-


ﻵ ﺃﺭﻳﺪ ﻳﻮﻣﺎً ﺑﺪﻭﻧكِ ﻭﻵ ﺃﺭﻳﺪ ﺳﺂﻋﺔً ..
لا ﺗﺤﻤﻞ ﺣﺪﻳﺜﻚِ ﺍُﺭﻳﺪُ ﻛﻞ ﺍﻟﺜﻮﺁﻧﻲ ﻣﻌﻚِ

انا كذا !

لا ضاقت بي الدنيا

تجيني حاله استهبال

آقبحَ مآ فيَ آلآحلآمَ . .
آنهآ تنتهيَ فؤر آستيقآظنآ منهآآ ، !
ؤ آجملَ مآ فيَ آلؤآقعَ . .
آنــہ ينتهيَ فؤر مآ تغفوآ عنـِـِـِـِـِـہ ، !
ؤ آلفرقَ آلوحييييدَ بينهمآآ . .
آنَ آلوآقعَ يبقيَ رغم مرآرتـَـَـَـَـَـہ !!
ؤ تلـﮘ . .
آلآحلآمَ تذهبَ رغم حلآوتهآ !!

اتمنىَ لو كانَ بَ الإمكان الإحتفاظ بالشعُور
( إحساس اللحظــَـَـَـَـَـَـہ ) . .
و وضعـٍـٍـٍـٍـہ فيَ عُلب ،
وإغلاقـہ وتخزينُـہ لـ اوقاتٍ أخرىَ . .
لو كان بإستطاعتي لـ أحتفظتُ بمشاعريَ
لـ لحظاتَ خالدة مرتَ عليّ . .
و إعادةَ إحياء هذه المشاعر مرةَ اخرىَ
ومُعايشتها تماماً كما كآنتَ . .
اتخيل انها ستكونَ كومـہ من العُلب تحملَ
اسماء وتواريخ احداث مرّت . .
وكُتب عليها :
[ تـــُـفتح فيَ الضرُورةَ فقط ]

مَؤڷمَ .. آن تبكُي خڷف اڷشاشـہ ..!
وْبنفس اڷڷحظـہ تردد حرف ' اڷهـآء ' عّڷى اڷگيبوْرد ,
ڷگي تمَثڷ اڷضحگـہ

.
.

أشْتَهِيْ اليَوْمَ أنْ أقُوْلَ أشْيَاء كَثِيْرَة ..
أنْ أبْكِيْ حَتَّىْ النَّوْم ، وَأضْحَك حَتَّىْ المَسَاء ..
أنْ أخْتَلِيْ بِ نَفْسِيْ فَأُثَرْثِر لَهَا كَثِيْرًا حَتَّىْ تَصْفَعنِيْ ، وَلا أسكُت ..!
ألا أجْعَل شَفَتَايَ تَنْطق بِهَذَيَانِهَا : ( إنّيْ أخْتَنِق ) ,!


هَل الشَّوْق حَقًا مَوْتَة صُغْرَى ؟!
................وَ جنُوْنٌ مُتسع !