لاطالما كانتا اوقاتي صعبة تملؤها الجراح و الآلام..
كم من موقف حفرت احداثه في قلبي و عقلي بلا ان تمحى مع الزمان,
كم من كلمات جارحه ظلت ساكنه بداخلي تحوم حول رأسي بالكثير من الافكار الغبيه..
هل سوف انتهي من هذا في احد الايام,ام سأظل هكذا باقعتا في مكاني بلى حراك..
.
.
.
قد يلاحظ الجميع الهدوء الذي انا فيه رغم البركان الذي ينفجر بداخلي كل ليله.
فسكوتي لا يعني ضعفي او عدم اكتراثي,فهذا يعني قوتي..
قوتي الذي اظهرها بطرقه قد تحرق دم الاغبياء..
الاغبياء الذين ظنوا للحظة اني لن اقوى على فعل شيء وساقف دون حراك ابكي او انهار..
.
لا تجعلوا المظار تخدعكم فخلف هذا الوجه الساكن الذي لا يظهر تعابير مشاعره..
فأنا اتحكم فيكم بسكوتي..