گيف تچعل قلپگ خآشعآ لله؟؟؟
آعلم أن آلخشوع في آلقلپ وآلقلپ گآلعضلة يچپ تمرينهآ لتگپر وتقوى
فلآ تتوقع أن يأتيگ آلخشوع في يوم وليلة
وإنمآ يچپ أن تعلم أن آلأمر يحتآچ إلى تدريپ مستمر لگي تدرپ
عضلة آلقلپ على آلخشوع.
أذگر آلله
خلآل آليوم في گل سآعة ولو دقيقة...فمن گآن قلپه لآهيآ عن آلله طوآل آليوم
من آلصعپ إن ينتقل فچأة إلى آلخشوع في آلصلآة..فذگر آلله خلآل آليوم ممهدآت
للخشوع
توضأ لگل صلآة وآدعوآ آلله خلآل آلوضوء أن يطهر قلپگ گمآ طهر پدنگ وأن يرزقگ قلپآ خآشعآ
ضع أچود أنوآع آلمسگ أو آلعودة پعد آلوضوء..فآلرآئحة آلطيپة تسآعد على آلخشوع
آذهپ
إلى آلمسچد پعد آلأذآن مپآشرة (وآلأفضل أن تگون في آلمسچد وقت
آلأذآن)...پآلنسپة للنسآء فآلمطلوپ آلصلآة في وقتهآ پدون تأخير وحپذآ لو
خصصت آلمرأة لنفسهآ رگن في آلپيت تچعله لعپآدتهآ...ويگون رگن هآدئ ومهيأ..
عند خلعگ نعلگ عند آلمسچد تصور أنگ خلعت آلدنيآ من قلپگ وقل دعآء دخول آلمسچد
صل رگعتين قپل آلفريضة وآدعوآ آلله في آلسچود أن يچعل آلصلآة قرة عين لگ
عند آلآقآمة ردد مع آلمؤذن ثم آدع آلله أن يحسن وقوفگ پين يديه
عند آلتگپير تصور آنگ ترمي آلدنيآ ومآ فيهآ خلف ظهرگ....وحآول تصور أنهآ قد تگون آخر صلآة في حيآتگ
پطئ من چميع حرگآت آلصلآة ومن سرعة آلقرآءة....پطئ آلسرعة إلى نصف مآ آعتدت عليه سوآء في آلقرآءة أو في حرگة آلرگوع وآلسچود
فخشوع آلچسد يسآعد على خشوع آلقلپ
عند آلسچود تصور وتذگر آرتپآطگ پآلأرض فمنهآ خلقت وإليهآ ستعود
تعلم آلأدعية وآلأقوآل آلمختلفة في آلصلآة گي تنوع وتگسر آلملل أو آلروتين
پعد آلصلآة آستغفر آلله ثلآثآ
آلأولى لتقصيرگ في أدآء آلصلآة گمآ يچپ
وآلثآنية لتقصيرگ عن حمد آلله أن أذن لگ أن تصلي پين يديه
وآلثآلثة لذنوپگ أچمعين
أؤگد لگ إن وآظپت على چميع آلنقآط أعلآه فستچد فرق گپير في صلآتگ خلآل أسپوع أو أقل پإذن آلله
آللهم آرزقنآ قلپآ خآشعآ ولسآنآ ذآگرآ وعلمآ نآفعآش