تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

‫


ݦړڂٻٱ

ٱھڶٱ ۈڛھڷٱ پڴݥ ڣې ݦڍۋڼٽې ٱڵڄݥېڶہ

ٱٿݦڼی ٱڼھٱ ٽݞڿپڳݦ

ټݦ ٱڤټټٱځ ٱڵݦڏۏڽہ

ڣې
7/2/2012..~

سًلأآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآم

‫


لــَــمْ   ﺄهْـــمَــلْ آحـــداً   يـَــومَــآ

كـَـلْ مَــآ   تـَــسْـــربْ مـَــنْ   بـَـيــنْ يـَــديٍ

لـَـمْ يـَـكَـــنْ مُـتَــمـَــسْــكَــاً  بــيٍ جــيــداً}

و إنْ ظننّتِ بِ انْي لآ أفتقّدُكِ فَ إنْ بعّضَ الظّن إِثمْ !

لا تتوقَّع مني .. ما لم أتوقَّعه منك ! =")

القي نظره على نفسك ؛ ثم تكلم على من اردت بما شئت !

ﺑَﻌﺾُ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺃﻫْﺪﺗﻬُﻢ ﻟﻨﺎ ﺻُﺪْﻓﺔ
ﻭَﺃﺧﺬﺗﻬُﻢ ﺃﺧﺮَﻯ ﻟﻜﻨﻬُﻢ ﺗﺮَﻛﻮﺍ ﺃﺟﺮَﺍﺱَ ﺍﻟﻔﺮَﺡْ
ﺗﺪُﻕّ ﻓﻲ ﺫﺍﻛﺮَﺗِﻨﺎ ﻟﻸﺑَﺪ

أتفهم غباء قلبي عندما يهاتف قلبك رغم صممه؟…أتفهم إنكساره حين لا يلقى رداً؟ -
أتعلم كم يخيب الأغبياء من مره حين ينكسرون؟
ألفاً؟ -
لا٫بل تزيد

في كل حين تمر بنا لحظات لا نعلم مً هي
تؤورقنا ، تُحزننا ، تملأ جفون اعيوننا ماء
فيها فقط نحتاج للابتعاد قليلا ً و الهدوء

الغِيابُ ليسَ خَطيئة نَقترفهَا بَلُ هُروب نلجأُ إليه !
لأخذَ قِسطاً منَ آلألم بِمُنعزلٌ عَن الَبشَر - بعيداً جِداً -
دُون أن يُكشفَ سِترَ هذاَ الألم دُون أن يُكشفَ سِره دُون أن تسقطُ أقنعتةُ

قد يكُون مَا يحزنُنا شيئاً تافهاً لا يُذكَر وَ قَد نَخجل أن نبوحه لأحد كي لا نستصغر !

لكنها رواسب الأيام ،تراكمت فَـ شكلت حملاً ثقيلاً لا نستَطيع أن نحمله

يا أُميّ
الصدمات التي تُشبه ما مررتُ به تحتاجُ أنْ نبقى صامتين لأيام
نتحرك كأننا لا نتحرك , ننظر بلا إدراك , نتحدث بلا فهم , نستمع بلا إنصات
مصدومه يا أُميّ , مخذوله من الدنيا
دعينيّ حتى أستيقظ
أنا بحاجة للكثير من الماء المنهمر على وجهي كي أستفيق

الحنين، وجع البحث عن فرحٍ سابق ..!

لا تعذب روحك أكثر مما تحتمل , فربما تركتك في منتصف الطريق ورحلت ..!

مؤلمْ جداً , عندمآ نَسرح بالتَفكير أحياناً ولآ توقظنآ إلّا دَمعه

ربما لست بالحب جيد ؛ لكنني لم أقل لأحد يوماً أحبك لأكسر الملل !

دعوة علها ساعة إستجابة !

جَميلٌ أنْ تَعرف حُدودَكْ ، وَالأجمَلْ أنْ لا تَتعَداهَا .. !

كـانَت ظُنونِي بَيضـاءْ بِهمْ, وما أن امطَرت الدُنيا
حَتى تَمرغت بَوحل حَقيقَتِهم ..

هنالكَ نوعين من الرجال
رجُلٌ إذا أحبكٍ أعادكِ طفلَة تركضُ في حقول الياسميـن
ورجُلٌ إذا أحبكِ ، جعلكَ تفوقين عمركِ بخمسين عامٍ وأكثر !

مَآ زالْ فِيّ العُمِر خَباياَ جَميلةٌ تنّتَظرنِا ")

گوُنوآ علَى ثِقہ ; آن هنَآگ رباً ¸
آذآ سمع عبدھہ يتضرّع آليہِ
أهدَآھہ أضعَآف مَ أرآد "

سبْحآنَ الله و بحمدهِ ، سبْحآنَ الله العظيْم