مصاصة الدماء البريئة...قصة غامضة و مدرسة و رومانسية و مرعبة

هااياات

كيفكوون مكساتيين؟؟

اليووم حبيت اكتب الكوون قصة عن مصاصي الدماء

و الترتيب تبع القصة راح يكوون هيك:

1-المقدمة
2-الشخصيات
3-القصة

1

القصة تحكي عن فتاة اسمها ساكورا و هي من عائلة مصاصي الدماء..فوالدها
مصاص دماء و امها ليست كذلك..تدخل الى المدرسة بصفتها فتاة عادية و تجد فيها
اشياء غريبة عن كل المدارس..تتعرف على تلاميذ كثر و اهمهم كلاوس...>>ما احب اخرب القصة

2

الشخصيات:

ساكورا:

فتاة ترتدي اللون الاسود و لا تحب الكلام..عبقرية في الحساب..تكره شيء اسمه الشباب..
لون الشعر:اسود
لون العينين:اخضر غامق
لون البشرة:ابيض



كلاوس:

شاب وسيم و مشهور في المدرسة تحبه الفتيات ...يحب الرياضيات ايضا..و لكنه يحب مغاولة الفتيات
لون الشعر:بني
لون العينين:عسلي
لون البشرة:ابيض



القصة راح تكوون من حكي ساكورا اي بصيغة انا

ويييينكم؟؟

رأييكم بنات؟؟
ابي احط القصة
يلاااااا

رأييكم بنات؟؟
ابي احط القصة
يلاااااا

القصة بدايتها رائع
شكرا لك
انتظر البارت الاول

جااري وضع البارت الاول

البارت الاول:

اختفت كل تلك الايام

عنما علمت انني مصاصة دماء..نصف مصاصة دماء..مصاصة دماء تستطيع مص دماء الناس في الساعة 12:00

بعد منتصف الليل..

كان هذا ما قاله والدي قبل ان يموت...

لكن هناك نبتة ..تبتة تمتع مصاصي الدماء المختلطون و تريد تلك القدرة منهم..لم اهتم لانني

ظننت انها خزعبلات لا اكثر..الا ان وجدت نفسي بعد منتصف الليل احمل رقبة فتاة بريئة و امتص منها

خفت كثيرا..و لكنني في الصباح وجدت نفسي اقوى من قبل

ارتعبت جدا و خفت و اعتبرته مان اي شيء لم يحصل..

احسست بان العالم توقف..و لكن بعد مدة احسست بانه سيبدا من جديد..فقد قررت الذهاب الى المدرسة

لابدا ايامي الجديدة مع مص الدماء..و لكنني كنت اهرب الى البيت و اقيد نفسي في اللي كي لا

امتص دماء احد...و فجاة و في احدا الايام خرجت امراة عجوز و قالت لي بصوت خافت..

"صغيرتي يمكنكي ان تتوقفي عن مص الدماء بعد ان تجدي سببا مقنعا لذلك"

اردت ان اكلمها و لكنها اختفت فجاة بدون اي اثر...تمالكت نفسي و اتجهت الى سريري و نمت نوما عميقا

استيقظت على صوت المنبه و اعددت فطوري و جهزت ملابسيو خرجت الى المدرسة كعادتي..

كنت ناعسة جدا و لم انتبه في طريقي الى ان سقطت ارضا بسبب استظامي بشخص ما

انا:اسفة جدا جدا لانني لم ارك

الشاب:لا تقلقي

ثم مد يده ليساعدني على النهوض و قال:هل انتي بخير

انا:اجل بخير..

الشاب:عليكي ان تنامي جيدا..يبدو انكي مرهقة...امم اظن انني اعرفكي..هل ترتادين تلك الثانوية هناك؟؟

انا:اجل انا في الصف الثالث ثانوي سي

الشاب:معقول؟انا في نفس الصف و لم اركي؟؟

انا:يبدو كذلك فانا ايضا لم ارك

و استكملنا طريقنا الى المدرسة..احسست بالم في راسي..و كان شيء ما يعلمني بانه المستهدف رقم2

نظر الي و ابتم ثم قال:مذا بكي؟؟

فاسعدت وعيي و قلت:لا لا شيء

احسست بالم فظيع في راسي.تمالكت نفسي الى ان وصلنا الى الثانوية..

اتجهنا الى الفصل و جلست في مقعدي و وضعت راسي على الطاولة

و بعد مدة قصيرة دخل المدرس:هدووووووووء

بدا الدرس و لكن الالم في راسي منعني من التركيز

شعرت بثقل في راسي و لكن جرس الصف انقذني..اتجهت نحو الباب و اذا بي اضرب راسي بالنافذة..

تعالت ضحكات التلاميذ..و لكنني لم اهتم و تابعت مسيري

.:غبية كعادتها

....:ههههههههههه

نظرت حولي لارى و اسمع استهزاءاتهم..شعرت بالالم في راسي و تظببت الصورة الى ان اغمي علي


هل اعجبكم البارت؟؟

هل اكمل؟؟

مذا سيحيصل؟؟

ويينكم؟؟

بصراحة ما عجبتنى
اذا عجبت احد انا مش معك
so soryhttps://2img.net/u/1212/21/03/03/smiles/1156776551.gif

تم حذف الرد من قبل the mystery princess لانه مكرر

كتيير حلوة
استنى البارت التاني
رح اكون من متابعييك

جااري وضع البارت التاني

استيقظت بعد مدة قصيرة في المصحة

انا:اين انا؟؟

الطبيبة:انتي في المصحة..لقد اتى بكي صديقك

اتنا:ليس لدي اصدقاء

الطبيبة:انه ذلك الشاب كلاوس

شعرت بالخجل و لكنني لا اعرف لما..

ثم طلبت منها الرحيل و خرجت مسرعة الى الاستراحة و بحثت عنه

الى ان وجدته>>اقتربت من مقعده و ابتسمت ثم قلت له بصوت هادئ:

شكرا لك كلاوس

نظر الي و بادرني نفس الابتسامة ثم قال:لا عليكي المهم انكي بخير

استدرت و نظرت حولي ثم سالته:اين الجميع؟؟

فقال :لقد انتهى الدوام

انا:و لما انت هنا؟؟

هو:اردت الاطمئنان عليكي

شعرت بالخجل و حاولت ان اكتمه الا انني لم انجح في ذلك

فوقف ثم قال:هل نذهب؟؟

حركت راسي موافقة ثم اتجهنا الى باب المؤسسة و غادرناها عائدين الى البيت

و بعد ان وصلنا..

هو:يبدو ان والدتك قلقة عليكي

انا:امم ليس لدي والدة

هو:والد؟؟

انا:و لاوالد...احسست ببعض الضيق و حاولت كتم دموعي الا ان غدرت بي و نزلت

اقتارب مني و اخرج منديلا ثم مد يده و قدمه لي..

هو:اسف لانني..

قاطعته بصوت حزين:لا لا عليك لقد تعودت على ذلك

هو:امم..اريدك ان تاتي عندنا الليلة للعشاء في بيتنا

ابتسمت ثم قلت:لا شكرا لقد اتعبتك بما فيه الكفاية

ازداد اصراره و ازداد و لكنني حاولت تفادي الامر لانني لا اريد ان اؤذية

انا:تعال معي

هو:الى اين

ادخلته الى بيتي و صعدنا اعلى غرفة في البيت "غرفتي"

اقفلت الستارة و الباب فشعر ببعض القلق و لكنني ابتسمت:لا تخف

اخرجت بعض السلاسل و منديلا ثم جلست على احد الكراسي و قلت:

انا:ارجوك قيدني

هو:لما؟؟

انا:ارجوك من اجلي..ارجوك قيدني...

و ازداد اصراري ثم اخذ تلك الحبال و قيدني

و قبل ان يخرج طلبت منه ان ياخذ المفاتيح و يعود الى البيت صباحا

حاول معرفة سبب طلبي و لكنني قلت انه سيعرف في الوقت المناسب

و غادر البيت و بقيت جالسة مكاني انتضر الثانية عشر..الى ان غفوت..

و صحوت على الساعة 1:00صباحا متعطشة للدماء...

حاولت منع نفسي..و ساعدتني القيود..الا انه فجاة ظهرت لي اظافر طويلة بدات تخدشني.

.اردت الصراخ و لكن القيد على فمي منعني من ذلك...بدات اخدش

نفسي دون ان اشعر.. شعرت بآلام دامت اربع ساعات

و خرج شخص ملثم يحمل معه صورة كلاوس..

...:اقتليه امتصي دمه

حاولت الكلام و لكن الضماضة منعتني

اخرج سكينا حادا و وضعه على رقبتي ثم قال:مصيرك سيكون مصيرة ان لم تقتليه

و في الصباح

دخل الى بيت حيث وجدني مريمية على الارض و حملني

لم افقد الوعي بل احسست به الا ان عيناي رفضتا ان تفتحا..

و لكنني احسست بعد مدة قصيرة بشيء رطب و ناعم .شعرت بالاطمئنان الى ان استسلمت و نمت

و بعد عدة ساعات استيقظت لاجد نفسي مكمدة و تم وضع الكمادات على جبيني ايضا..

حاولت النهوض الا انني شعرت بالالم و تذكر تلك الليلة..بدات دموعي تتناثر الا انني مسحتها...

نظرت حولي لاجد نفسي في غرفة مرتبة و نظيفة تكاد تلمع من النظافة..وجدت ملابسي معلقة هناك..

و انا ارتدي ثوبا فضفاضا على مقاسي...

و فجاة دخل كلاوس مبتسما و اقترب مني ثم وضع يده جبيني و ابتسم:يبدو ان حراتكي انخفضت

انا:اين انا؟؟

هو:انتي في بيتي .... ما سبب هذه الكدمات؟؟

انا:لا استطيع ان اقول

هو:و لما؟؟

انا:..لانني....

و فجاة دخلت شابة تبدو انها في العشرينات من عمرها

اقتربت مني :مرحبا انا جودي..امم هل اعجبكي الثوب

نظرت اليه ثم ابتسمت و قلت:اجل شكرا لكي

جودي:هل بدات في كلامك ثانية؟؟

كلاوس:لا ابدا انا..

انا:لا بالعكس ..

كلاوس:هذه اختي جودي تبدو غبية و لكنها في الحقيقة ذكية قليلا

بدا يضحك و اذا لكمة منها اسقطته ارضا

هي:لا تعبث مع فتاة الجودو

شعرت بانهم سعداء بكونهم عائلة واحدة..و بدات اتذكر ايام نزاعات والدي..و ايام محاولاتهم لاسعادي

التي تقلب نزاعات كبيرة في النهاية و لا يفرقهم سوى الجيران ...

تحسنت حالتي بعد ان اكلت..كانت امه امراة حنون تمنيت لو كانت امي تحمل ربع حنانها

والدته:يبدو انكي لم تاكلي من مدة

فقلت في نفسي:اه لو عرفتي ما اكله

كلاوس:امي هل لنا ان نخرج قليلا بعد الغذاء؟؟

والدته:ما رايكي ساكورا؟؟

انا:موافقة

و بعد الانتهاء من الطعام عدت الى بيتي و غيرت ملابسي و خرجنا الى المدينة

في الحيقة:لم اكن اكن لهذا الشاب اي مشاعر..بل كنت اعتبره مجرد غطاء احتمي فيه من البرد..

لانني كنت اكره الشباب كره العمى...لم اكن اعلم شعوره اتجاهي و لكنني كنت اعتبره اخا لا اكثر

كانت وجتنا الاولى هي مدينة الملاهي..ثم المقهى..و في النهاية اتجهنا الى الحديقة العامة

لاحظت شخصا ما يلاحقنا من بيته الى الحديقة..و فجاة و بينما نحن نتمشى اقترب مني و قال:انها الفرصة

و الا ان لم تقتليه قتلتي انتي...

لم اعرف ما هو الا انني شعرت بالصدمة و هززت راسي نافية..و من حسن حظي

لم يهتم كلاوس بذلك لانه كان منهمكا في اطعام الطيور

و فجاة و اذا بذلك الرجل ينظر الي حاملا مسدسا في يده..حاولت ان ابتعد و لكنني لم استطع...

انا:كلاوس ارجوك لنغادر من هنا

كلاوس:لما؟؟

انا:ارجوك هيا بنا

و وافق على ذهابنا فاسرعنا الى البيت عائدين و في تلك الاثناء كانت دقات قلبي تسرع و تسرع

الى وصلنا امام بيتي و ودعني فدخلت مسرعة و حاولت تقييد نفسي الى ان نجحت..

و دخل فجة ذلك الرجل العجوز الذي خرج المرة الماضية:

تذكير بما قاله:"صغيرتي يمكنكي ان تتوقفي عن مص الدماء بعد ان تجدي سببا مقنعا لذلك"

اقتربت مني ثم قالت:يبدو انكي ستجدين طريق النجاة قريبا

ثم قلت لها بصوت خائف:كيف؟؟و مذا يحدث لي؟؟

العجوز:عندما تقتربين من الطريق يخرج هؤلاء الرجال..او بالاحرى مصاصو الدماء..

يمكنكي ان تقولي انهم اتباع والدكي..يحاولون منعكي من الوصول الى ان يكتمل نموكي و تصبيحين منهم

لم اصدق ان والدي سيتبعني حتى في موته...كم كرهت حياتي و كم تمنيت لو اموت و ارتاح من هذا الهم

حاولت ان اتكلم و لكنها اختفت دون اي اثر..لتبدا اصابعي بخدشي ثانية..حاولت الاختفاء عن الانظار هذه

الايام..فكنت ابقى في البيت رغم مرور كلاوس لرؤيتي كل يوم و لكنني لم افتح ..

فقد كنت افكر في شيء خطر بي قبلا و كنت افكر فيه من زمن..الا و هو الانتحار..

انتضرت الصباح و غيرت ملابسي متجهة الى اعلى مبنى في حينا و هو الثانوية..

تسللت الى السطح حيث كان المكان خاليا بما ان التلاميذ يدرسون

اغمضت عيني و صرت افكر بماضي و بما سيحدث..او بالاحرى لم اكن افكر بما سيحدث..بل كيف ساقفز..

حاولت ان اقفز و لكنني لم استطع القفز بسبب يد ما قد منعتني...

كانت يد ....................

يا ترى من الذي حاول انقاذها؟
و ما هي مشاعر كلاوس تجاهها؟؟
ما هو الشيء الذي سيجعلها تصبح انسانة؟؟

اتمنى تكوون عجبتكوون

و يسلموو على الردوود و الانتقادات كماان

قصه رآآآئعة بجد حبيبتي مشكوورةة واصلي ابدآآعك ورح اكون من متابعين هالقصه الرآآئعةةة
تحياتي : ملكة العسل :1597:

رائعه استمرري واتمنى لك التوفيق ان شاء الله

انراتن

جااري وضع الباارت القادم

مارتن:شاب ماكر يدرس مع ساكورا

كانت يد احد طلاب فصلنا:مارتن

مارتن:بما كنتي تفكرين؟؟

انا:لقد...

مارتن:ساقولها للمدير

انا:لا ارجووك ساحكي لك لما فعلت هذا

و هكذا بدات احكي له لانني علمت انني ان لم احكي له فسوف يخبر المدير..الا انني تغاضيت

عن فكرة انني مصاصة دماء او بالاحرى ما سيمونه بالهجينة

مارتن:لن احكي للمدير عما جرى و لكن ان حاولتي ان تتكلمي كلمة واحدة فساخبره

شعرت بالخوف الشديد و اضطررت على ان اوافق على ما طلبه مني

و طبعا اتجهت الى الفصل و طلبت السماح من مدرسة مبررة بانني كنت مريضة

و اثناء الفسحة:

جمع كل الطلاب اغراضهم تاركين الفصل و انا منهم و لكن اثناء خروجي قام بوضع قدمه

على الطريق الى ان سقطت و تعالت ضحكات الطلاب و استهزاءاتهم

و في هذا اليوم قررت ان ادخل الكافتريا التي لم ازرها يوما بسبب الجوع

او بالاحرى لاتهرب من ملاقاة كلاوس

اتجهت نحو الباب لاسمع صرخات التلامذ..شعرت بالاشمئزاز و قررت الخروج ...

نظرت حولي و لكنني لم اجده...فاجهت الى احدى المقاعد الخشبية و جلست هناك اتامل منظر الطيور

و اتخيل نفسي انسانة عادية تستطيع الخروج ليلا و لا يلاحقها اي شخص

و فجاة احست بيد على كتفي..استدرت لاجد كلاوس

كلاوس:لقد قلقت عليكي اين كنتي؟؟

انا:لقد كنت...(كنت اشعر بالاحباط و الخوف الا ان الجرس انقذني)

و مرت تلك الحصص بسرعة و دق جرس نهاية الدوام

و قررت في هذا اليوم ان اطلعه على سري الصغير..>>او الكبير

و امام بيتي

انا:تعال معي

هو:الى اين

و لكني هذه المرة لم اطلب منه ان يقيدني بل ادخلته الى السرداب...

حيث هناك صور و ملابس لمصاصي الدماء

هو:ما هذا كله؟؟

انا:هذا لانني في الحقيقة مصاصة دمء..او بالاحرى نصف مصاصة دماء..

هو:و لكنني مصاصة الدماء هذه

و ما ان سمعت هذه الكلمات حتى صرخت قائلة:لا يمكن ان تحب مصاصة دماء ستقتلك في النهاية

هو:تقتلني؟؟

انا:اجل

هو:و لكن..

انا:كل يوم يخرج رجل ملثم يحمل في يديه سكينا يامرني بمص دمك و قتلك..و لكنني لا استطيع

هو:اهذا سبب طلبك مني ان اقيدكي

انا:اجل لانني لا اريد قتلك..و لدات دموعي تتناثر كالامطار الغزيرة رغم انني حاولت منعها

و بعد مدة قصيرة هدات و ستطعت انا اكمل كلامي

هناك زهرة..زهرة تسمى اللوتوس..تقع في الجبال..ستساعدني في الشفاء...

و لكنني لا استذطيع الذهاب وحدي هناك لانني..

و لكن وقبل ان اكمل كلامي اقترب مني و امسك بي و حضنني

ثم قال بصوت هادئ:انا احبكي و ساساعدكي مهما حصل

لا اعرف لما و لكنني احبكي كثيرا و لا استطيع ترككي

شعرت بالدفئ الشديد عندما حضنني و عندا سمهت تلك الكلمات الدافئة..كان حضنه ادفا من حضن امي التي

لم تكن تحضنني سوى لتطلب مني شيء ما

عندها صعدنا من السرداب و اتجهنا نحو الاريكة

هو:اعدكي باننا سنذهب هناك لنبحث عنها

انا:و لكنني لا استطيع انا ابقى بلا..

هو:لا تقلقي..عندي خطة...و لكن يجب ان ننتضر العطلة القادمة لابدا بتلك الخطة

انا:هناك من يعلم بحقيقتي

هو:من؟؟

انا:انه مارتن

هو:و لما؟

انا:حاولت ان اسقط من سطح المدرسة و حاول منعي فاضطررت ان احكي له كي لا يبلغ المدير

هو:كيف كيف اتدبر امره..فلي سر عنه ان كشفته فسوف يطرد هو من المدرسة

انا:ما هو؟؟

هو:انه من دمر الملعب السنة الماضية بسبب منعه من اللعب

شعرت بالاطمئنان بعد ان سمعت ما قاله.و حان الليل و اتجهنا الى غرفتي حيث قيدني ثانية و غادر

و لكن الغريب هذه الليلة بانني لم اضرب نفسي

و احسست بان ذلك الشاب الذي كنت اعتبر غطاء لاحتمي به..احسست بانه الان الامل الذي جعلني اعيش

احسست بانني و لاول مرة احب شخصا ما من قلبي

اجل احبه من قلبي
نهاية البارت..

ويينكم؟؟

ويينكم؟؟
ابي احط البارت

ويينكم؟

في الحقيقة القصة مررة اعجبتني لانها رومانسية و رائعة بلا حدود

لذا ارجوكي حطي البارت

تسلم يمناكي على قدمته :klarita:

جاااري وضع البارت

عاد ثانية ليفك قيدي...و لكنه اليوم عاد باكرا ..فقد قفز من الشرفة نحو نافذة غرفتي و فك قيودي

ثم غادر ثانية .. ارتديت ملابسي..ملابس شتوية..بسبب الثلوج المتساقطة..

و خرجت من البيت لاجده جاهزا امام الباب...و بدانا مسيرنا نحو المدرسة

و في وسط الطريق

انا:آآآتو...

هو:يبدو انكي اصبتي بالزكام

انا:اجل.و لكنني لا زلت بخير

و لكن كلما مشينا ازدادت حالتي سوءا...اصر على العودة الى البيت و بسبب سوء حالتي وافقت على ذلك

و هكذا عدنا بيتي حيث استلقيت على سريري...كانت حالتي تزداد سوء و تاخر الوقت..فقد بدا الدوام

لذا بقي الى جانبي حيث وضع لي الكمادات الى ان انخفضت حرارتي..

انا:شكرا لك

هو:لا عليكي اا هنا دائما

ثم انتبه الى بعض الصور الموضوعة على مكتبي و اتجه نحوها

كانت هناك صور لامي و بعض الصور لي مع والدي

هو:هل تحبين والدك

انا:اجل و لكنني...اخاف منه احيانا..خصوصا عندما كان يعود و الدماء على يديه عندما اساله ينكر الامر

هو:منذ متى و انتي تعرفين انكي نصف مصاصة دماء

انا:عند موت والدي...اخبرني و هو على فراش الموت

و اقترب مني ثم جلس على طرف السرير و قبل جبيني ثم امسك يدي و قال:قريبا جدا..قريبا

ابتسمت و شعرت بالراحة عندما امسك بي بيديه الناعمتين

اغمضت عيناي لاستسلم للنوم

و لكنني حلمت بكلاوس..او بالاحرى راس كلاوس...رايت راسه معلقا باحد بسيف حاد يحمله

ذلك الرجل الملثم..و هو يقول:"مصير من يساعدها هو هذا..هاهاهاهاها"

استيقظت من نومي و انا اصرخ..ركضت الى غرفة المعيشة حيث وجدته جالسا على احد الكراسي

ركضت اليه بدون ان اشعر و ضممته

هو:مذا يحصل؟؟

انا:لقد..لقد رايت حلا..راسك في سيف و...

ثم قا و وضع يده على شعري و حركه بخفة و وضع راسي على ساقيه ثم ابتس و قال:

كما وعدتك..سنبحث عنها قريبا...

و بعد عدة دقائق غادر البيت و اتجه الى بيته...حيث اعلم اه بانه لم يذهب..لم اعرف ما راي والدته

لانه لم يعد بعدها الى البيت

علمت ان شيء سيء قد حدث و لكن لا يمكنني الرحيل ..و قيدت نفسي ثانية هذه الليلة...

و في الصباح:

لم يات ليراني فحاولت و حاولت الى فككت قيودي...و غيرت ملابسي و خرجت حيث وجدت

اكملي القصة اكملي ارجوكي