Hitskin.com

روآية Deep In Darkness > فى عمق الظلمات < 13722818122

- دمآء ... فتيات ... رغبة .... أنا أحصل على كل رغبآتى ، كـ فامبير كل ما يتحرك بداخلك هو الرغبة
و كل ما تفعله هو تنفيذها دون مرآعاة لأى شيئ من حولكـ .... قصر لوسيآن ملئ بالكثير من الفتيات !
إما كأكياس دماء متحركة يغطيها جلدهن البشرى و كل ما أفعله هو تمزيق هذا الجلد !
و إما أجسام متحركة تشتهى منها ما تريده و تلبى بها رغباتكـ !
فتيات لوسيآن لسن بمختلفات عنهن كثيرا سوى أنهن فقط فتيات فامبيرز لتلبية رغباتك فقط
ربما العبث معن ليس هينا و لكن إغوائهن أسهل مما يعتقده باقى الفامبيرز
ربما لـ فامبير مثلى قام بإغواء فتيات لوسيآن السبع يعتبر هينا !
ربما لن تجد واحدة منهن واحدا مثلى فى جميع ارجاء قصر لوسيان !
فأنا لست عاديا كالجميع أنا فامبير مميز و سأظل كذلك بالنسبة للجميع .... أنا ليون فوربز أحد الفامبير الموجودين حول الملك لوسيآن .

الشخصيات الرئيسية :

ليون فوربز " المز اللى فى الروايةة " :
يعتبر الراوى لهذه الروآية ...

- أنا شاب أعامل معاملة الملوك فى قصر لوسيآن ، إنها نعمة رائعة أن تكون فى مثل و سامتى ووجهى الطفولى البرئ ، ربما تكون شخصيتى عكس ذلك ، لكن الأمر الأروع
أن أكون ملكا آخر غير لوسيآن فى قصره ، ربما أكون مغرور و لكنها ليست طبيعتى إنها شيئ كان على اصطناعه لأتمكن من العيش فى ذلك المكان ، كان على أن أطفئ كل ذرة
من المشاعر بداخلى ! حسنا ، هذا ليس بشيئ صعب على فامبير عمله ، ربما لست راضيا على ما أنا به و لكن من الجيد أننى به !

كريستين دانسيت :

كريس ... إنها الفتاة التى ربما لم أقابل مثلها أبدا ، إنها قوية و بنفس الوقت ضعيفة ، جميلة و أحيانا تكون مرعبة حتى بالنسبة لشخص مثلى !
نظراتها فاتنة و أحيانا تقتلنى ! لم و لن أرى فتاة فى حياتى كلها مثلها ، هذا ما شعرت به من اليوم الأول الذى قابلتها به ، لقد و قع الكثير فى أسرى
و لكننى أعترف أننى وقعت أسير خصلاتها حالكة السوداء و أعينها الزرقاء و سأظل أسيرها للأبد !

جيسيكا لوسيآن :

جيسى هى إحدى بنات الملك لوسيآن السبع و تعتبر الأجمل ، الأقوى ، الأذكى بينهن لكنها تتميز بالغرور الذى يجعلها تعتقد أنها تستطيع تملك أى شيئ !
إنها تعتقدنى شيئ من ممتلكاتها تود أن تحوز على و تتملكنى لكننى لست هذا الشخص الذى أجعل فتاة تتحكم بى !

الشخصيات الثانوية :
مصاصى الدمآء:

الملك لوسيآن

- بنات الملكـ السبع :
جيسيكا واحدة منهم إذا تبقى 6 .

تيا لوسيآن

كاترينا لوسيآن

جينا لوسيان

ماريا لوسيان

لينا لوسيان

الإبنة المتوفية " فيكتوريا لوسيآن " .

البشر :

د/جاك .

مايكل ويلسون .

جوليانا جايت .

هايلى مايكلسون .

نوع الرواية :

مصاصى دماء - خيال - قتال - مطاردات - رومانسى - غموض .

بكمل المقدمة عن قريب + آرائكم !!!

الحجز الاول..

سيتم فك الحجز غدا لاني لا استطيع الرد الآن وسيكون رد مبهر ان شاء الله..

Alice

يالهووي بججد بقى بطلو الاستعباط بتاعكواا دا..xD

مش معقول كدا آليس ترد قبلي ع الروايةة

Noooo Waaaaaaaaay

هههههههههه ندخل في الججد بقى

أخييرا رجعتي يا رووزي..كنت قربت أقتلك خلاص هههههه

رواية بطلها وللد أول مرة دي..

صحيح اني مش فاهمة حاجة دلوقتي xD بس هفهم مع البارتات باذن الله

هو فعلا مززززززز ونصص كماان هههههه

رواية للفامبيرز كانو اختفوا بعد فامبير برينسس >>الله يرحمها طبعا

أنتعظر التكملة+شرح طبعا+أنا على ناااااااااااااااار للبارت الأول ^-^

هني

يا الهي !
ما هذه الروايات التي تخترق قلبي إعجابا ! ×_×
اكملي يا ملكةة روز !
فأنا في حمآس و تشويق متفجر لابداعك الجديد و الخآرق !!
كمآ أنني احببت ليون كثيرآ :ق4:بآنتظآرك يآ مبدعة 3"~

shrooq كتب:: الحجز الاول..
سيتم فك الحجز غدا لاني لا استطيع الرد الآن وسيكون رد مبهر ان شاء الله..
Alice

بآنتظآركـ يا قمرآيةة ♥

Hunny كتب:: يالهووي بججد بقى بطلو الاستعباط بتاعكواا دا..xD
مش معقول كدا آليس ترد قبلي ع الروايةة
Noooo Waaaaaaaaay
هههههههههه ندخل في الججد بقى
أخييرا رجعتي يا رووزي..كنت قربت أقتلك خلاص هههههه
رواية بطلها وللد أول مرة دي..
صحيح اني مش فاهمة حاجة دلوقتي xD بس هفهم مع البارتات باذن الله
هو فعلا مززززززز ونصص كماان هههههه
رواية للفامبيرز كانو اختفوا بعد فامبير برينسس >>الله يرحمها طبعا
أنتعظر التكملة+شرح طبعا+أنا على ناااااااااااااااار للبارت الأول ^-^
هني

آهآآآ هنى و آخيرا رجعت !!!
تصورى الغيبة أنا نفسى مش متصوراها !!!!
ما علينا مرسيى يا قمر على ردكـ الجميل
و أتمنى تكون الروآية عند حسن ظنكـ !

Arwa Ghouti كتب:: يا الهي !
ما هذه الروايات التي تخترق قلبي إعجابا ! ×_×
اكملي يا ملكةة روز !
فأنا في حمآس و تشويق متفجر لابداعك الجديد و الخآرق !!
كمآ أنني احببت ليون كثيرآ :ق4:بآنتظآرك يآ مبدعة 3"~

آنرتى أروى
أيعدنى مروك صديقتى الغالية !!
أتمنى تكون الروآية بالمستوى اللى تتمنيه !
تحياتى

يلا مستنيينك يا ملكة الابدااآآأأآاُْااًُع xd

روزى روزى روزى روزى
ايه الإبداع ده ؟؟؟؟
هو انا ف حلم ولا ايه بس انا بقرص نفسي وبتوجع ههع

كل شئ حلو ومافيني اقول الا حلو لانى مالقيت كلمة مناسبة ......
نورتى وابدعتى
بلاك كــأإأآأإأآت

ننتظرك روز !

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..♥

كيفكمظ ان شاء الله تمام..♥
روايتك كتيير روعة..♥
و ياليت لو انك تشتركي في روايتي انا ماكدة انها تعبجبك..♥
انها ذا فامبير دايرييز..♥

https://anmi.mam9.com/t142476-topic

وااااه شخصيات رائعة كثير عزيزي روووزي
وننتظر البارت بشوووووق
ولكن لدي سؤال انا كنت اتابع فامبير برينسس من خلف الكواليس
فهل انتي سـتكمليها ام مااذا ؟؟

روزززي :(

يلآ تحمسسست كثييير للفصل الآول
بظظل بآنتظآركك !

بصصوا يا جماعة هي روزي بتشوقناا وترجع فالآخر متكتبش حاجةة بجد بقى دي حااجة تييييييت تييييييييت تييييييييييييييييييييت يعني..~

يلا يا بنتي بقى انتي فيين؟!!!!!!!!!!!

علىى العموم ننتظرهآ بشوق ^^

ههههههــ هنى شكلكـ هتبتدى تغلطى !
و لو غلطى الموضوع هيبقى سوق !
و عالعموم البارت فى الطريق ♥
و شكرا جدا جدا على أدبك يا يوكى البارت ينزل لعيونكـ <<<< اتفرسى بقا يا هنى !!!!
جآرى حبيباتى

الفصل الأول :

- هذه الوشاوش البيضاء التى تلاحقنى باستمرار ، كم اتمنى ان استيقظ يوما من نومى هنيئا ، لكن الأمر لا يروعنى فانه يلازمنى منذ استيقاظى فى قصر هذ الـلوسيآن ، قصتى أو قصة الوشم الذى يحمل اسم " كريس " على كتفى الايسر لا اعرفها ربما كان صديقى أو حتى صديقتى ، ربما خذلنى و تركنى هنا وحيدا كفامبير ، تنهدت تنهيدة كبيرة تحمل ما تخفيه طيات صدرى ، سمعت صوت دق الباب فخرجت من الحمام بعد ان غسلت وجهى لأفتحه فكانت ماريا اصغر بنات لوسيان فدخلت حتى دون استئذان فاغلقت الباب خلفها و لم التفت لها بل تابعت تغيير ملابسى .
" إن والدى الملك لوسيآن يريددكـ ! " قالتها للفت انتباهى
فأجابتها بدون اهتمام " حسنا ! "
" ليو ، إنى حزينة منك كثيرا ، و ها أنت لا تلتفت لى ! " كانت تحمل مشاعر من الغيظ بداخلها .
قلت و انا التفت لها بلا مبالاة " لماذا ؟ ماذا فعلت لكـى ؟ "
" هل تهزأ بى ! ، لقد رأيت جيسيكا تخرج من غرفتك بالأمس و لم تكن طبيعية ! ، هذا يعنى أنه حصل بينكما شيئ ! "
" حسنا ! ، أنا لا اهتم ! ، تريدين الخروج أخرجى ! "
" أنت عديم المشاعر ليو ! سأخرج ! "

- كادت أن تخرج و لكن ربما عدم مبالاتى لم تأثر فى مشاعرها انما جعلتها معظمة ، تركت الباب مفتوحا ثم اتت لاحتضانى من الخلف ، أزلت يديها و نظرت لوجهها !
قلت لها فى نظرة شغف " ماذا الآن ؟! "
" آسفة ، ربما أنا كثيرة الغيرة ، لكنك تعرف كم أحبك ليون ! أنت تعلم أليس كذلك ؟!! "

- ليست إلا قبلة خفيفة طبعتها على شفتيها الورديتان جعلتها تنسى سبب حزنها و كل شيئ أغضبها ، ربما لم يكن هذا فقط ما أجيده لكنه كان يكفى بالغرض مع ماريا و من مثلها !

" أيمكنكـى المغادرة الآن ؟! " ، ربما كان إيقاظى لها بطريقة فظة هكذا يضايقها لكنها حتى لم تهتم لذلك ، كل ما فعلته هو المغادرة فى صمت ، و قد أحسنت فى عمل هذا فمزاجى عند استيقاظى من النوم لا يكون جيدا كفاية لها و لباقى أخواتها !

- أكملت ارتداء ملابسى ، كان لونى المفضل هو الاسود فما عهدت ان غيرته ربما من يوم استيقاظى الاول بهذا القصر ....

---- Flash Back ----

- آآآه إن رأسى يؤلمنى كثيرا ، وقفت و نظرت حولى ، وجدت ملابسى ملطخة بالدماء ، تحسستها بيدى ، كان منظرها المراق على ملابسى مغريا جدا ، وجدت الدماء على يداى فتذوقتها ، اغمضت عينى خوفا من الشعور الذى شعرت به ، لقد كانت لذيذة جدا و أردت المزيد و كأننى أفقد السيطرة على نفسى ، قام احدهم بفتح باب الغرفة التى كنت موصد بها ، كانت فتاة طويلة القامة و شعرها منسدل على كتفيها و كانت نظراتها غريبة جدا .
قالت فى نبرة واثقة " أنا جيسيكا ، مرحبا بك ليون ! "
- " ليون " أيعقل أن يكون هذا اسمى فأنا لا أتذكر شيئا حتى الآن ، لا أعرف ما الذى جعلنى أثق بها ، رفعت بصرى لها و ثبت نظرى عليها ، لكننى شعرت بالألم يعود الى داخلى من جديد فتحسسن كتفى فوجدته كأنه مصاب ، فأسرعت بالنظر اليه سريعا فوجدت وشمآ غريبا على كتفى مكتوب عليه اسم " كريس " و عليه جرح عمودى و كانه يقسمه لنصفان .
- كانت هذه الفتاة تتابع تصرفاتى بنفس نظرآت الثقة ، نظرت لها متعجبآ " ماذا حدث لى ؟ و لماذا أشعر بالألم ؟ " ، ابتسمت لى و ردت على فى ثبات " لا تقلق سنطعمك مجددا ، لقد تناولت الكثير و لكن يبدو انك لا تشبع ! " ، كلماتها كانت كالألغاز بالنسبة لى فسألتها بنفس حيرتى " طعام ماذا ؟ " ثم ترددت قليلا و لكننى أكملت " لقد تذوقت دماء و ... و ... " ، " و أعجبك الأمر " ردت عليا بهذه الكلمات وكأنها مستوعبة لموقفى !
- أخذتنى من يدى الى غرفة غريبة ، كانت مظاهر الترف تبدو عليها كثيرا ، و فى آخرها كان ذاك الرجل يجلس و كأنه ملك بين حاشيته ...
" مرحبا بك ليون ! " قالها لى بترحاب كبير ، " شكرا ، سيدى لوسيآن " ، كانت جيسيكا قد علمتنى كيفية التعامل معه باحترام كبير و كم ان هذا يروقه ، فتقدمت له و قبلت يديه فى احترام و ابتعدت و وقفت فى مكانى من جديد !
" يبدو أنه سيروقنا وجودك معنا كثيرا ليون ! " قالها و هو يؤشر بيديه لإحدى خدمه كما أدعوهم فأتى له بكأس تملؤه الدمآء ، فقدمه لى ، شعرت بكثير من الشهوة و الرغبة بداخلى ، لم أطق سوى اطلاق العنان الذى بداخلى و أمسكت بهذا الكأس و شربته لأمة عينه و كنت أشعر بمزيد من العطش ، مزيد من الرغبة بالالتهام !
" جيسى ، يبدو أنه لن يكفيه سوى تمزيق جلد بشرى و تجفيف عروقهم ، خذيه الى الصيد ! "
" آمركـ والدى ، هيا بنا ليو ! "
- خرجت فى اول يوم صيد لى ، كان هناك الكثير من الناس غريبى الاطوار و كانهم موتى احياء ! كانوا يقتربون منا و عند اشتمام رائحتنا يبتعدون و مسرعين !
" انهم كونتينانت ! " قالتلها جيسيكا و كانها تجاوب عن تساؤلاتى !
" كونتـ ماذا ؟! " ، كنت مذهولا من الاسم و من طريقة الاجابة !
- نظرت لى و ابتسمت و قالت " يمكنك مناداتهم كوينتى ! أنه أسهل بالنسبة لك كــ..ديمونتانت مبتدئ ! "
- لقد قالت كلمة غريبة اخرى لا استطيع فهم ما تعنيه ، فجآة اشتممت رائحة دماء و كانها طازجة تجرى بداخل عروق بشرية !
" قالت جيسيكا بتحميس " أعتقد انك تعرف ما ستفعله ! "
- و لم أدرك نفسى و الا أنا أجرى على أحدهم و أهجم عليه و عضته برقبته بوحشيه و ظللت أسحب دماؤه قطرة وراء الاخرى حتى نشفت عروقه ، تركته فوقع جثة هامدة و أخذت انظر الى يداى و الدماء تملؤها ، لقد اعجبنى الامر كثيرا ، بل و اردت المزيد !
قالت جيسيكا منبهة لى " إذا نعود ! "
قلت بخبث " لقد بدأنا للتو ! "
- بعدها عرفت كل شيئ ، ( الكونتينانت ) هم مصاصى الدماء الذين لا يسيطروا على نفسهم و تحكمهم شهوتهم للدماء و يحولون بواسطة بنات الملك لوسيآن ! بينما ( الديمونتانت ) هم الذين يستطيعون السيطرة على تعطشم و يبدون كالبشر العاديين و هم من يحولوا من قبل الملك لوسيآن نفسه !
و لكن ما لا اعلمه ما الذى جعل لوسيآن يحولنى و لم يتركنى كونتينانت كـجميع من تحولهم بناته !
- كانت القرية التى نعيش بها فى آعالى آلاسكا منعزلة ، و كانت الشمس لا تدخلها شتاءا او حتى صيفا ، فلقد أخبرتنى جيسيكا ان الشمس هى عدونا الاول فهى تحرقنا لآخر ذرة بنا لهذا كانت دائما تحذرنى من تسلق آعالى الجبال فأحيانا تكون مواجهة للشمس ! تدربت كثيرا و حكمت شهوتى فلم اخرجها الا برغبتى حتى صرت افضل صيادا بهذا القصر !
- لكننى لم ادرك من اين آتى لوسيآن و لا حتى بناته فلم تجيب جيسيكا عن كل أسألتى .
---- BACK ----

- تنهدت قليلا ، انتهيت من ارتداء ملابسى ثم خرجت من غرفتى و اتجهت الى حيث الملك ، كان مصاصى الدماء ( الديمونتانت ) الموجودين بالقصر قد وجدوا صيدا خفيفا بأخذون منه مرادهم ، فكرت انه لست جائعا قليلا فقررت ترك وجبتهم لهم و اكملت طريقى حتى غرفة الملك !
- دخلت بهدوء و انحيت ظهرى بسيطا لأظهر احترامى .
" قناصى المفضل ، ليون ! "
" آمرك مولاى ! "
" اليوم يومك ، ستنزل للصيد اليوم ، أعلم كم تحب الأمر ، ستكون جيسيكا معك ! "
" أفضل أن أكون وحدى مولاى ، ربما القليل من ديمونتانت القصر سيوفون بالغرض ! "
" كما تريد ! ، فلتتغذى جيدا ! "
" هذا شيئ لا أحتاج لتوصية لفعله مولاى ! "
- خرجت من غرفة لوسيآن ، و توجهت الى حيث آمر بعض مصاصى الدماء للخروج للصيد .
- فإذا بجيسيكا تمتص دماء احد ضحاياها و تضع يداها امام طريقى لتوقفنى ، فتركت ضحيتها و هى تسند جسمها بيديها و نظرت لى و يملئ فمها الدماء .
قلت فى برود " ماذا تريدين ؟! "
" رفضت الخروج للصيد معى ككل مرة ، أليس كذلك ؟! "
" أفضل الصيد مع الكونتينانت على الصيد معكـى ! "
" حسن ، كما تريد يا قناص لوسيآن ! "
- ابعدت يديها عنى و كادت تغرس انيابها فى ضحيتها من جديد ، فامسكت بذقنها و ابعدت راسها عن الضحية و اقتربت من جسم الضحية و غرست انيابى بها و بدأت اتجرع من دمائها ، و من ثم ابتعدت عنها و نظرت لجيسيكا بتذمر .
" A سالب ، ليست فصيلتك المفضلة ! "
" ألست ذاهبا للصيد ، و ما همك انت !! "
" حسنا ، لا مانع من ما يصبرنى قبل الصيد ! "
- ثم تركتها تشيط فى غضبها ، كان اسلوبا مميزا بالنسبة لى يجعل بنات الملك الـ6 يشتعلون فى نيران غيرتهم !

النهــــــــــROZYـــــــآية

أعلم أن البارت قصير و غير مشوق لكنها البدايةة
آرائكم ♥

السلآم عليكم و رحمة آلله و بركـَـَـَآته
يآهُـُـُـُـُـُـُـُـُـُـو ! :ert45yg4h:
رجعت آيآمـِـِـِـِـي آول الردود هعَ ! :))

موتوآ غيظآ جميعـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَكم xD
البببآرت جدآ رآئعع و مذهل و حمآسي آلى حد كبير جدآ ! $.$
وضعت كل الحمآس بآول بآرت فمآذآ عن التآلي ×.×
جدآ آحببت ليون المز الوسيم ههههههه !
و كرهت جيسيكآ لآ أعلم السبب لكنني آجدهآ خرقآء بعض الأحيآن :/
و كريستين آظنهآ نقشت آسمهآ *كريس* على ذرآع ليون ، كم كآن دلك تصرف وحشييّ جدآ منهآ *-*
بآنتظآر فصل ثآن يآ ملكـَـَـَـَـَـَـَـَة الإبدآعع *روز*
جدآ تحمست لمتآبعة كآمل الروآيـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَة آلخآرقـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَهَ !
وَ تـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَم تقييم الفصـَـَـَـَـَـَـَـَل 3'>
تحيآتي لككِ سيدتييَ ! ~،~
آروىىَ
في آمآن آلله و رعـَـَـَـَـَـَـَآيته
:نيترنبيتل:

Arwa Ghouti كتب:: السلآم عليكم و رحمة آلله و بركـَـَـَآته
يآهُـُـُـُـُـُـُـُـُـُـو ! :ert45yg4h:
رجعت آيآمـِـِـِـِـي آول الردود هعَ ! :))

موتوآ غيظآ جميعـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَكم xD
البببآرت جدآ رآئعع و مذهل و حمآسي آلى حد كبير جدآ ! $.$
وضعت كل الحمآس بآول بآرت فمآذآ عن التآلي ×.×
جدآ آحببت ليون المز الوسيم ههههههه !
و كرهت جيسيكآ لآ أعلم السبب لكنني آجدهآ خرقآء بعض الأحيآن :/
و كريستين آظنهآ نقشت آسمهآ *كريس* على ذرآع ليون ، كم كآن دلك تصرف وحشييّ جدآ منهآ *-*
بآنتظآر فصل ثآن يآ ملكـَـَـَـَـَـَـَـَة الإبدآعع *روز*
جدآ تحمست لمتآبعة كآمل الروآيـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَة آلخآرقـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَهَ !
وَ تـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَم تقييم الفصـَـَـَـَـَـَـَـَل 3'>
تحيآتي لككِ سيدتييَ ! ~،~
آروىىَ
في آمآن آلله و رعـَـَـَـَـَـَـَآيته
:نيترنبيتل:

جميلتى آروى
شكرآ يا قمر على ردك المتميز مثلكـ !
وتهانئى على ردكـ الأول ...
و يسلمو على تقيمكـ و اتمنى تتابعينى دايمآ
و اتمنى تكون الروآية عند حسن ظنكـ
تحيآتى يا قمر

حججز

=
=
فكك
مع ان ردى متاخر الا انى حبيت اقوول ابدعتى بجد روززى

ننتظركك مع المزيدد والبارت اكتر من رائع لكن الديمونتات وال مدرى ايش ما دخلو راسى ههعع بس رح يدخلو مع البارتات خخخ

وترا جيسيكا دى مملة مرة ومغرورة ولكن احلى البنات هى ماريا طبعا بعد كريس

شوقتيني لاعرف قصة الووشمم نورتى

يالهههوي أوعي تكوني زعلتي انتي عارفة أنا بهزر ههههههههههه

المههم أول باارت بالابدااع دا..يا بنتي ارحمينا>>مبقتنعش بحاجة خالص خخخ

وأروى خدت أول باارت بس البارت التاني أنا 1 باذن الله

ليوون شكله مولعهاا من أولهاا..ايه الحلاوة دي..يالهووي ع الجماال يا نااااااااااااس

وجيسيكا والله شخصيتها غامضة مقدرش أعلق عليهاا دلوقتي ^^"

بصي يلا نزلي التاني بقى أنا بججد اتشوققت من البارت الأول..

أنتظظرك يا بطوطتي ^^"

هني

✖ βŁặ₡Ќ ÇǻŦ § كتب:: حججز

=
=
فكك
مع ان ردى متاخر الا انى حبيت اقوول ابدعتى بجد روززى

ننتظركك مع المزيدد والبارت اكتر من رائع لكن الديمونتات وال مدرى ايش ما دخلو راسى ههعع بس رح يدخلو مع البارتات خخخ

وترا جيسيكا دى مملة مرة ومغرورة ولكن احلى البنات هى ماريا طبعا بعد كريس

شوقتيني لاعرف قصة الووشمم نورتى

ههههههههههههههـ نورتى حبيبتى
و بالبارت 2 هتفهمى كل حاجة و هذا وعد
انرتى يا قمر ♥

Hunny كتب:: يالهههوي أوعي تكوني زعلتي انتي عارفة أنا بهزر ههههههههههه

المههم أول باارت بالابدااع دا..يا بنتي ارحمينا>>مبقتنعش بحاجة خالص خخخ

وأروى خدت أول باارت بس البارت التاني أنا 1 باذن الله

ليوون شكله مولعهاا من أولهاا..ايه الحلاوة دي..يالهووي ع الجماال يا نااااااااااااس

وجيسيكا والله شخصيتها غامضة مقدرش أعلق عليهاا دلوقتي ^^"

بصي يلا نزلي التاني بقى أنا بججد اتشوققت من البارت الأول..

أنتظظرك يا بطوطتي ^^"

هني

أختى و أعز صديقاتى هنى
نورتى يا قمرآية
و ردكـ عسل يا عسل
و طبعا لا يمكن ازعل منك يا حلوتى
و باذن اله البارت 2 يعجبكـ ♥

- الفصل الـ 2 :

" يجب عليكـ أن تكون سعيدآ ، إنه يوم صيدكـ ، دمآء من الوريد ، أنا أعلم أنك تفضل هذا ! "

- التفت خلفى فكآن مارك و خلفه بآقى الديمونتآنت الذين سيرافقوننى .

" أتعلم ما أفضله أكثر ، أن أتسابق مع ضحيتى و أكسر عنقها و أشرب الدماء وسط صراخ أحبائها ! " ، نظرت له بفخر ثم أردفت " سأقودكم ، كما هى العادة ! " ، رد على فى خضوع " كما تريد ، ليون ! " ، " جيد إذا هيا بنا ! " .

- خرجنا من القصر ، عادة ما يكون يوم خروجى للصيد أفضل الأيام ، فأنا بحق أتشوق لمطاردتهم و نهم لحومهم و الاستسقاء من دمائهم ، نوعا ما يشعرنى هذا بالقوة ، أن أجدهم جماعات و لحظة وجودى يهموا صارخين خائفين هامين بالهرب و عند شرب دمائهم أشعر بأننى لن أتوقف و كأنهم لن يستطيعوا هيزمتى أبدا ! ، أيقظنى مارك من صمتى قائلا " آخر جمآعة خرجت للصيد حددت لنا أماكن بعضهم و لكنهم قالوا أنهم يستخدمون أسلحة قاتلة لنا ! "

أجبته باستهزاء " ماذا ؟! هل سيشرقون الشمس بأنفسهم ! " ، " كلا و لكن أسلحتهم تشبه البندقيات و أصابت أحدهم ، جعلته يتألم كثيرا ! " ، أجبت فى اهتمام " هل قتلته ؟! " ، رد على بقلق " كلا ، لكنها تجعله يعانى للأبد ، و ان تطورت هذه الأسلحة قد تقتل ! " ، لن أخادع نفسى ربما شعرت ببعض القلق أن هؤلاء البشر وجابتنا الشهية قد وجدوا شيئا يمنعن من التمتع بدمائهم ، و لكنه جعلنى أكثر حماس لمواجهتم و تكسير بندقياتهم البغيضة ، ابتسمت ابتسامة غرور حتى رآها جميع من معنا ربما جعلتهم يطمئنون قليلا لكنها كانت تثبت انه لن يكون من السهل مجابهتى .

- ليست إلا دقائق معدودة ، كان الكوينتى " الكونتينانت " فى جميع أنحاء الطرق يجوبون الشوارع كالأموات الأحياء يتلهفون الى ضحية يتلذذون بدمائها ، كان شكلنا مشابه للبشر فكانوا يخدعون فينا و يقتربون منا و لكن عند اشتمام رائحتنا يبتعدون ، كانت باقى المجموعة تتسلى عليهم فهم يجدون المتعة فى تفجير رؤؤسهم ، قلت فى ابتذال " دعكم منهم ، ليسوا هدفنا ! " ، كانوا كلا فجروا رأس واحدا منهم تعالت ضحكاتهم ، كانوا يتجرعون من دمائهم ثم يتقيئوها ، كانت لعبتهم لامفضلة فدماء الكوينتانت سيئة المذاق بالنسبة لنا ربما كبشرى يتجرع البنزين فكان بصقها فى وجوهم شيئ يدل على حقارتهم و اننا على منهم قدرا ، و لكن من يدرك فانهم حتى لا يفهموا ماهية ما نفعله !

- تشممت هذه الرائحة التى تسرى بداخل عروقى كسريان النهر فى مجراه ، انها دماء طازجة تنادينى لألتهمها لأمة عينها ، انه بشرى دماؤه تنادينى لأجفف عروقه ، لمعت عيناى وسط الكوينتى المزعجين ، ثم هممت مسرعا كالبرق الى مصدر الرائحة و من بعدها لحقنى مارك و من معه !

- كان مكانا يشبه المشفى ، كانت رائحة الدماء حولى فى كل مكان ، لكننى لست مبتدئا كنت متاكدا من انه يوجد بشر بهذا المكان ، ظللت اتبع الرائحة ، حتى سمعت صوت حركة بداخل احدى الغرف ، فتحت باب الغرفة بحركة عفوانية ، ففزع الجميع ووقف شاب منهم يوجه ناحيتى سلاحا و بدى خائفا جدا قال الشاب صارخا " ماذا تكون ؟!! " ، رفعت يداى بهدوء ووضعتهما خلف رأسى " أنا مثلكم ! " ، وقف رجل يبدو فى الثلاثينيات و قال بتعجب " مستحيل ! " ، كانت تبدو الدهشة على وجوههم جميعا ، وليست بثوانى و إلا و مآرك و من كانوا معه يدخلون الغرفة ليهجموا على كل من فيها ، أنزلت يداى بتذمر قائلا " هيا ، أردت مباغتتهم وحدى ! " ، سمعت صوت صراخ فتاة يبدو و كأنها مراهقة ، تلفت حولى فكانت شقراء صغيرة تبدو فى الـ 15 و كانت يداها تنزفآن ، ابتسمت بخبث ثم كدت اهجم عليها ، لولا أن صوت احداهن أوقفنى " لا تلمسها و إلا قتلتكـ ! " ، لم تكن نظرات الفتاة ذات الـ 15 عاما مختلفة عن الباقين ، رفعت يداى حتى اباغت الفتاة التى خلفى لكن الفتاة المراهقة قالت فى صدمة شديدة " أنى لك أن تكون حيآ " ، تلفت خلفى فرآيتها ...

- لقد كانت جميلة جدا أو ربما ليست ذلكـ لكنها سحرتنى ، ظلت تنظر لى فى صدمة شديدة مثل الباقيين ، رعشت يداها التى تحمل المسدس التى تصوبه نحوى ، همست و هى تقول " جـ... " ، ثم ايقظتنى بصراخها " مآيكل ، لا تفعل ! " ، نظرت خلفى فوجدته الشاب و كاد يصوب باتجاهى لكنها اطلقت رصاصة عى احد الاعمدة فأوقعته مواجهة لرصاصته ، لقد انقذتنى ، ظلت تنظر لى فى ارتباك ثم اخذت بيد تلك المراهقة و همت فى الجرى !

و قفت ثوانى فى مكانى و كأننى رأيتها من قبل و كأننى أتذكرها تضحك ، تبكى ، تصرخ و كأنى أشعر بها فى احضانى ، كانت انفاسها البعيدة عنى دافئة جدا لدرجة انها اشعرتنى بالقشعريرة ، رفعت رأسى مستيقظا مما حولى ، كان مارك و من معه منشغلا بتمزيق باقيهم جثثا ، تبعتهم لا اعرف لماذا ؟! هل لأننى اريد اسقاطهم جثثا أم لأننى اردت فقط ان اتبعها !

سمعت صراخ الشاب و هو يقول " إنه ليس هو ، كريس ، أفيقى ! " ، و كأن دقات قلبى توقفت عندما سمعت الاسم ، وضعت يدى على كتفى الايسر أيعقل انها تعرفنى ! ، كانت رائحة الدماء تسيطر على لم استطع السيطرة أكثر لقد خرجت للصيد بما لو شربت من دمائها سيختفى الشيئ الذى شعرت به فجآة ، و لم اشعر بنفسى و الا انا اهجم عليهم وامسك بهذا الشاب و الفتاة الشقراء ( المراهقة ذات الـ 15 عام ) تصرخ بأعلى صوتها ، كدت اكسر عنقه و اتجرع دماؤه لآخرها لكن الفتاة (( كريس )) دفعتنى بقوة عنه و سحبت الشاب و أودعته الفتاة الصغيرة و هى تقول بفزع " اهتم بها ، اذهب الآن ! " ، ثم قامت بدفعه و هو ممسك بالفتاة الصغيرة حتى خرج من الباب ، كانت بعض الاعمدة المنهارة تعترق طريقه لكنه استطاع الخروج حاولت الفتاة أن ترخج بعده لكننى شعرت بالغضب الشديد و أمسكت بها من قدمها و دفعتها اتجاهى و صرخت بوجهها و برزت انيابى ، فوجدتها تعطنى رقبتها باستسلام ، كدت اسمع دقات قلبها المرتجفة ، كل ما اسمعه بدقة هى تنهيدتها الدافئة ، كنت أعود الى وجهى الطبيعى رغما عنى و انا انظر لها ، فتحت عيناها ببطأ و نظرت لى و تسمرت عيناها على ، كانتا عيناها مميزتان جدا و نقيتان و كأنها طفلة صغيرة ، عادت هذه الوشاش من جديد و كآننى أشعر بها بين احضانى و كأنها تبتسم لى ، كأنها تبكى مرتمية بدآخل ذراعى ، أفقت على صوتها و هى تقول برقة يعتريها الخوف " يداى ! " ، كنت ممسكآ بيداها بشدة فتركتها بهدوء و كأننى كنت مغيبآ لتلبية طلباتها ، ابتعدت عنها بمقدار خطوتين و نظرت لها بهدوء و قلت " لماذا لم تدعيه يقتلنى ! " ، أجابتنى بعذوبة " نفس السؤال موجه لكـ ! لماذا لم تقتلنى الآن ؟! "

--------------------------------------------------

" أنا متأكد مولاى ، لقد انهينا اصيد و لم نجده لهذا أتينا بدونه ! "

لوسيآن بغضب " ماذا تقول مآرك ، أين يعقل أنه ذهب ؟؟؟! "

جيسيكا " أبى ، هل يعقل أنه هرب ! "

ماريا "مستحيل ! كان فعل هذا من قبل ، الديمونتانت أفضل مكان لهم قصر لوسيآن ! "

- دخلت قاطعا كلامهم ايا كان هو تملؤنى العزة و الغرور كما عتادوا على ووقفت امام الملك لوسيآن و على وجهى ابتسامة نصر .

" أين كنت ؟!! " سألنى المك لوسيآن غاضبا .

قلت فى برود تآم " تبعت بعضهم ، و عندما عدت لم أجدهم ! بحث عن ضحايا آخرين و هآ أنا عدت ! "

" جيد ، لا تتأخر مجددا ، ليو ! كنا قلقين عليك ! " ، كانت كلمات جيسيكا تخرج من شفتاها و كأنها تداعبنى .

" أعذرونى " ، كدت أرحل و لكن صوت لوسيآن أوقفنى " أين آثار الدم ؟! " ، شعرت بأنه شك بى فالتفت له بنفس برودى قائلا " لست مبتدئا لأغرق قميصى بدماء ضحاياى ! " ، " رد لوسيآن بابتسامة " أنا أعلم ، لكننى أتأكد ! "

- تركتهم خارجا من غرفة عرش لوسيآن ، سمعت صوت جيسيكا من خلفى ، اقتربت منى و احتضنتنى بقوة ثم ابتعدت عنى و كادت تقبلنى ، لكننى ابعدت وجهى عنها ، قلت فى برود حانق " ماذا تريدين ؟! " ، ردت على فى نبرتها المغرية " لا شيئ ، فقط أردت أن أرى إن كنت متفرغآ لسهرة أخرى بغرفتك ، فقد أعجبنى ... " ، قاطعتها فى نفس برودى " لا ، عذرآ على الذهاب ! " ، ثم ذهبت تاركآ لها فى برآكين غضبها ، لقد احرجتها لكننى لم اكن متفرغآ لها الآن ، ابتعدت عن الغرف بالقصر و نزلت الى مكان يشبه السرداب لا يأتى له الكثير حتى صار شبه مهجور بداخل القصر و كنت اتأكد فى خطواتى أنه لا يتتبعنى أحدهم ، فتحت الباب ثم تنهدت ببطأ و قلت " ها أنتى هنا ، لم ترحلى بعد ! " ، أجابتنى آسرتى ((كريس)) " و هل توجد طريق للهرب ! "

والله لـكـ حق تصير آسيرها ...

و هو فى ابتسآمة كدا ... فديتهآ Amy lee

روآية Deep In Darkness > فى عمق الظلمات < 20261372732856771

THE END

ROZY♥

» رواية طريق الظلمات
» الظلمات خمس ولكل واحدة سراج ...
» deep sea girl
» in the darkness of dark
» Deep in the dark

Hitskin.com

روآية Deep In Darkness > فى عمق الظلمات <