آصَبحتْ العِلآقَآتْ تَنتَهيْ بِالإهِمَالْ ، آكَثرْ مِنْ كَونِهآ تَنتهيْ بِمُشكلةْ ..!

(لآ شــــيء ) . . . . . !
كـلِــمــــة تُــخـفـــي ورائــهـــــا كــل شــــيء . . ! !

مؤلمَ … عندمآ نبكيّ بِ شدههَ ! وحينمآ يسألوننآ لمَ آلبكآء ؟ نصمت وكأننآ قد صفعنآ … ليس إستغرآباً لـ آلسؤآل , ولآ خوفاً من آلإجآبه ! ... ... ولكن لأن آلحروف آلـ ” ثمآنية وآلعشرون ” لن تصف حجم آلألم آلذي يحتوينآ , فَ . نصمت

قِمة الألَم :

أنْ تسمَع كلآمْ يؤلِمُكَ حَد المَوتْ
وتتظآهَر بعدَم سمآعهِ , وَ تتصنَع " اللآمُبآلآة "

في حينِ تنتَهِزُ الفُرصة لِتَكونْ وَحيداً لتحتَضِنَ وسآدَتَكَ وتَبكي وجعَاً ممآ سمِعتَ , بعيدَاً عَنْ الجَميع ..! ")

تكون مخطئ حينما تحاول أن تكون إنسان لا يخطئ .!

الطيّبه مُولمه ؛
أنَ تحَادث وتمازَح وتضّحك مَع شخَص جرحَك سّابقاً وكأنهُ لمْ يّفعل شيَء !!

اللهم اجعل رمضان ميلادٌ جديدْ لأروآحنا ,
يمحُ عنّها مامضَى ؛ ويبلغها عفوكَ والرضَى

لَم أرى شخص يُعاتب شخص إلا وفي قَلبه حُباً له !
فلا تَفهم من يُعاتبك أنه يُريدك أن تبتعد ؛

ٱسمَع مَا يُريدُون ، وكُن مَا تُريد !

لآ تَبتَعِدوآ عَن القرآن ؛ كَي لآ تتسَآئلوآ لِماذا تَضيقُ صُدورنَآ بلآ سَبَبْ .. !

لآ يُداويْ القَلبّ مِن الهُمُوم وَالغُمُوم إلآ ذِكرُ الحَيّ القَيُوم
ألا بِذكرِ اللهِ تطمئنُ القلوبْ !

كَرم الله لآ يَتأخَر ؛ إنمَا يَأتِي فِي وَقتُه المُنَاسبّ .. !

زيّنوا قُلوبَكم لِرَمضان ، قَبل أنْ تُزيّنوا بُيوتَكم

 

مَنْ جعَل الحَمدُ خَاتِمةَ النِعمَہ ،
جَعلھَآ اللہ { فآتحَة المَزِيدَ }

قَد يَتخاَـىّ كُلّ شَئء عَنكَ ؛ وَ يَبقىّ مَعكَ الله
فَكُن مَعَ الله

يَبقىّ كُلّ شَئء مَعكَ


 

الحَمْدُلله عَلى نِعَم لمْ أدْركُهَآ حَتَّى رَأيتُ فآقِديهَآ .. !