- إنْسِڪَابُ ڪَلِمَات ✿~

بِسمِ الله نبدأ ...

إنْسّكابْ مَحبّرة ورعشة قلم تُسّاقطَ الأحَرفَ بأروع العِبآرات !!
هُنآ سَ يكونَ كلَ بوحيَ , وإسَرايَ , وحزنَي , وفرحَي , بيتَي الثَاني ومتصفحَي الخاصَ !!

هِيّ جَنّة طابَتْ وطَابَ نَعيمُها
فَنعيمُها باقٍ ولَيسَ بِفانْ

_تعامل / ب افضل خُلق
لمن يستحق
ﯙ لمن لا يستحق ..
ف - انتَ
تسعى لبيت ب - الجنہ :
لآ لبيت ب - كل قلب

_العيش في سبيل كسب محبة كل الناس؛
لن يعطيك إلا بُغضهم!

_من كوآرث آلبشر
آنهم قد يمحون ككل
تآريخكك آلجميل مقآبل
آخر موقف لم يعجبهم !

+ حقيقةة * ~

_البعضُ إذا سَمِع فيك ذماً
أنصت لهُ ونَشره .
والبَعضُ إذا سمِعَ ذالك الذّم
دافعَ عنك وسَترَه !
+الفَرق فِ التَربِيہ لا أكثر ,
~

*
إنْ لمْ تكنْ تجيدُ فنَ آلحديثِ بلبآقـــهَ ’
فإحسنِ الظنَ و أصممتَ /

*

*

گن حَريصاً . .
عَلى أن لآ تَفقِد شَخصاً
قَد لآتُقدمہ لگَ الحَياةِ
. . . مرّةً أخرى
*

*

رححم م الله جسسدآ تححت الثرى ى لا يفارقني الححنين أليه ه آبدآ (جدِي)

مَا أجمَلُ أنْ يَبتلّي آلله عَبدّه ثمّ يَنظُر إلَىْ قلْبهّ فِـِ/ يَرآهـُ ;

♥ . . ~ شآكِراً رَاضياً مُحتسباً ~ . . ♥

-
☇ ↓
فِرق شآآسَع بين : -
آمتلاكَ حسَ الفكَآآهةة
عنَ امتلآككَ حسَ التفاهةة '

^ حرف فقط ♡

العبإءة إلتي تلبسهإ إلنسإء -
نوعإن :

نوع يصرخ في وجہ هَ إلرجل ( إبتعد عني )
نوع يقول للرجل ( تعال رقمني )

*


لاا اطيق ان احتاج لَ : احد !
ليس امراا , يتعلق بالكرامهه ")
او كبرياء كماا يظنون

انماا ذلك ليقيني ! بأن احتياجي
لغير [ الله ] فقر :# ‘
وحاجتي اليه اغتنااء

-

اذا وصلتك فضيحه لأحد فاجعلهاا
تقف عندك و لا تتعداك !
فإن وقفت عندك ../
آخخذت أجر السّتر '
و من ستر مسلماً ستره الله <3`

ليس دوما يبتلى الإنسان ليعذب !
و إنما قد يبتلى ليهذب ..

- إبن القيم

معظم الأشياء الجميلة الأخرى في الحياة متوفرة بالإثنين وربما بالثلاثة بل وربما بالعشرة إن لم يكن بالمائة ،
فهناك وفرة في الورود و النجوم .. وأوقات الغروب ، وفي الأخوة والأخوات .. والعمات وأولاد العم ،

* لكنّها الأم ، شيء واحد في هذا العالم

اللهُم ابق لي أُمي، و أدخلههَآ و إيّآنَآ جِنَآنك يَآ رب

أريد أنْ أفنيَ عمري في
رضاكَ يا ربّي ؛
فاهدِ قلبي إليكَ ، و ثبته

يَآرب

أريد أنْ أفنيَ عمري في
رضاكَ يا ربّي ؛
فاهدِ قلبي إليكَ ، و ثبته

يَآرب

كًونوآ دُعاةً،
إلى الله وأنتم صآمتونْ *
قيل : كيف ذلك ؟ . . قال : بأخلاقكمْ *!

- عمر بنْ عبدآلعزيز

م يخُتآر الإنسِآنَ ☇


•/ لونہُ ,!
•/ ولا أصَلہُ ,!
•/ ولا مكآنّ ولادتہُ ,
•/ ولا جنِسہُ ,!

#* ومعَ ذلك يصْر آلبعضُ ≈ )
علىْ معآمَلتہُ وفقاً لہُذه آلأشيّاء ¿!

, فلنترّقيَ فيَ تفكيّرنآ ومعآملتّنآ
, فكلنّآ منُ آدمَ وآدمَ من ترآبْ ⌣ (y)̈

عادي جدا وآنت تقول سالفة

لأمگ
.. وهي تستعد بتصلي
وأنت بنص آلسالفه !
... ومتحمس فجأه !
تسمع " اللھ أكبر " :|

^ عآدي جدا :|=))
عآدي والله</