قصة من تأليفي بعنوان♠الأخوان سامي و رامي♠

كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك فتى أسمه رامي و كان عمره 10 سنوات, و كان لديه أخٍ أسمه سامي و كان عمره 3 سنوات, و الآن بدأت الحكاية.
الأم: حان وقت الغداء يا أبنائي الأعزاء سامي و رامي.
سامي: ما أعدتي يا أمي؟
الأم: أعدت وجبة الكوسة.
سامي: أنه لذيذ يا أمي.
رامي: أمي اليوم في المدرسة قالت لنا المعلمة أن نكتب موضوعاً عن التعاون.
الأم: حسناً الآن بعد الأكل أكتب الموضوع.
بعد مجيء الأب من العمل.
الأب: السلام عليكم يا أبنائي.
الأبناء: و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
الأم( مستغربة ): ما هذا الذي بيدك؟
الأب: كيس طماطم.
و بعد جلوس الأب على مائدة الطعام و هو قائلاً: اليوم قد جاءت رسالة مكتوب عليها أن يمكننا أن نذهب إلى هاواي.
الأم و الأبناء( متفائلون ): و أين تلك الرسالة.
الأب: ها هي الرسالة خذيها و أقرئيها.
و بعد قراءة الرسالة:
الأم( و هي متعجبة ): مكتوب على هذه الرسالة لا يجوز أن يذهب عليها إلا شخصين, أين سنترك الأطفال؟
الأب( و هو يأكل ): نعم, أعرف يمكننا ترك سامي مع رامي.
رامي( مستغرباً ): و لكن كيف سأكون لوحدي مع أخي سامي؟
الأب: نحن سنغيب عليكما شهراً و أن كنت تريد مساعدة فأتصل على هذا الرقم التالي:050/5263337, و عندها ستأتي مساعدة لتساعدك في أعمال المنزل.
رامي: جميل جداً.
و قبل رحيلهم بساعة.
الأب: إلى اللقاء أهتم جيداً بأخيك سامي.
الأم: أهتم بنفسك جيداً يا عزيزي.
و بعد رحيلهم.
رامي: تصرف جيداً يا أخي سامي سأبدأ بالدراسة.
و بعد دقائق.
رامي: ماذا فعلت؟ لقد خربت المنزل, لقد كسرت النافذة و كسرت الأواني و خربت الطاولة كلها, أمي ستعاقبني.
سامي( ضاحكاً): هاهاها, هاهاها.
رامي: لماذا تضحك؟ هل أنت تستفزني؟
سامي: نعم أنا أستفزك.
رامي: حسناً يا أخي سامي هذا خطئي أنا, و سأصلحه فوراً, سأشتري أواني جديدة و كل شيء قد كسرته.
و بعد رجوع الأب و الأم من هاواي.
الأب: كيف حالك يا رامي.
رامي: أنا بخير, لكن سامي كسر النافذة و الأواني و الطاولة, و أنا قد اشتريت كل ما كسر.
الأب: أحسنت, ستنال مكافئة كبيرة جداً.

قصهه مرره رؤؤؤؤؤعه
فديتسس

:شكراً:: على ردك يا صمت الحنين