بسم الله الرحمن الرحيم اليوم حبيت أني أبدع شوية واني أكتبلكم رواية ألفتها تقريبا من سنتين هذي الرواية أنا لفتها بنفسي يعني بقلمي على قولتهم راح أكتب بارتين اذا شفت انه الرواية عجبتكم ولقيت ردود كملت اذا ما عجبتكم قولولي عشان أوقف.
البارت الأول
أنا......ولد الميتم تحكي عن قصة شاب لا يتجاوز عمره 19سنة توفت أمه في حادثة وهو كان لا يزال بعمر 7شهور فرماه والده عن أحد أصدقائه لأنه احتاج الى المخدرات ليهدئ من نفسه ولكنه لم يكن يملك مالا فأعطاه ابنه ويتركه رهينة عنده الا أن يجد المال ولكن صاحب والده لم يحتمل ووضعه في ميتم وصادف أن والد الفتى قد طلب عمل في نفس الميتم كمنظف الميتم ففوجئ برؤية ابنه في الميتم ولكنه لم يخبر صاحب الميتم فرأى ابنه يكبر واصبح شاب طيب القلب وأزال الله من قلبه كل الحقد وجعله فتى مطوع وله جمال غير طبيعي وأصبح في عمر 17سنة ذات يوم جاء رجل يدعى الشيخ حسن وكان من أصحاب النفوذ والمال وأراد أن يتبنى ابن لكونه أب ل9 بنات فبدأ والد الشاب بجعله يرى الشبان ما عادا ابنه خوفا من أن يأخذوه منه فقنص الشيخ حسن ابن الرجل ورأه جالس في الركن فذهب اليه وسأله عن اسمه فأجاب الفتى:ريان فرأى الشيخ حسن في عينيه نظرة شهمة فقال لصاحب الميتم بأنه يريد أن يتبنى ريان فحاول والد ريان منعه ولكنه لم يستطع فأصبح الشيخ حسن يذهب به الى السوق ليشتري له ملابس جيدة فذهب به الى الأسواق لأصحاب الماركات فبدأ الشيخ حسن بجعله يرتدي أفضل الملابس وأغلاها حتى خرج من السوق بعشرات الأكياس لبس ريان الملابس الجديدة حتى تستقبله أسرة الشيخ حسن فدخل الشيخ حسن الى غرفة الضيوف فسأله أخوه لشيخ حسن:وش في يا حسن عسى ما شر ليش مجمع العائلة فرد عليه الشيخ حسن وهو يضحك:لا تخاف جمعتكم اليوم عشان أبغى تلقوا فرد جديد في العائلة فاستغرب العائلة ونظرت في بعضها لبعض وقالت واحدة من بناته:بس أمي مو حامل ضحك الشيخ حسن وصرخ وهو يقول رياااان اطلع فطلع ريان بملابسه الغير مرتاح فيها وبدأ يدخل بشكل غريب بسسب الجاكيت والبنطلون الضيقين فضحكت عليه الفتيات بسبب مشيته الغريبة والتي تثير الضحك.

البارت الثاني:
جاء وقت العشاء والعائلة لم تصدق ما فعله الشيخ حسن بأن يتبنى شاب وعلى طاولة العشاء والكل يرمق ريان بنظرات غريبة فسأل ريان المسكين:أنا جيعان متى الأكل يجي مو كانهم لكيعين شويا فضحك الشيخ حسن على كلامه بعد أن وجهه سقط أمام العائلة فقال أخو الشيخ حسن بكل حقارة:ولد من الشارع مو عجيب يقول شي زي كذا تدري التربية الضعيفة فضحك ريان بشكل مرعب على كلام شقيق الشيخ حسن فعصب ولده لشقيق الشيخ حسن:وش اللي يضحك ها أبويا ما قال نكته بعدين تعال في حد يضحك كذا حسستني اني في فيلم مرعب ضحك ريان ثاني مرة على كلامه فنظر أمامه فيرى ابنة أخ الشيخ حسن تبتسم له وترمقه بنظرات عجيبة ولأن ريان فتى مطوع نظر في الأرض ولم يضع عينه في عينها مر العشاء على خير بالرغم من ريان اقترف أخطاء كثيرة مما جعل اخوة الشيخ حسن يشكون في اختيارات اخاهم الكبير فذهبوا الى الشيخ حسن ليسألوه بماذا يفكر فغضب الشيخ حسن من كلام اخوته وتشاجر معهم فدخل ريان عليهم دون قصد فغضب أحد اخوة الشيخ حسن وقال:انت ما تعرف شي اسمه الأدب دق الباب اذا تبغى تدخل ثاني مرة والا أعطيتك بوكس يطلع وجهك للسقف فرد ريان معليش يا عم بس عندي سؤال أنا وين راح أنام فقاله الشيخ حسن:اممممممم دقيقة خليني أشوفلك غرفة تنام فيها فذهب وريان ليبحث له عن غرفة لينام فيها فذهب به الى غرفة لونها زهري وكبيرة فقال ريان:عم أنا ولد تبغاني أنام في غرفة بنات فرد عليه الشيخ حسن:بس انت ماراح تنام هنا لحالك في شخص بينام هنامعاك سهاري فجات سهاري وقالت:نعم ياعم وشاف ريان انها نفس الفتاة التي كانت تطالع فيه في طاولة الطعام فقال ريان:لا خلاص يا عمي أنا راح أنا في الصالة عادي كل اللي أحتاجه أصلا هو بطانية ومخدة وحالي طيب يلا تصبحوا ع خير انعجب الشيخ حسن من حياءه وخوفه من أنه ينام مع فتاة لا يعرفها في غرفة واحدة فمن كان هناك اثنان فان الشيطان ثالثهما استيقظ ريان في اليوم التالي فرأى الخدم من حوله بلباس المدرسة فصبح عليه الشيخ حسن وأخبره بأنه أدخله الى المدرسة فتعجب ريان لأنه كان يدرس في مدرسة الميتم ذهب ريان الى المدرسة فرأى مدرسة كبيرة محاطة بالأغنياء فخاف ريان لأنه من لجظة دخوله والشباب ينظرون اليه بكل حقارة وتكبر وخصوصا أربعة شبان مشكلين شلة كانوا ينظرون الى ريان من بعيد ولم يسقطوا نظرهم لثانية دخل ريان الفصل وجلس في مقعده فاذ يسمع أحد يضربه في ظهره نظر ريان الى الخلف فرأى طالب يرتدي نظارات ويبدو عليه العبقرية ولكنه كان يعتبر أحمق المدرسة فسأل ريان:انت طالب جديد فرد عليه ريان:ها ايه أنا اليوم توني أدوام.

اذا تبغوا تعرفوا التكملة أعطوني ردودكم اذا شفتوا انكم حبيتوها للقصة راح أكمل اذا لا فمو مشكلة راح أفكر في قصة ثانية. :السلامة: [b][center]

ٱلسًلٱم عليّكم
كيّفُك؟!
ٱنٌ شّٱء بّخٌيّر
وِٱٱٱٱٱٱٱٱٱٱٱٱوِ مرۂ حًلوِ
تُقَبّليّ مروِريّ

:شكراً:: نورتوا الموضوع وشكرا على المرور وراح أحاول اني أكملها علشان عيونكم :حبي:::

سأله ريان:وانت مين أجاب الولد على سؤال ريان وهو يرفع نظارته مثل العباقرة وقال بعين حادة:معاك عبدالله الدافور استغرب ريان من نظراته وطريقة جوابه واعتقد بأنه طالب قوي وشجاع ثم غير طريقة تفكيره عندما رأى أن طلاب الفصل يعاملونه بشكل غريب بمعنى أنهم يضربوه وينعتوه بأينشتاين الأحمق عرف عبدالله ريان على صديقه المقرب فيصل فرد ريان:اذا هو صاحبك العزيز ليش واقف بعيد عنك وما مر عليك أجاب عبدالله وهو متطأطىء الرأس:بصراحة هو ولد وايد غني وعمه مدرس الكيمياء عندنا وهو كان واحد من جماعة ذيك الشلة بس تفرقوا وبصراحة ما قلي ايش السبب وأنا أصاحبه بس في المدرسة أنا في جهة وهو في جهة فهم ريان الموضوع واعتقد بأنه فيصل يستغله فقام ريان من مقعده مما أثار دهشة الطلاب بوقفته الشهمة والشجاعة فذهب الى فيصل وصرخ في وجهه قائلا :انت مين تحسب نفسك نظر اليه فيصل بغرابة وانحرج عبدالله وأكمل ريان المتهور:ماتستحي ع دمك تصاحب الولد برا في المدرسة وفي المدرسة لا انت تخجل منه صح انه غبي وباين عليه مو كول بس برضوا عيب عليك جرى عبدالله مسرعا وأخذ ريان خارج الفصل ليفهمه بقية الموضوع مما ترك علامات الاستفهام والتعجب على وجوه الطلب خصوصا فيصل في خارج الفصل وبخ عبدالله ريان:فضحتني انت انجنيت جاوب ريان بكل ثقة:انجينت انت انهبلت كيف تخلي يسوي كذا انت صاحبه مو خويه وي وي عصب عبدالله:انت ما تفهم أبوه توفى من سنتين وصار عمه ولي أمره واللي يهتم فيه وعمه نيق جدا مع أصحاب فيصل ولانه في علاقة عمل بين عم فيصل وأباء الشباب اللي في الشلة فعمه مصر انه فيصل يتمشى معاهم مو معي أنا البسيط التافه اللي يتريقوا عليه شباب المدرسة فهمت ندم ريان على تصرفاته مع فيصل وانه أحرج عبدالله كمل عبدالله بقول:صدقني انه فيصل ولد طيب أهم شيء عنده الصداقة هو وحيد وماعنده أحد في الدنيا حزن ريان على حالة فيصل وشاف نفسه في فيصل فرجع الفصل ليعتذر منه لكن فيصل نظر اليه نظرة استحقارة وذهب الى مقعده وهو غاضب بسبب الاحراج الذي ريان سببه له شعر ريان بالذنب ومر اليوم الأول في المدرسة على سلام ولكن في نهاية الدوام بينما كان ريان يجلس في مقعده منتظرا الشيخ حسن أن يقله ذهبوا اليه شلة الشباب الذي على رأسهم ولد المدير الذي يدعى قصي فسأل وهو يرفع أحد حواجبه بطريقة مستحقرة:انت الطالب الجديد خليني أقولك شيء الطالب الجديد ما يبدأ أول يوم في دراسته بمضاربة وخصوصا مع ولد مثل فيصل كل اللي في المدرسة يخافوا وطبعا من بعدي خاف ريان من كلامه ومن نظرات أصحابه المثيرة الى الرعب لحسن حظ ريان دافع عنه فيصل:يكفي يا قصي انت جيت عشان تقوله انوا الشيخ حسن مايقدر يجي وانه يدبرله أحد عشان يوصله مو عشان تعلمه شيء فجاوب قصي:براحتك أصلا وفرت عليا الكلام يلا سلام طالع ريان لفيصل وقال:يعني شلون أرجع مشي بس أنا ما أعرف الطريق ولاني عندي فلوس فجاوب فيصل:أنا راح أوصلك استغرب ريان فضربه فيصل من وراء ورفعه وذهب به الى السيارة فدخل ريان السيارة الفخمة ويتأمل عدد السماعات والمكيفات ورأى عبدالله أيضا يركب الى السيارة انطلقت السيارة وفي الطريق فيصل وعبدالله يتحدثان ويضحكان بينما ريان ينظر اليها وهو ساكت.

حلوووووووووووووووة واااااااااااااااايد

تسلميييييييييييييين

يسلمووووو على الموضوع الرائع والجميل

يسلموو وان شاءالله رح تسيري كاتبة المستقبل