̮̃ ، ۆھٓگذا صار الﻣ̮̃ﺳ̶̉لﻣ̮̃ۆن عٍلے ھٓذا فيٓ غالب الأﻣ̮̃صار ۆالبلدان ټُبعٍاً لﻣ̮̃ا فعٍلھٓ الﺧ̲ليٓفة الراﺷ̲د عٍثﻣ̮̃ان رضيٓ اللھٓ عٍنھٓ ۆأرضاھٓ ۆټُابعٍھٓ عٍليٓھٓ الﺧ̲ليٓفة الراﺷ̲د عٍليٓ رضيٓ اللھٓ عٍنھٓ ۆھٓگذا بقيٓة الصﺣ̲ابة .
الﻣ̮̃قصۆد أن ھٓذا ﺣ̲دث فيٓ ﺧ̲لافة عٍثﻣ̮̃ان ۆبعٍدھٓ ۆاﺳ̶̉ټُﻣ̮̃ر عٍليٓھٓ غالب الﻣ̮̃ﺳ̶̉لﻣ̮̃يٓن فيٓ الأﻣ̮̃صار ۆالأعٍصار إلے يٓۆﻣ̮̃نا ھٓذا ۆذلگ أﺧ̲ذاً بھٓذھٓ الﺳ̶̉نة الټُيٓ فعٍلھٓا عٍثﻣ̮̃ان رضيٓ اللھٓ عٍنھٓ ۆأرضاھٓ لاجُټُھٓاد ۆقعٍ لھٓ ۆنصيٓﺣ̲ة للﻣ̮̃ﺳ̶̉لﻣ̮̃يٓن ، ۆلا ﺣ̲رجُ فيٓ ذلگ ؛ لأن الرﺳ̶̉ۆل صلے اللھٓ عٍليٓھٓ ۆﺳ̶̉لﻣ̮̃ قال : (عٍَلَيْٓگُﻣْ̮̃ بِﺳ̶ُ̉نَّټُِيٓ ۆَﺳ̶ُ̉نَّةِ الْﺧُ̲لَفَاءِ الْﻣَ̮̃ھْٓدِيِّٓيٓنَ الرَّاﺷِ̲دِيٓنَ ټَُﻣَ̮̃ﺳ̶َّ̉گُۆا بِھَٓا ۆَعٍَضُّۆا عٍَلَيْٓھَٓا بِالنَّۆَاجُِذِ) ۆھٓۆ ﻣ̮̃ن الﺧ̲لفاء الراﺷ̲ديٓن رضيٓ اللھٓ عٍنھٓﻣ̮̃ ، ۆالﻣ̮̃صلﺣ̲ة ظُاھٓرة فيٓ ذلگ ، فلھٓذا أﺧ̲ذ بھٓا أھٓل الﺳ̶̉نة ۆالجُﻣ̮̃اعٍة ۆلﻣ̮̃ يٓرۆا بھٓذا بأﺳ̶̉اً لگۆنھٓا ﻣ̮̃ن ﺳ̶̉نة الﺧ̲لفاء الراﺷ̲ديٓن عٍثﻣ̮̃ان ۆعٍليٓ ۆﻣ̮̃ن ﺣ̲ضر ﻣ̮̃ن الصﺣ̲ابة ذلگ الۆقټُ رضيٓ اللھٓ عٍنھٓﻣ̮̃ جُﻣ̮̃يٓعٍاً" .
الﺷ̲يٓﺧ̲ عٍبد العٍزٍيٓزٍ بن بازٍ

يسلمو حبيبتي



شكرااااا كثير و



جعله في ميزان حسناتك



والله لا يحرمنا من جديدك



تقبلي مروري وودي