آلڛلآم عليگم ۈرحمہ آلله ۈپرگآته
مآ هي آيآت آلڛگينہ ؟
آلإڛلآم ڛؤآل ۈچۈآپ
آلڛؤآل: مآ هي آيآت آلڛگينہ ، ۈنريد أن نفهم لم تقآل ، ۈفيم تقآل ؟
آلچۈآپ :
آلحمد لله
آلڛگينہ
هي آلطمأنينہ آلتي يلقيهآ آلله في قلۈپ عپآده ، فتپعث على آلڛگۈن ۈآلۈقآر ،
ۈتثپت آلقلپ عند آلمخآۈف ، فلآ تزلزله آلفتن ، ۈلآ تؤثر فيه آلمحن ، پل
يزدآد إيمآنآ ۈيقينآ .
ۈقد ذگرهآ آلله عز ۈچل في ڛتہ مۈآضع من گتآپه
آلگريم ، گلهآ تتضمن هذه آلمعآني من آلچلآل ۈآلۈقآر آلذي يهپه آلله تعآلى
مۈهپہ لعپآده آلمؤمنين ، ۈلرڛله آلمقرپين .
يقۈل آپن آلقيم رحمه آلله في شرح منزلہ
" آلڛگينہ "
من منآزل آلڛآلگين إلى آلله :
" هذه آلمنزلہ من منآزل آلمۈآهپ ، لآ من منآزل آلمگآڛپ ، ۈقد ذگر آلله ڛپحآنه آلڛگينہ في گتآپه في ڛتہ مۈآضع :
آلأۈلى : قۈله تعآلى :
( ۈَقَآلَ لَهُمْ نَپِيُّهُمْ إِنَّ آيَہَ مُلْگِهِ أَنْ يَأْتِيَگُمُ آلتَّآپُۈتُ فِيهِ ڛَگِينَہٌ مِنْ رَپِّگُمْ)
آلپقرہ/248.
آلثآني : قۈله تعآلى :
( ثُمَّ أَنْزَلَ آللَّهُ ڛَگِينَتَهُ عَلَى رَڛُۈلِهِ ۈَعَلَى آلْمُؤْمِنِينَ)
آلتۈپہ/26.
آلثآلث : قۈله تعآلى :
(
إِذْ يَقُۈلُ لِصَآحِپِهِ لَآ تَحْزَنْ إِنَّ آللَّهَ مَعَنَآ فَأَنْزَلَ
آللَّهُ ڛَگِينَتَهُ عَلَيْهِ ۈَأَيَّدَهُ پِچُنُۈدٍ لَمْ تَرَۈْهَآ)
آلتۈپہ/40.
آلرآپع : قۈله تعآلى :
( هُۈَ آلَّذِي أَنْزَلَ آلڛَّگِينَہَ فِي قُلُۈپِ آلْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَآدُۈآ إِيمَآنًآ مَعَ إِيمَآنِهِمْ)
آلفتح/4.
آلخآمڛ : قۈله تعآلى :
(
لَقَدْ رَضِيَ آللَّهُ عَنِ آلْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُپَآيِعُۈنَگَ تَحْتَ
آلشَّچَرَہِ فَعَلِمَ مَآ فِي قُلُۈپِهِمْ فَأَنْزَلَ آلڛَّگِينَہَ
عَلَيْهِمْ ۈَأَثَآپَهُمْ فَتْحًآ قَرِيپًآ )
آلفتح/18.
آلڛآدڛ : قۈله تعآلى :
(
إِذْ چَعَلَ آلَّذِينَ گَفَرُۈآ فِي قُلُۈپِهِمُ آلْحَمِيَّہَ حَمِيَّہَ
آلْچَآهِلِيَّہِ فَأَنْزَلَ آللَّهُ ڛَگِينَتَهُ عَلَى رَڛُۈلِهِ ۈَعَلَى
آلْمُؤْمِنِينَ )
آلفتح/26.
ۈگآن شيخ آلإڛلآم آپن تيميہ رحمه آلله إذآ آشتدت عليه آلأمۈر : قرأ آيآت آلڛگينہ .
ۈأصل آلڛگينہ هي آلطمأنينہ ۈآلۈقآر ۈآلڛگۈن آلذي ينزله آلله في قلپ عپده عند آضطرآپه من شدہ آلمخآۈف ،
فلآ ينزعچ پعد ذلگ لمآ يرد عليه ، ۈيۈچپ له زيآدہ آلإيمآن ، ۈقۈہ آليقين ، ۈآلثپآت ،
ۈلهذآ أخپر ڛپحآنه عن إنزآلهآ على رڛۈله ۈعلى آلمؤمنين في مۈآضع آلقلق ۈآلآضطرآپ
گيۈم آلهچرہ ، إذ هۈ ۈصآحپه في آلغآر ، ۈآلعدۈ فۈق ر۽ۈڛهم ، لۈ نظر أحدهم إلى مآ تحت قدميه لرآهمآ ،
ۈگيۈم حنين حين ۈلۈآ مدپرين من شدہ پأڛ آلگفآر لآ يلۈي أحد منهم على أحد ،
ۈگيۈم آلحديپيہ حين آضطرپت قلۈپهم من تحگم آلگفآر عليهم ،
ۈدخۈلهم تحت شرۈطهم آلتي لآ تحملهآ آلنفۈڛ ، ۈحڛپگ پضعف عمر رضي آلله عنه عن حملهآ ، ۈهۈ عمر ،
حتى ثپته آلله پآلصدِّيق رضي آلله عنه .
ۈفي آلصحيحين عن آلپرآ۽ پن عآزپ رضي آلله عنهمآ قآل :\
رأيت آلنپي ينقل من ترآپ آلخندق
حتى ۈآرى آلترآپ چلدہ پطنه ۈهۈ يرتچز پگلمہ عپد آلله پن رۈآحہ رضي آلله عنه :
آللهم لۈلآ أنت مآ آهتدينآ ... ۈلآ تصدقنآ ۈلآ صلينآ
فأنزلن ڛگينہ علينآ ... ۈثپت آلأقدآم إن لآقينآ
إن آلألى قد پغۈآ علينآ ... ۈإن أرآدۈآ فتنہ أپينآ
ۈآلله آعلم