Ŝăď ŴőŘďŝ ŏƑ Ţĥě ßơƠķ ŏƒ Ļ݃ė

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

---

‫






ݦړڂٻٱ

ٱھڶٱ ۈڛھڷٱ پڴݥ ڣې ݦڍۋڼٽې ٱڵڄݥېڶہ

ٱٿݦڼی ٱڼھٱ ٽݞڿپڳݦ

ټݦ ٱڤټټٱځ ٱڵݦڏۏڽہ

ڣې
7/2/2012..~

سًلأآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآم

---

‫


لــَــمْ :sfsdfsdf:  ﺄهْـــمَــلْ آحـــداً   يـَــومَــآ

كـَـلْ مَــآ :hbhjbvhj:  تـَــسْـــربْ مـَــنْ :43:  بـَـيــنْ يـَــديٍ

لـَـمْ يـَـكَـــنْ مُـتَــمـَــسْــكَــاً :fjp:: بــيٍ جــيــداً}

ﻭﻣْﻦ ﻳُﺮﻳﺪﻙ .. ﻟَﻦ ﻳﻀﻴﻌﻚْ .. ﻟَﻦ ﻳُﻀﺎﻳﻘﻚ .. ﻭﻟَﻦ ﻳﻬﻤْﻠﻚ !

يُحكى أن أكثرهم حباً ، أقلهم لقاءً

حارِب لأجلِ أحلامِكَ .. حتَّى ولو كنتَ وحدَك

في زحمه الحياه لا تنسى ذكر الله

أَجمَل مْآ فِي الصّدآقَة ؛ الدّعْآءُ بَين الطّرَفين فِي ظَهر الغَيب

في كل قصة تقرؤها ستجد شيئاً لا يصدقه عقلك , لا تتشكك في صحة القصة , فأنت
— نفسك — فعلت أشياءاً إلي الآن عقلك محتار في تفسيرها

أحياناً لانجد منافذ للتعبير عن مابداخلنا بها

سوى نافذه داخليه تُسمى الصمت

شعًورً خأنقً

آنً تشتهًيً رحيلأ

ولاتعَرفَ….. الى اين ؟؟

القوة التي تشعر بها وَأنت ترفع يديك لله ،
تلح بدعائك له وَ تكرره كثيرا ، الثقة التي
تملي عليك هذا الإلحاح ، وَ تهمس لقلبك الله قادر

_ اللّه قادر !
هذه وحدها هي قوة بقائك في هذي الحياة ،
هي آلملهمة ،المنقذة هي الصبر وَ اليقين ♡

نصف السعاده ام ، ونصفها الثاني دعوتها.

أن تضحك على نفسك كثيراً ، تتذكر بعض ذكرياتك المحرجة والمضحكة ، يعني أن تنسى الكثير من همك !♥

في ناس .. اذا انتهت مصلحتهم .. انتهت العلاقة !!

لآ ترتقب قُدوم مُعجزة ، وآنتَ سآكن آليدين !

فقَط تَعلّق باللّه و لَن تُؤذيكَ خَيباتُ البَشَر .. !

منْ ضرّكَ سِيضُرهّ { الله } ذاتَ يوُم ، ومِنّ أبكَاك سيجِد مِنْ يُبكِيهَ !

المقابر ليس مكتوب عليها " للكبار فقط " ف اتقوا الله !!

آحب آلشيء ثم آنقلب عليه لئلآ يستعبدني ! =")

آلاسلام بِك آو بدونك سينتصر !

آما أنت بدون الإسلام ستضيع وتخسر !

لا تحاول النّسيان ؛ النّسيان يأتي هكذا دون محاولة !

ﻋِﻴُﻮﻥْ ﺗَﺤﻠُﻢْ ، ﻭَﻗﻠﺐْ ﻳَﺘﻤﻨَﻰ ، ﻭَﺭﺏ ﻛَﺮﻳﻢْ ♥:) !

يَا رَبّ إجْعَل في قلبي ثلَاثة مَصَابيـحَ تنيـــــرُه
حُبكَ، حُبّ نبيكَ، وَ حُبّ الناسْ

رَمضآن ، لا ترحَل مُسرعاً ؛
طَهرنَا ، غَيرنَا ، وقَربنَا إلَى الله أكثَر وأكثَر ؛

لا تراقِب ما يملِكه غَيرُك ؛ حتّى لا تكرهَ ما تملكْ !

جَسدٌ هُنا وَ قلبٌ هُناكْ , وَ بالٌ بَعيدٌ جداً !