اوول شي اعررفكمم نفسيي

الاسم. ساره محمد
العمر ١٧ سنه في الاعداديهه

البلد. العراقق ساكنهه بالسعوديهه بالتحديد المدينه المنورهه

الهوايات. الشطررنجج والاستهبال والعب والضحكك المهاوشهه

الاشياء الي اكككرها القافهه والبلها والغباء الي يقطعع السطرر. االمداككره. قومت الصبح. كلمه من امي ذاكرري الي يغلطط علي

اصدقائي الي احبهم. لحد يشوفك. و كرزه الربيع عاشقه ايتاشي اوتشيها


ومن الدردشهه. لين الصعيدي لحححد يدعسككك. علكه قابله للمضغ شقاؤة انثى والكتيررر


الاكل الي تحبينه. الاندومي. السلطهه بالفواكهه والخضروات. مكرروننه. ورق عنب. ما خليت شئ هع هع

برب

طريقه جديده لو خايف حبيبتك تشوف ارقام البنات

ساره للاكترونات

امل للاتصالات

جواهر للمياه الغازيهه

نورا فاشن

كهرباء رشا

مجوهرات ريم

ااجمل احلامي و ايامي معاكك

لو نسيت الناسس قلبي مانساككك

أنت في قلبي حبيبي مآأعضمگ
أنت في عقلي وروحي وآلنسم
أرسمگ من دون مآدري أرسمگ
أرسمگ لو مآتعلمت آلرسم

أنت في قلبي حبيبي مآأعضمگ
أنت في عقلي وروحي وآلنسم
أرسمگ من دون مآدري أرسمگ
أرسمگ لو مآتعلمت آلرسم

ما بال لكم ارواحنا لا تحمد

وهي بدون الحمد

لا تسعد

أعرف ناس منافقين يوزعو ابتسامات في وجهي لما يقبلوني يعلوو أصوات الضحكات
، فاتح فمك علأخير تضحكلي يعني صرت لي صاحب هه تتخسي تحسب مادري بالنيات ،
ريح عضلات وجهك لا تتبسملي كثير أنا فوق مع الصقور مالي في جلسة الدجاج والصقر يخاوي صقر غير كذا ما نحتاج
، بعد السجنه يا حبيبي اتغيرت في عيوني النظره بان الصاحب من المتصاحب وإفتهمت في حياتي عبره
مو أي واحد قال أنا خويك يعني عندي كفو أولهم الناس إلي وقت الحبس عني إختفو ، أنا
ما راح أتمسكن وأسوي زي بعض الناس " باعوني سابوني " أنا أحب دق الراس
لو مرت في حياتي غلطه ما بندم عليها بس بخذها درس في حياتي واخليها لي أساس ...

يدري بمعزتة وغلاتة بقلبي واهميتة بحياتي.!
عشقتها وماشفتها بس تخيلتها بليلة ورسمتها
عجزت برسم القمرة ووصف حلاتها وجمالها
رسمتها من شوفت عيونها وخصلات شعراتها
عيونها انكتب لجلها ابيات وقصائد واشعارها
سبحان الا رسم رسمة العين واحسن بحلاتهـا
ياحلات خجلها وطيبة قلبها وحضنى بحضنها
اعشقها وربي ومابي غيرها ياريتها تعرف بغلاتها
عشقت ابتسامتها مع اهلها ويالهفتى لبوسات شفاتها
قبلها حبيت وشفت الاجناس بس ماتهنيت الا بقربها
نصحونى ولامونى عذال الهوى وقالو لاتقرب بدربها
قالو يادنيا مالها صاحب لاتحاول منت بواصل لطريقها
قلت ياطيب قلبها واخلاقها ونا ادمنت في حلوها ومرها
قلت أتركونى بحالى يكفينى فرح وهناء يوم اسمع صوتها

سافرت آنا وصديق وذيب .. بهيمه وحدر شراعي
تعاهدنا ثلاثتنا وبعد للخوف ماداعي
صديقي ومن يجيني الليل أنومنـًّـه على ذراعي ..
صديقي ومن يجيني الليل .. وسادة تصير له ذراعي
وخفت من ذيبنا لا يغدر .. وخوفي زيـَّد أوجاعي
فزيت بتوالي الليل .. لقيت الذيب ينطرني
وصديقي بايق متاعي
ياسامعينه وهذا حاله .. شوفو ياناس اللي جرى له
خانه الصديق اللي عاش عمره وياه .. صحبة سنين وما وفى له

كنت أظنك درعي اللي على صدري .. يصد رماح
وكنت أظنن لو طحت .. من لحمك تقص صفاح
غشيمي آنا وعلى نيتي .. يبا وأضحك حتى الويل إلي ذباح
صديقي .. خويي .. وقلت تسندني .. وبكفي تصير سلاح

ياويلي .. ياويلي ..

هذا اللذي يغدر صحيبه .. وصويحبه يجازيه بطيبه
من عنده أوفى طلع حتى الذيب .. كلمن عمل بأصله وطيبه

إلك ياذيب أجرّ إذني .. وإلك ياذيب أظل ممنون
منك ماجرى الشين .. بس عيب على االصديق يخون

ياويلي .. ياويلي ..

وردنا النهر الجارف..بقلمي



وكنت أبتسم بلا سبب حتى عدمت السبب
وللقياها اتمنى،اذا رأيت يوماً الشهب
وأقول خرافة غير أن قلبي لقولي كذب
وكيف لا يطلب اللقاء من بالبين قد تعذب
ولي أنَّتان آن تذكرها،أنَّة من عضة الهوى
واخرى من دمع ما سقط بحُضْنَها فكوى
حتى شاءت البعد بقلب ما شاء ولا عليه قوى
فهل لمن كره البعد غير قلب على جمر انطوى
وقد كانت خير رفيقة حتى وردنا النهر الجارف
فلما عاينت انجرافي فيه حاكت عجز الخائف
وقد نظرت فما وجدتها فودعت نفسي بيدي النازف
وكنت لا أرى فيها الا مثالا للطيبة وحسن الفعال
فمالت عن أفعالها ولولا ذا ما كنت عنها بالمَيَّال
ولما رأيتها تتمايل طرباً على نداءات كل الرجال
قلت قد ان لك يا قلب ان تذوب بزفرات الليالي
وبالنوائب يصبحُ المرء عارفاً بما كان بالامس فيه من الجهال
ومن ذاق لدغ الأفاعي أدرى برد هذا السؤال
أيا ملدوغاً لما صرت ترتعش فزعا من الحبال ؟
ولابد لبحار نجى من غرق أن يتوقف عن الترحال
فدعوا العذل ان رأيتموني أحرق الورد