نصآئح للنچآح في آلحيآة
1- ڪن مپتښمآ
وآحرص أن تڪون آلآپتښآمة طپيعية غير متڪلفة ، وإذآ لم
تښتطع فتصنع آلآپتښآمة حتى تڪون طپعآ من طپآعڪ ،
فآلآپتښآمة لهآ أښرآر ڪثيرة منهآ ...أنهآ تڪښپڪ آلأچر
وآلثوآپ من عند آلله .. ومنهآ أنهآ تؤخر عنڪ شپح
آلشيخوخة آلمپڪرة .. ومنهآ أنهآ تقوي عضلآت وچهڪ
وتعطي قلپڪ حيوية ونشآطآ.
2- نظم أوقآتڪ وپرمچ
أعمآلڪ وڪن غيورآ على أوقآتڪ ، فإن لم تفعل فقد
عرضت وقتڪ لنهپ آلنآهپين وعپث آلعآپثين ، وأذنت
للآخرين أن يتصرفوآ في أوقآتڪ ڪيفمآ شآءوآ . فآلتنظيم
وآلترتيپ أمر عښير لڪنّ ثمرته في آلنهآية حلوة مفيدة ،
ووصيتي لڪ أن تحآول ذلڪ ولو مآئة مرة فآلإخفآق لآ
يعني آلفشل پل هو آڪتښآپ خپرة تضآف إلى خپرة ښآپقة
3- عش حدود يومڪ وقل لنفښڪ
ښأعيش هذآ آليوم ښعيدًآ ، طآئعآ لرپي ، متعآهدآ مصحفي
، أعود مريضآ ، أشيّع چنآژة ، أفرّچ عن مڪروپ ،
أرحم صغيرآ ، أچ ّ ل ڪپيرآ ، وښأقول لنفښي لن أښمح
لأحد أن ين ّ ڪد عيشي أو ي ّ ڪدر صفوي ، هڪذآ ښأعيش
يومي إلى أن ألقى رپي.
4- حدد أهدآفڪ پوضوح وذلڪ
من خلآل ڪتآپتهآ وآلعمل على تحقيقهآ ، آڪتپ وښچل
أهدآفڪ آلروحية وآلآچتمآعية وآلوظيفية وآلمآدية وغيرهآ
ممآ تريد تحقيقه ، وآقرأ هذه آلأهدآف ڪلمآ ښنحت لڪ
آلفرصة ، وآعمل على متآپعة نفښڪ پشڪل شهري
لتعرف مدى مآ تحقق منهآ ومآ لم يتحقق ، و هڪذآ تعيش
وقد عرفت للحيآة طعمًآ ومعنى.
5- لآ تحّقر نفښڪ فأنت مخلوق
عظيم قد أودع فيڪ آلمولى –ښپحآنه وتعآلى - من
آلقدرآت وآلطآقآت آلشيء آلڪثير ،
فمآ عليڪ إلآ أن تعژّژنفښڪ پآلعپآرآت أولآ ، وپآلأفعآل ثآنيآ ، وأذ ّ ڪرڪ پقوله
عليه آلښلآم ( ڪل ميښر لمآ خلق له).
6- ڪن في آلحيآة ڪآلصخرة آلتي
تتحطم فوقهآ حپآت آلثلچ ، فلو آلتفت إلى ڪل نآعق لمآ
خطوت خطوة إلى آلأمآم.
7- لآ تلتفت إلى نقد آلنآښ وتچريحهم
مآ دمت طآئعآ لله...
آصپر على ڪيد آلحښود فإن صپرڪ قآتله
فآلنآر تأڪل پعضهآ إن لم تچد مآ تأڪله
8- لآ تڪن ښآعي پريد آلشيطآن ، تنشر
آلشآئعآت ، ولآ تمحص آلأخپآر ، وتژرع آلفتن پين عپآد
آلله من غير دليل ولآ پرهآن ، فإن فعلت ذلڪ فقد وقعت
في أعظم آلذنوپ ، فآلشآئعة قپل أن تخرچهآ من فيڪ
فأنت ښيدهآ ، وإن خرچت فأنت عپدهآ.
9- لآ تحمل هموم آلڪرة آلأرضية
في رأښڪ ، پل آصنع من آلليمونة آلحآمضة عصيرآ حلوًآ ،
فآطرح آلهموم چآنپآ ، وتذڪر قول آلقآئل:
دع آلأمور تچري في أعنتهآ ** ولآ تپيتّن إلآ خآلي آلپآل
10- ڪن چريئآ في آتخآذ آلقرآرآت پعد
تمحيصهآ ، ولآ تتردد في ذلڪ ، فإن فښآد آلرأي أن
تترددآ ، وتذڪر أن قرآرآتڪ هي آلتي تحدد مصيرڪ.