حَـــــآإَۆل تــذگِــرنيَ حـِتــىَ لۆ دَنــيــِآإك زحَمِمِمِھہ :((

حكمة أعجبتني |~
من ذكرك في عز أنشغاله حطه فوق رآسسك ترآك أهم أشغاله ....
من ذكرك في وقت فراغه آنسساه ترآك مضيعة أوقــــــاتهـ ....

● قمة الجنون :
أن تؤمن برؤية أناس رحلوآ
ولم يبقى سوى ذكريآت آلييمه
توآآسينا ب رحيلهم
فّ يآرب آرحم جنوني ..!

لاتحزن إذا انجبرت على :
التعايش مع وضع قد يؤلمكْ
بل أبتســــم " لأنه قال بكل رحمه :
{ وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكــم }

سَآستمر بِ الحلم
إلىّ حين أنعمَ بوآقع
يضعنيّ [بجآنبگ ] ...!

“أدمنْتُه” ♥ ..
! حتى تلاشتْ معهُ جُزيئات عقليّ
فـ أصبح هو قنّينة خممريْ ...~~

يآشينهآ . . لآصرت ,
. بـ أول |شبآبك"
و الوقت نآشب , لك . . تقوْل : بينگم ثآآآر !

قصص قصيرة و لكن لها معان |كثيرة !! -
,,
......
,,
[ 1 ]
... ... طرق الباب فأجابته من خلف الباب :
من الطارق ! . ،
سمع صوتها و مضى . . /*
فهذا كل ما يريده - [?]

" رومانسية ووفــاء "
,
[ 2 ]
كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم .
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض ...
أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى
" وبالوالدين إحسانا "

" سوء تربية "
,
[ 3 ]
- عندما كانت صغيرة ، أرسلوِها للخباز فجراً ناداها :
ادخلي لتريني وأنا أعجن . ./*
ومن يومها ورائحة الخبز الطازج
تثير فيها الغثيان - [(n)]

" خِسَّـة "
,
[ 4 ]
- ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق كل ماقيل عنه أنه مسرطن !
لكنه مات بحادث سيارة . ،

" قـــدر "
,
[ 5 ]
قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟! . ،
رد القاضي : زدتها الآن شهرين . . /*
قال : لم؟ رد : وأصبحت سنتين . ،
فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفو
مزاج القاضي - [(n)]

" ظلـــم "
,
[ 6 ]
ركب سيارته الرسمية
بعد شرائه عقدًا - [] لابنته بربع مليون ،
بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلًا :
ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها اللّه - [

رغبهَ مجنُونهْ تُرآوَدني ،*
آنّ آلعَّـب بآلمآءْ و آلصّآبوَن وآصّنعَ فُقاعآت ،
وآتآبعَ تطّآيرهَآ في آلهّوآء !
وآطّلقَ عَلى آلفُقاعآتَ . .*
" اسّماء آروّآح خذلتَنيْ "*
و آتابع انفجآرهُم فَيْ آلهَوآء . .
بَــ / [ صمّمّمّتْ ]

عِنْدَمَآْ نَكُوْنَ : لَطَفآإءِ مَعَ شُخِّصَ مِّآإ !
نَحْنْ لَآ نَرْجُوْ الَّحْصُوْلُ عَلَيْهِ ، كَمَآَ يَعْتَقدُ هُوَ . .
نَحْنُ فَقَطَ : نُمَآرسّ آخلآقنَآإٌ .!

أصعب عذاب !!
[ الشــوق ]
لاصار : صامت "
مثل الطفل ,
يفهم ,, ولايعرف يبوح

إشَتِقِتٌ لَكً
[ . . والِلّهْ العّظيِمْ / مَآهُوْ كِلِآإمْ . .

إشّتقتُ لِكْ ,
أكّبِرْ مِنْ حَدوّدْ السَمًآءْ . . )
وأبِعدْ كّثيرَآَ مِنْ الغّمآآمْ !

لا أعلم أي هدوء يتملگني الآن..
ولگن ما أعلمھ أن بي من الإشتيآق
مآ يجعلني . . 'هآدئھ' . .
كـ/ هدوء الأموآت.!!

مإآفي جَدِيدُ . .
بَسّ ٱحسُ إنّيُ مًعُ زَفرة ﺂلشَوقٍ ,
بيِنفججر فينيُ . . ورِيدٌ !

في آمور ڪثيره منڪ ضآيقتني وانآإ سآڪت
لجل مآنخسر بعضنآ ڪنت احآول لجل مآابعدڪ عني


وانت بعنآإدڪ ڪـذا تنهي املنآ
وانت بعنآإدڪ ڪذا تنهي املنآ
وانت بعنآإدڪ ڪذا تنهي املنآ

ليْت الكَلآم ... يَدآويْ الجَرحْ وآلرْوحَ ! ..
كآنَ القصْيدَ آلليَ نُقولهَ r]نفَعنا ] ~
أو ليْتنآ لآ فضِفض لسَآننآ .. بوحَ !
يطيْب جرَحـنَ غآفيٍ يمْتحنآ ~

يااااه يَـ صبح الحنين
لا تخبّا وسط صوتي فكّني
خلني أتظاهر إني مبتسم
خلني متماسك
وخلك حزين

جيت بدري
جيت أفضفض عنك صدري
يَـ جريح
جيت أدوّر فيك راحه
ليه تبغاني أطيح
يعني عاد القاها منّك
وإلاّ منّه ؟
يَـآ مُعين الصابرين ..!
يَـآ مُعين الصابرين ..!
يَـآ مُعين الصابرين ..!

يآغـآ’يب إرٍجـع
وتكفـى معــكً رجعــني ..
أنآ غــديت فـ / غيآ’بــك
شي مآ أعــرٍفـه ..

رغم هدوء ليالي الشتــــــــاء..!







الا انك تجد [ضجيجاً] داخل قلبك

أينما ذهبت..عيونك لاتحكي .. سوى الحزن

...تجلس,, وحيداحائرا , بأحزانك
محملا بهمومك وأشجانك]
في غرفتك المظلمه
لاتسمع سوى ,, صوت وقع [المطر]
على نافذتك

غاب نورك...الا طول في غيابه عن سما عشقي و عن دنيا خفوقي

الصبر..~ وشلون ابتحمل |عذابه| و انت بعدك نشف الدم بعروقي

كلـ(ن) على همه ~ سرى
و انا على همي \\ سريت

وأبي الليلهَ أسافرَ قبل
........ باكر
ولاكنَ قبلَ ماأرحلَ ودي تعرَف ..!
ترىَ موتيَ ..!
ولآ
مـوتَ " المشاعر "

يآشينهآ لخنقتك d]العبرهـ ] ولآ بيديك حيله لدموع ..
تسولف وتضحك عآدي وضحكك تختمهآ بــــ ]شهقآت] ..!

نصفـﮮ‘ صمت بأإمتدآده تضېعـۈن ,,

ۈالنصف الـآإخـر ,,» صعبٍ تستۈعبونہ