أنُا أنَثٌى أحَسُاَسًهاَ مجٌنوَن صعبٌ تُعَشَق والآصُعَب تَخَوِنٍ.

هُنَاكَ ذَكريَاتّ تَجبرُكَ عَلىّ الابتِسَامَة ؛ حَتى وَ إنْ كَانْ مَزاجُكَ سَيئاً

أذكرُوا الله عِندَ كُلّ حجيرَة و َشُجيرَة
لَعلها تَأتي يوم القيامَة فتشَهد لَكُم

النَظرَة سَهم مَسمُوم مِن سِهام إبلِيس ،
و مَن أطلَق لَحظاتِه دامَت حَسراتَه ") ♥-

ﺍﻟﻐﻴﺂﺏْ ﺍﻟﻤٌﻔﺂﺟِﺊْ ، ﺩَﺭﺱ ﻗﺂﺳَﻲْ ﻗﺂﺳَﻲ ﻋﻨﻮﺁﻧﻪْ ” ﻵ ﺗﺘﻌﻠﻖْ ﺑﺄﺣَﺪ ” .. !

أصْعَبُ لَحَظَـآتِ حَيَـآتِكْـ هِيَ :عِنْدَمَـآ تَرَى بـ [ عَيْنَيْكَـ ] مَـآ لآ يُصَدّقُهُ [ قَلْبُكْـ !!

ربِيِ خَلَقْتَ الجَمَالْ وقُولتَ إِتَقَوَ,, فـَكَـيْفـَ نـَـرىَ الجَمَالْ ولاَ نَعَشَقُـ ُ

الندم : هو أن تقف أمام الساعة , وتناشد عقاربها بأن تعود للوراء !

صَديقٌ يؤلمكَ بنصِيحةٍ ؛ خَيرٌ من صَديقٍ يَهويِ بكَ مَعهُ فِي النّار !

گوَنوآ سُعدَآء فَ آلعيْد فَرح ؛مْهمَآ گآنتَ أوجْآعكُمَ ،فَ هُوّ هبہ مْنَ آللّہ .. !

لَا تسخر من اوجاعّ الَأخرين ولَا تتفننّ في العزف على جِراحِهٌم ،
فَ ارواحهٌم مُثقلة بِما يكفي ..!

النسيان بـ النسيان و البُعد ب البُعد ، و أنا لِنفسي ، و أنتِ لهم "

سُعدَاء جداً ؛ أولئك الذِينَ لاَ يَتعلقُون بشَيء إلاَ الله .. !

هُنآك أشّيَآءْ ك الحُلمْ ;
لآ تعّرفٌ متىَ بَدأٺ , وَكيّف سَتنتهي !

جَمِيل أن تتجَاهل حُزناً عَميقاً بِداخلكْ وتَقول; قَدر الله ومَاشاء فَعِل..!

مَن أهمَلَ مَرتَين .. لآ فُرصَةَ ثالِثَة لـهُ .. !

آللهُمَ يَا مُبَدِّل الحَال وَ الاحوالً بَدِّل حَـالنا اِلَى آحسَنِ حَال .. !

الابْتِسامَة ؛ صَدقة لا تَخسرْ بِها شَيئاً وَ تَكسبْ بِها الكَثير =))

كل شيء يمكن إخفآؤه إلآ ملامِح العين عندمآ تَحن .. !

قَد يَكُونْ بدخلكَ حُزنْ كَبير وَجُرح يَتحكَم فِيكْ ؛
وَلكَنْ لا تَستسلَمْ ، إنظُر إلِى السِمَاء وَ قُولْ يَ ربْ .. !

ﺍﻷَﺷَﻴَﺎﺀ ﺍﻟﺠَﻤﻴَﻠﺔ ﺩَﺁﺋﻤﺎً ﻣَﺂ ﺗَﺘَﺄﺧﺮ ﻓِﻲ ﺍﻟﻘُﺪﻭﻡ
ﻟَﻜﻦ ﻛُﻮﻧُﻮﺁ ﻋَﻠﻰ ﻳَﻘﻴِﻦ ﺃَﻧَﻬَﺂ ﺱَـ ﺗَﺄﺗﻲ .

ربيَ سآمحنيَ عندمآ أُدمع على شيّ آردته , ولَم تكتبه لـيَ !

گثْرَةُ الإنْتِظَـآرْ ..
تُفْقِدُ الأشِيَـآءَ بَرِيقَهَـآ وَ قِيمَتَهَـآ ..
بَلْ وَ تُفْسِدُ صَلآحِيَتَهَـآ فِـي قُلُوبنَـآ أحْيَـآنـاً .. !

إذَا بَدأت بِ تَقييْم النَاس ،،
فِ إنك لَن تَجد الوَقت كَي تُحبَهمْ .. !

بَعضُهم كَلامهُم قَليْل‘ .. لَكِن‘ مَا يَقُولوهُ لا يُنْسَى !

آلّلهم يسٍّـرْ لنآ آلحَلآلْ وَ أغننآ بـهِ عَنِ آلحَرآمْ