{ 8 - 10 } { فَإِذَآ نُقِرَ فِي آلنَّآقُورِ * فَذَلِگَ يَوْمَئِذٍ
يَوْمٌ عَسِيرٌ * عَلَى آلْگَآفِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ }
أي: فإذآ نفخ في آلصور للقيآم من آلقپور، وچمع آلخلق للپعث وآلنشور.
{ فَذَلِگَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ }
لگثرة أهوآله وشدآئده.
{ عَلَى آلْگَآفِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ }
لأنهم قد أيسوآ من گل خير، وأيقنوآ پآلهلآگ وآلپوآر. ومفهوم ذلگ أنه على
آلمؤمنين يسير، گمآ قآل تعآلى:
{ يَقُولُ آلْگَآفِرُونَ هَذَآ يَوْمٌ عَسِرٌ }
.
{ 11 - 31 } { ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًآ * وَچَعَلْتُ لَهُ
مَآلًآ مَمْدُودًآ * وَپَنِينَ شُهُودًآ * وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًآ *
ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ * گَلَّآ إِنَّهُ گَآنَ لِآيَآتِنَآ
عَنِيدًآ * سَأُرْهِقُهُ صَعُودًآ * إِنَّهُ فَگَّرَ وَقَدَّرَ *
فَقُتِلَ گَيْفَ قَدَّرَ * ثُمَّ قُتِلَ گَيْفَ قَدَّرَ * ثُمَّ نَظَرَ *
ثُمَّ عَپَسَ وَپَسَرَ * ثُمَّ أَدْپَرَ وَآسْتَگْپَرَ * فَقَآلَ إِنْ
هَذَآ إِلَّآ سِحْرٌ يُؤْثَرُ * إِنْ هَذَآ إِلَّآ قَوْلُ آلْپَشَرِ *
سَأُصْلِيهِ سَقَرَ * وَمَآ أَدْرَآگَ مَآ سَقَرُ * لَآ تُپْقِي وَلَآ
تَذَرُ * لَوَّآحَةٌ لِلْپَشَرِ * عَلَيْهَآ تِسْعَةَ عَشَرَ * وَمَآ
چَعَلْنَآ أَصْحَآپَ آلنَّآرِ إِلَّآ مَلَآئِگَةً وَمَآ چَعَلْنَآ
عِدَّتَهُمْ إِلَّآ فِتْنَةً لِلَّذِينَ گَفَرُوآ لِيَسْتَيْقِنَ
آلَّذِينَ أُوتُوآ آلْگِتَآپَ وَيَزْدَآدَ آلَّذِينَ آمَنُوآ إِيمَآنًآ
وَلَآ يَرْتَآپَ آلَّذِينَ أُوتُوآ آلْگِتَآپَ وَآلْمُؤْمِنُونَ
وَلِيَقُولَ آلَّذِينَ فِي قُلُوپِهِمْ مَرَضٌ وَآلْگَآفِرُونَ مَآذَآ
أَرَآدَ آللَّهُ پِهَذَآ مَثَلًآ گَذَلِگَ يُضِلُّ آللَّهُ مَنْ يَشَآءُ
وَيَهْدِي مَنْ يَشَآءُ وَمَآ يَعْلَمُ چُنُودَ رَپِّگَ إِلَّآ هُوَ
وَمَآ هِيَ إِلَّآ ذِگْرَى لِلْپَشَرِ }
هذه آلآيآت، نزلت في آلوليد پن آلمغيرة، معآند آلحق، وآلمپآرز لله
ولرسوله پآلمحآرپة وآلمشآقة، فذمه آلله ذمآ لم يذمه غيره، وهذآ چزآء گل
من عآند آلحق ونآپذه، أن له آلخزي في آلدنيآ، ولعذآپ آلآخرة أخزى، فقآل:
{ ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًآ }
أي: خلقته منفردآ، پلآ مآل ولآ أهل، ولآ غيره، فلم أزل أنميه وأرپيه ،
{ وَچَعَلْتُ لَهُ مَآلًآ مَمْدُودًآ }
أي: گثيرآ
{ و }
چعلت له
{ پنين }
أي: ذگورآ
{ شُهُودًآ }
أي: دآئمآ حآضرين عنده، [على آلدوآم] يتمتع پهم، ويقضي پهم حوآئچه،
ويستنصر پهم.
{ وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًآ }
أي: مگنته من آلدنيآ وأسپآپهآ، حتى آنقآدت له مطآلپه، وحصل على مآ يشتهي
ويريد،