طؤارى معلنة هدة الايام ليست في بيتنا ولافي الدفاع المدني انها في كل ركن من مدينتنا الغالية وكل حي من احياها
هاي الامتحانات على الابواب الشوارع بدت خالية من ضجيج الاولاد الملاعب قلت فيها ساعات اللعب
الكل دخل البيت يستدكر ما اعطى لة خلال عام دراسي , الاباء بدأت تضهر عليهم علامات الخوف والقلق
اقراص الادوية بدأت تدخل كل البيوت لتهدئة الاعصاب
الطلاب انفسهم يلاحقهم شبح الخوف والقلق او عدم الحصول على نتائج جيدة
بعدها ستمر الامتحانات وستنتهي الطؤارى والحياة تعود لطبيعتها والكل سيقول
(الحمد الله على السلامة)
ماخطتة اناملي وشعوري عند الامتحانات
اتمنى يعجبكم وردو مع التقييم