طبعا انا هي كانت مره مصدومه انها تقابلو بعد سنه تقريبا لن هما غيرو
بيتهم عشان بيصلحو بعدين قرر يسافرو وعنود الان تتحجب فصعبه تفك حجابها على احد غير الي يقربولها فا
في فترة سافرهم كانت تلعب ووناسه وحماس وبس كانت عندها اتفاق انو اذا جا رجال غريب
يغطونها الثلاثي المرح زياد وعزام وفيصل كانو موفقين فمرى من المرات كان جايني
وبكل حماس تجري عنود وانتبهات انو عناد خارج من بيتهم الي جمب بيت عنود فامفي غير انها تركض للمصعد (اصانصير ) وهي
تلتفت ورها تخاف يشوقها عناد بعدين اخوها شافي يشفها ويسمعها كلمتين تسم البدن
فتعثرت بعتبت الاصانصير (المصعد ) وصارت تبكي انو هما ما انتبه لها وانتبهو لها
يوم تعثرت فزاد بكها من الالم الي تحس به ومن الاحرج طبعا وكالعاده ركض لها فيصل اما عناد استحى انه يروح لها لنو معاها
اقارب لها اما زياد يضحك عليها وهي معصبه
انو هي اتفقت معهم واخلفو الاتفاق اما عزام قال انا بروج اجيب لي اكل
كان هذا همو لذلك عنوداغمى عليها من كثرة البكاء نادو على اهلها واخذوها
اهلها الى المستشفى وبعد ساعتين خرج الدكتور وقالهم كسر في الايد اليمنه
سالهم الاب طيب انتو ليش اتاخرتو اجابو الدكتور عشان الفحوصات والتجبيس قال الاب اوكي نقدر نخرجها قال الدكتور أي تقدرون
تخرجونها قال الاب أي طيب انا رايح اسوي اوراق الخروج راح الاب يسوي وجهازه فخرج الاب ومعا عنود اما عند عناد كان
متوتر وده يعرف وش صار اما زياد نايم وفيصل في السوق وعزام ياكل
اما عنود رجعت الفندق وطلبت من الاهل انها تلبس وبعدين تخرج تروح
الملاهي (الشلال ) فوافق الاهل لنه البنت الوحيده ومصابه وفوافق لبس عنود اما عناد
فبيروح الشلال لن زياد وفيصل قلوله تعال معنا اول ما راحت الشلال قعدت تلعب كل الالعاب (عنود
من النوع لو ايه ما يقدر يجلس ) ووصلنا الحين لاكثر لعبه تحبها عنود وهي تصدوم
السيارات فقال لها لا متدخلين يدك مكسوره
فقال واذا دخلتي ما تسوقين فجلست تلتفت تركب مع مين دورة على فيصل لقت جمبه اخته
اما زياد جمبه عزام فلتفت فقال لها زياد اركبي جمب عناد طالما انها
صغيره لان عنود في هذا الوقت كانت 2متوسط
فركبت في البدايه جلست ساكته بعدين تحمست وصارت تضحك ومتونسه في الموضوع اما عناد كان يطل في حبه الاول وحب الطفوله
فانتبه فيصل لنظراته اول ما وقفت اللعبه خلا اخته تجلس مع عناد وعنود مع فيصل ^^^^^غيره
ياحبيبي غيره ف يلمون اغراضخلص اليوم
وعنود وهم راجعين للفندق كان اخر يوم لهم في جده بيرجعون رجعو الفندق يلمون
اغراضهم ونامو شوي وبعدين حطو كل اغراظهم في السياره وتاكدو ان الكل موجود ومعهم
سديم في السياره لنو هي اصغر بسنه من عنود
فوهما في طريق الرجعه ظلمت الدنيا
وبدات تخوف والطاريق معدنا شايفينو بابا
قرر يوقف على جمب وبابا من عادتو السيئه ان مسرع وهو يلف ما انتبه ان في سيارة مسرعه وعمي واهلنا كانو بعدنا احنا كنا سابقينهم
المهم نرجع للساس بابا ما كان منتبه لسيارة المسرعه فصار حادث اخطر منه ما في عنود
اغمى عليه اما سديم وشافي والام والاب توفو
طبعا الاعم انتبه انه في حادث فقاال فيصل بابا هذي مو سيارت عمي احمد فقال أي والله وقف على جنب قيده
الاسسعاف وصل والكل كان في حاله يرثى لها
سال العم ايش صار بالعيله قال الكل توفى الا بنت وحده العم كان مبسوط على باله
بنته العايشه قال وريني هي قال الاسعاف مشي الى المستشفى ....... اول ما وصلو
المستشفى قال الدكتور البنت صاحيها قال العم ابي اشوفها اتفاجى طبعا انه بنت اخوه كانت صدمه قويه فاثرت عليه جدا فاغمى عليه
يتبع بعد فتره ممكن تكون طويله لاني في فترة اختبارات