بسسسم الله الرحمن الرحيم

السسلآم عليكم ورحمةة الله وبركآته

موضضوعنآ اليوم عن قصةة الاضضحية وكيف اصصبحت سنةة للمسلمين كآفةة

وأإجابةة هذا السسؤال موجود في قصصصة ابراهيم عليه السلآم وولده إسمآعيل

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

پسم آلله آلرحمن آلرحيم
قصة آپرآهيم وآسمآعيل عليهمآ آلسلآم

سأل إپرآهيم آلخليل عليه آلسلآم رپّه أن يهپه ولدآ صآلحآ، وذلڪ عندمآ هآچر من
پلآد قومه، فپشّره آلله عز وچل پغلآم حليم،

هو إسمآعيل عليه آلسلآم، آلذي ولد من هآچر،

پينمآ ڪآن إپرآهيم آلخليل عليه آلسلآم، في آلسآدسة وآلثمآنين من عمره،
فهو أي إسمآعيل، أول ولد لإپرآهيم عليه آلسلآم وهو آلولد آلپڪر

يقول آلله عز وچل :

“وقآل إني ذآهپ إلى رپي سيهدين، رپّ هپ لي من آلصآلحين، فپشّرنآه پغلآم حليم”

وعندمآ ڪپر إسمآعيل عليه آلسلآم، وشپّ، وصآر پمقدوره، أن يسعى ويعمل ڪمآ
يعمل ويسعى أپوه عليه آلسلآم،

رأى إپرآهيم آلخليل عليه آلسلآم، في آلمنآم أن آلله
.” عز وچل يأمره أن يذپح ولده، ومعلوم أن “رؤيآ آلأنپيآء وحي
يقول آلله تعآلى :

“فلمآ پلغ معه آلسّعى قآل يآپنيّ إني أرى في آلمنآم أني أذپحڪ فآنظر مآذآ ترى”

. إنه لأمر عظيم، وآختپآر صعپ، للنپي إپرآهيم عليه آلسلآم، فإسمآعيل هذآ
آلولد آلعزيز آلپڪر، وآلذي چآءه على ڪپر، سوف يفقده پعدمآ أمره آلله عز وچل أن
يترڪه مع أمه آلسيدة هآچر، في وآد ليس په أنيس، هآ هو آلآن يأمره مرة أخرى
أن يذپحه .

ولڪنّ إپرآهيم آلخليل عليه آلسلآم، آمتثل لأمر رپه وآستچآپ لطلپه وسآرع إلى طآعته.

ثم آتچه إلى آپنه إسمآعيل، وعرض آلأمر عليه، ولم يرد أن يذپحه قسرآ،
فمآذآ ڪآن ردّ آلغلآم إسمآعيل عليه آلسلآم؟

“قآل يآ أپت آفعل مآ تؤمر ستچدني إن شآء آلله من آلصآپرين”

إنه ردّ يدل على منتهى آلطآعة وغآيتهآ للوآلد ولرپ آلعپآد،

لقد أچآپ إسمآعيل پڪلآم فيه آستسلآم لقضآء آلله وقدره،

وفيه آمتثآل رآئع لأمر آلله عز وچل، وأيّ أمر هذآ!

إنه ليس پآلأمر آلسهل، وحآنت آللحظة آلحآسمة پعد أن عزم إپرآهيم
عليه آلسلآم على ذپح آپنه، آنقيآدآ لأمر آلله عز وچل،

فأضچعه على آلأرض، وآلتصق چپين إسمآعيل عليه آلسلآم پآلأرض،

وهمّ إپرآهيم أن يذپح آپنه

فلمآ أسلمآ وتلّه للچپين، ونآدينآه أن يآ إپرآهيم، قد صدّقت آلرؤيآ إنآ ڪذلڪ نچزي
آلمحسنين، إن هذآ لهو آلپلآء آلمپين، وفدينآه پذپح عظيم، وترڪنآ عليه في
آلآخرين، سلآم على إپرآهيم، ڪذلڪ نچزي آلمحسنين.

ولڪنّ آلسڪين لم تقطع، پإرآدة آلله عز وچل،

عندهآ فدآه آلله عز وچل، پڪپش عظيم من آلچنة،

آپيض آلصوف ذي قرنين ڪپيرين


وهڪذآ أصپحت آلأضحية سنة سيدنآ إپرآهيم عليه آلسلآم، سنّة للمسلمين ڪآفة،
يؤدونهآ أيآم آلحچ إلى آلپيت آلعتيق .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وفي النهآيةة بتمنى تكونوا اسستفدتم من القصةة وعرفتوا اكثر عن الاضحية

وحآبةة اقولكم ان الهيدر والخلفيةة من تصميمي
وما احلل لمن تنقله وتنسبه لنفسها

واتششوق لرؤيةة ردودكم

والسسسلآم عليكم