مرحبا اعجبت بكتاباتك كتير بس اتمنى اكتب
انا احب الكتابة كتير وعندي خيال بس ما اعرف
ما يوجد عندي مواضيع لاكتب عنها
مشكورة على كتاباتك اتمنى لك التقدم
وكتابة الكثير من القصص واصدار الكتب الكثيرة
وتنشر في جميع البلدان العربية وتصيري كاتبة مشهورة
يارب لا تحرمها من هوايتها وطموحها
يارب لا تحرم والديها منها
يارب اجعلها محطة اهمية للجميع
اللهم آمين
ننتظر باقي الروايات وانا كتير متشوقة لمعرفة النهاية
تسلمين :klarita:
:شكراً::

ههههههه انتى وبنوكةة عاملين زي ناقر ونقير ! هع هع هع
روزي اكييد لازم القصة تكون غااامضة !! اذا كيف هي قصة ؟؟
اوعدكم في بارت هيوضح كل شئ ! بس مش دلوقتي هع < هتقتل
عموما انتظروا البارت من سولي !! اقصد اوسو هع
منووورة روزي !!

مازلت في انتظارك بنوكةة

ياااااااي
البارت هذا كتير يهرع
بس نبي البارت التاني
متشوقين للبارت
تسلمين مشكورة

p!NK StaR كتب:

يووووووووووووووووه .. وربنا حاجة تقرف

اوووووووووووف .. يعني انا مردتش الرد الاول علشان روحت على دكتور الاسنان

بعدين لما جيت احجز النت يتفصل في وشي .. ظلم ده ولا مش ظلم ؟

عمووووووووووووماً .. معلش والله على الرد المتأخر يا بسومة

والبارت كان رووووعة .. اما الواد ستيفن ده فهو عجيب غريب رهيب مريب

انا بمووت فيه فعلاً .. لكن هو يختفيلك من مكان ويطلعلك في مكان تاني كدة

هموت واعرف بيطلع ازاي .. وازاي بيعرف مايا فين ..

بصراحة غموض ملوش مثيل .. حمستونا من اولها اهو

عمووووووووووماً .. منتظرين بارت اوسو .. خلصينا بقى

بسومة عملت بارت بدالك اهو .. انا عايزة المرة دي بارت منك انتي

يللا مستنياكي

وبالنسبة لروزي .. هو النت والله اللي مخلانيش افك الحجز والا

كان زماني فكاه من زمااااااان

وعلى فكرة شكل يوكي دخلت معانا في التحدي

المهم .. كفاية رغي لحد كدة


سلاموز

عااادى حبيبتي !!
ههه عارفة ان البارت غريب وغامض شوية ..
بس معلش في برت هيكشف كل حاجة متقلقووش !!
الصبر بس هع ما روزي كانت بتعمل فينا اكتر من كدا ف فامبير برنسيس
اردهلها بقى شوية هع هع
عموما منوورة حبيبتي وشكراً لفك الحجز !!
انتظر تحديكم !! هع
سايونارا

كيف يمكنني ان
اقرر ما يصح بينما انت تشغل
بالي

لا يمكنني ان
افوز في معركتك تلك طوال الوقت...

كيف يمكنني ان
امتلك ما يخصني؟ بينما امتلكت انت
كل ما امتلكه

انا اصرخ بحبي لك...أفكاري التي لا
استطيع فك شفرتها

كيف وصلنا إلي هنا
؟ بينما كنت اعرف
شعوري تجاهك عز المعرفة

حسناً اعتقد انني
اعرف كيف ! هل رأيت ما
فعلناه ؟

كيف وصلنا إلي
هنا؟ بينما كنت اعرف
شعووري تجاهك عز المعرفة

اعتقد انني اعلم ! هنالك شئ اراه
فيك ! قد يقتلك !

اريد ان اكون صادقة




أستيقظت هذا اليوم ليس متل اي يوم...فلم احلم بحلم أبي !

ونزلت من المنزل كي استأجر سيارة اجرة..ولكن ما هذا !

ان الكلب الذي جري وراءي قبلا ! ولكنه مات امام عيني

كيف عاد من الموت..انه ينظر لي نظرات غريبة

لا انه ليس هذا الكلب..انه كلب يشبهه..

كم اصبحت مشوشة هذه الايام

ولكن الكلب كان يطيل النظر إليَ بطريقة غريبة !

لكن علي ان لا اهتم يجب ان اذهب للمدرسة وان لا اعير اي احد انتباهي

واستأجرت سيارة اجرة وذهبت

ولكن حينما كان السائق يقود قفز الكلب علي سيارة الاجرة !

قال سائق السيارة مذعوراً " يا إلهي ما هذا الكلب "

وكانت عيناي الكلب مليئة بالشراسة

قلت في تلعثم " انعطف يساراً بسرعة ! "

وانعطف السائق يساراُ بسرعة وانزلق الكلب ولكنه مازال متمسك بسيارة الاجرة !

يا إلهي ما هذا الكلب

ولكن فجأة أتي رجل وضربه ببندقيته !

وقع الكلب علي الارض

ونزلت من سيارة الاجرة مذعورة لآري ما بال هذا الكلب

ولكن الكلب افاق بمنتهي السهولة !

سمعت صوت صراخ الناس بغرابة هذا الكلب !

ولكنه هرب بسرعة ..اذا هو لم يمت المرة الفائتة !!

لا ..سأتأخر علي الحصة لالالا !!

وجريت بسرعة إلي المدرسة ودخلت الفصل وكانت الحصة ألآولي كانت بدأت !

قالت لي مايا بتذمر " يي ايلينا لما تأخرتي ؟؟ هل منبهك لم يرن مثلي ؟"
قلت بتلعثم " اووه لا .. اقصد نعم نعم لقد نسيت"
"ما بك ؟؟"
" لا شئ لا شئ"

جلست في مكاني ولا اكاد اصدق ما حدث لي اليوم

ومر اليوم بمنتهي الملل ..

وفي الاستراحة

وجدت ماي تشير لي من بعيد فذهبت لها ودار بيننا الحديث التالي :

قلت لها في حيرة " ما بكِ يا ماي ؟ "

" اتتذكرين الفتاة التي انقذتيها من القلم ؟ "

" اجل ما بها؟ "

" كانت في منزلها وكانت بجانب الموقد..و.." وصمتت !

" و ..ماذا؟ هيا اكملي يا ماي "

" شب حريق في منزلها وقد عميت ! لآن النيران اخترقت عيناها ! "

" لا..لآ !!! "

احسست حينها انني سيغمي عليَ..لكن كيف هذا حدث !؟؟

وحينها تذكرت كلمة جايسين ! عندما قال لي "ولكن
إيلينا....لا يمكننا معانده القدر ! "

شعرت حينها بالحيرة..وشعرت ايضا ان جايسين في غاية الغرابة ! في الواقع لم استطع تحريك اطرافي لمدة ثواني..

قالت لي ماي في قلق " إيلي ما بكِ؟؟ هل انتِ بخير ؟ "

لم ارد ان اظهر لها انني لست بخير قائلة " لا تقلقي ..انا فقط..اريد ان ارتاح ."

وتركتها وذهبت

في نهاية اليوم الدراسي

خرجت من المدرسة واانا امسك رأسي..لماذا يحدث معي هذا ؟؟

ما سر هذه الغرابة..انني رأيت ما سيحدث للفتاه وللمعمل قبلها ! والكلب المتوحش وماي ومايا والجميع !...وحتي جايسين ! لما يحدث ذلك..

ولماذا لم احلم اليوم بحلم ابي كالمعتاد..اسئلة كثيرة لم اجد لها اجوبه

ولكن قاطع تفكيري صوت جايسين وهو يقول لي بأبتاسمة " هيه..الم تذهبي لمنزلك اليوم ام ماذا ؟ "

" اوه جايسين..لقد افزعتني ! "

" ههه اسف حقا..حسنا هيا بنا "

نظرت لجايسين بخوف شديد..كيف علم ذلك..هل اسأله ؟

انه يمشي بجانبي وكأنه يشعر بكل تسألاتي ...وكأنه يفهمني فكان يبادلني نفس النظرات

فجأة سمعت صوت يقول " اجل اعرف كل تساؤلاتك ..كم اريد انا ايضا ان اصارحك بحقيقتي..لكن هذا ليس الوقت المناسب "

ما هذا !! ما هذا الصوت ؟؟ انه في مخي اجل ..

لقد نفض جسمي وشعرت برعشة كبيرة ..من يكلمني..ك..كيف !!

لاحظ جايسين ارتباكي وانتفاضي وسألني متوددا " ما بكِ ؟ ؟

قلت في ذعر " لا ..لآ شئ ! "

" حسنا اخبريني ما بكِ ..من الممكن ان اساعدكِ ؟"

حينها كنا وصلنا للمنزل

مددت له يدي قائلة " حسناً..وداعا ً جايسين..شكرا لك علي توصيلي.."

مد لي يده..ولكن ما هذا ! لقد شعرت برعشة غير طبيعية..كم اشعر بألآرتباك تجاهه هذا الشاب !

ثم ذهب وتركني

صعدت في المصعد ..ولكنه فجأة توقف ولقد انطفئت الانوار !!

قلت في خوف " يا إلهي اكرهه الظلام ! "

ثم فجأة عاد المصعد إلي حالته ولقد اصعدني إلي شقتي..

وفتحت الباب ..ولكني وجدت الانوار مضاءة..انا متذكرة انني اطفأتها قبل انا اذهب !

فجأة وجدت امي في وجهي !!

قلت في ذعر وفرح " امي !! "

قالت لي امي وهي تفتح لي يديها " عزيزتي..لقد اتيت من اجلك ! "

ارتميت بين احضانها ونسيت كل همومي..كم اريد ان اشكي لها ما بي ..ولكنني اكتفيت بأن احتضنها واصمت !

قلت لها في حزن " امي كيف جئتي ؟ "

" لقد جئت حينما اخبرتيني بما حدث ! "

" امي انا لا اعرف ماذا يحدث ..كل شئ غريب هنا ! "

" هذا من المفترض..فأنتي يا عزيزتي ابنة فيشر فيلبس ! "

" امي ارجوكِ لا تذكري لي اسمه..هو فقط اسمه بعد اسمي..ولا يربطني به اي صلة اخري ! "

" ولكن عزيزتي..لن تمحي ذكراه من ذاكرتك بسهولة .."

" امي ارجوكِ...يكفي انه ذهب إلي احضان اخري...وتزوج من اثنان بعدكِ..وايضاً أنجب منهما "

" ولكن..القدر لن يسمح لكِ بنسيانه بهذه السهولة "

" امي..ماذا تقصدين ؟ "

" اقصد يا عزيزتي ..انكِ يجب ان تكملي مسيرته ! "

" اي..اي مسيرة تتكلمين عنها ؟؟ "

" عزيزتي ...والدك لم يكن مكتشف اثار فقط "

" ماذا ؟"

" كان قناص...وايضاً أنا ايضاً كنت قناصة ! ..كنا نبيد كل كائن خارق للطبيعة...ولكن هناك شخص..قد قتله ودمرني ودمرك ودمر كل قناص ..وقد جرد مننا قوتنا ! ..ولكن والدك قد سخر لكِ انتي واخوتكِ الاثنتان القوة وحدكم ! "

" ما..قناصون لآي كائنات خارقة بالظبط !! "

" للمتنقلون يا عزيزتي !! "

قلت في دهشة " متنقلون ! "



لقد حلمت بأنني
كنت مفقوداً وأنتِ كنتِ خائفة
للغاية

لكن لم يستمع لنا
أحد ..لآن ما من أحد
كان مهتماً

بعد حلمي..استيقظت وشعور
الخوف هذا ينتابني

ما الذي سأتركه
خلفي؟ متي سينتهي أمري
هنا

لذا اذا كنتِ
تسأليني ...اريدكِ ان تعلمي

عندما يحين وقت
رحيلي... انسِ الاخطاء
التي فعلتها

ساعديني علي ان
اترك خلفي..اسباب لتشتاقي لي

لا تستاءِ مني ؟؟؟؟وعندما تشعري أنكِ
وحيدة

أبقيني في ذاكرتك , اهملِ البقية

انسِ جميع الآلآم
التي..تعلمتِ ان تخفيها
بداخلك بعناية

تظاهري بأن شخصا
غيري يمكنه ان يأتي...وينقذني من نفسي

لا يمكنني أن اكون من تكوني
لا يمكنني ان اكون من تكوني

البارت ماشاء الله كتير حلو
مشكورة عزيزتي واكملي فنحن متشوقين للبارتات
الباقيات