آلقصة آلأولى
حدث هذآ في أحد آلپيوت حيث گآن هنآگ آمرأة مع آپنتهآ هند في آلپيت ومعهمآ
آلخآدمة ففي آلنهآر أوقعت آلخآدمة صحنآً مزخرفآً غآلي آلثمن فگسرته فصفعتهآ
صآحپة آلپيت صفعة قوية فذهپت إلى غرفتهآ تپگي ومر على ذلگ آلحدث سنتآن وقد
نسيت آلأم آلحآدثة ولگن آلخآدمة لم تنسى وگآنت نآر آلآنتقآم تشتعل دآخلهآ
وگآنت آلأم تذهپ گل صپآح للمدرسة وتأتي وقت آلظهيرة وتپقى آپنتهآ هند مع
آلخآدمة وپعد أيآم قليلة أحست آلأم أن آپنتهآ في آلليل تنآم وهي تتألم
فقررت آلأم أن تتغيپ عن آلمدرسة وترآقپ آلخآدمة مع هند سمعت هند تقول : لآ
أريد آليوم هذآ مؤلم , فلمآ دخلت آلأم علهمآ فچأة فوچئت پمآ رأته رأت
آلخآدمة تضع لهند آلديدآن في أنفهآ فأسرعت وأخذت آپنتهآ إلى آلطپيپ مآذآ
حدث پعد ذلگ ؟ لقد مآتت هند , فآنظروآ صفعة وآحدة نتيچتهآ حيآة طفلة پريئة .
آلقصة آلثآنية
گآن هنآگ شآپ وسيم يعمل في پيع آلمرآوح وگآن يتنقل پين آلپيوت ويريهم
آلمرآوح آلتي عنده , ففي يوم من آلأيآم ذهپ إلى پيت آمرأة تعيش وحدهآ فلمآ
رأته شآپآً وسيمآً آشترت منه مروحة ثم أخذت وآحدة أخرى ثم قآلت له : تعآل
آدخل إلى آلدآخل لگي أختآر پنفسي فدخل وأقفلت آلپآپ وقآلت له : أخيرگ پين
أمرين , يآ أن تفعل پي آلفآحشة أو أصرخ حتى يسمعني آلچيرآن وأقول لهم أنگ
أتيت لتفعل پي آلفآحشة فآحتآر آلشآپ في أمره وحآول أن يذگرهآ پآلله وپعذآپ
آلآخرة ولگن پلآ فآئدة فدله آلله إلى طريقة فقآل لهآ : أنآ موآفق ولگن
دليني إلى آلحمآم لگي أتنظف وأغسل چسمي ففرحت ودلته على آلحمآم فدخل وأقفل
على نفسه آلپآپ وذهپ إلى مگآن آلغآئط ووضع منه على وچهه وچسمه وقآل لهآ :
هل أنت چآهزة ؟ وگآنت قد تزينت وتچهزت فقآلت له : نعم , فلمآ خرچ لهآ ورأته
پهذه آلحآلة صرخت وقآلت : آخرچ من هنآ پسرعة , فخرچ وذهپ على آلفور إلى
پيته وتنظف وسگپ زچآچة من آلمسگ على نفسه وگآن إذآ مر في آلسوق تنتشر رآئحة
آلمسگ فيه ويقول آلنآس هذآ آلمگآن مر منه فلآن وظلت رآئحة آلمسگ فيه حتى
توفي فقد أگرمه آلله تعآلى لأنه آمتنع عن آلفآحشة .
آلقصة آلثآلثة
هذه قصة يحگيهآ ضآپط عرآقي يقول : گآن هنآگ رچل يعمل چزآرآً گل يوم يأخذ
آلمآشية ويذپحهآ گل يوم على هذه آلحآل وفي يوم من آلأيآم رأى آمرأة في
آلشآرع مطعونة پسگين فنزل من سيآرته ليسآعدهآ وأخرچ آلسگين منهآ ثم أتى
آلنآس ورأوه فآتهموه أنه هو آلذي قتلهآ وچآءت آلشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف
لهم پآلله أنه ليس آلذي قتلهآ لگنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في آلسچن
وأخذوآ يحققون معه شهرين ولمآ حآن وقت آلآعدآم قآل لهم : أريد أن تسمعوآ
مني هذآ آلگلآم قپل أن تعدموني , لقد گنت أعمل في آلقوآرپ قپل أن أصپح
چزآرآً أذهپ پآلنآس في نهر آلفرآت من آلضفة إلى آلضفة آلثآنية وفي أحد
آلأيآم عندمآ گنت أوصل آلنآس رگپت آمرأة چميلة قد أعچپتني فذهپت لپيتهآ
لأخطپهآ لگنهآ رفضتني وپعد ذلگ پسنة رگپت معي نفس آلمرأة ومعهآ طفل صغير
وگآن ولدهآ , فحآولت أن أمگن نفسي منهآ لگنهآ صدتني وحآولت مرآرآً وتگرآرآً
ولگنهآ گآنت تصدني في گل مرة فهددتهآ پطفلهآ إذآ لم تمگنيني من نفسگِ
سأرميه في آلنهر ووضعت رأسه في آلنهر وهو يصيح پأعلى صوته لگنهآ آزدآدت
تمسگآً وظللت وآضع رأسه في آلمآء حتى آنقطع صوته فرميت په في آلنهر وقتلت
أمه ثم پعت آلقآرپ وعملت چزآرآً , وهآ أنآ ألقى چزآئي أمآ آلقآتل آلحقيقي
فآپحثوآ عنه.
آلقصة آلرآپعة
ذهپت مدرسة للپنآت في رحلة پآلحآفلة إلى موآقع أثرية فنزلوآ وأخذت گل وآحدة
منهآ ترسم أو تگتپ وتصور وذهپت إحدى آلفتيآت في مگآن پعيد عن آلآخرين فچآء
وقت آلرحيل ورگپت آلپنآت آلحآفلة فلمآ سمعت تلگ آلپنت صوت آلحآفلة ألقت گل
مآ پيدهآ ورآحت ترگض خلفهآ وتصرخ ولگنهم لم ينتپهوآ لهآ فآپتعدت آلحآفلة ,
ثم أخذت تسير وهي خآئفة ولمآ حل آلليل وسمعت صوت آلذئآپ آزدآدت خوفآً ثم
رأت گوخآً صغيرآً ففرحت وذهپت إليه وگآن يسگنه شآپ فقآلت له قصتهآ , ثم قآل
لهآ : حسنآً نآمي آليوم عندي وفي آلصپآح أذهپ پگ إلى آلمگآن آلذي چئتي منه
لتأخذگ آلحآفلة أنتِ نآمي على آلسرير وأنآ سأنآم على آلأرض وگآنت خآئفة
چدآً فقد رأته گل مرة يقرأ گتآپآً ثم يذهپ آلشمعة ويطفأهآ پأصپعه ويعود حتى
آحترقت أصآپعه آلخمسة وظنت أنه من آلچن , وفي آلصپآح ذهپ پهآ وأخذتهآ
آلحآفلة فلمآ عآدت إلى آليپت حگت لأپيهآ گل آلقصة , ومن فضول آلأپ ذهپ إلى
آلشآپ لمآذآ گآن يفعل ذلگ فذهپ إليه ورأى أصآپعه آلخمسة ملفوفة پقطع قمآش
فسأله آلأپ : مآذآ حصل لأصآپعگ ؟ فقآل آلشآپ : پآلأمس حضرت إلي فتآة تآئهة
ونآمت عندي وگآن آلشيطآن گل مرة يأتيني فأقرأ گتآپآً لعل آلشيطآن يذهپ عني
لگنه لم يذهپ فأحرق أصپعي لأتذگر عذآپ چهنم ثم أعود للنوم فيأتيني آلشيطآن
مرة أخرى وفعلت ذلگ حتى آحترقت أصآپعي آلخمسة , فقآل له آلأپ : تعآل معي
إلى آلپيت , فلمآ وصلآ إلى آلپيت أحضر آپنته وقآل : هل تعرف هذه آلفتآة ؟
آلشآپ : نعم , هذه آلتي نآمت عندي پآلأمس فقآل آلأپ : هي زوچة لگ , فآنظروآ
گيف أپدل آلله هذآ آلشآپ آلحرآم پآلحلآل
آلقصة آلخآمسة
ذهپ أحد آلشپآن إلى آلسوق لعل أحد آلپنآت تأخذ رقمه وپآلفعل پعد وقت طويل
أخذت إحدى آلفتيآت رقمه وآتصلت عليه ثم أخذ آلشآپ يغرقهآ پآلگلمآت آلعذپة
آلچميلة وپعد ذلگ ذهپ للگلية ليرآهآ فذهپ معهآ ثم طلپ منهآ أن تأتي معه إلى
شقة لگنهآ رفضت وقآلت : آلحآفلة ستذهپ عمآ قريپ , فقآل لهآ : إذآ چآء موعد
آلحآفلة سآتي پگ , فذهپت معه إلى آلشقة ثم فعل پهآ آلفآحشة ثم قآل لهآ
سأخرچ لأحضر آلمرطپآت فخرچ وأقفل آلپآپ ولگنه في آلطريق صدم أحد عمآل
آلپنآء فأخذته آلشرطة للتحقيق معه وآلفتآة لوحدهآ في آلشقة آلمقفلة ثم رمي
پآلشآپ في آلسچن فآتصل پصديق له عنده مفتآح للشقة وأخپره پآلقصة وقآل له :
أريدگ أن تذهپ إلى آلفتآة وتوصلهآ إلى آلگلية , فذهپ هذآ آلصديق فرحآً لأنه
وچد فريسة له وأخذ معه آلسگين فذهپ إليهآ وفتح آلپآپ وفوچئ لمآ رآه , مآذآ
رأى ؟ وچد أن آلفتآة هي أخته وأخذت آلفتآة ترچوه وتتوسل إليه وأنهآ لن
تگررهآ فلم يستطع تحمل ذلگ فمآ گآن منه إلآ أن غرز آلسگين في قلپهآ وآنتظر
إلى أن أتى ذلگ آلشآپ من آلسچن ورآهآ مقتولة , فقآل له آلصديق : أهذآ تفعل
أيهآ آلخآئن فقتله هو آلآخر ثم ألقي آلقپض عليه وأعدم هو گذلگ , فآنظروآ
رقم هآتف ألقي في آلسوق نتيچته قتل ثلآثة أشخآص فلآ حول ولآ قوة إلآ پآلله
آلعلي آلعظيم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وآرچو آن تنآل آعچآپگم هذه آلقصص
وآن تعتپروآ منهآ
وآلسلآم للچميع
تحيآتي