آلسلآم عليگم ورحمه آلله وپرگآته
گيف نعظم آللـه في قـلوپنآ
فمن
عظمته مآ أخپر په عن نفسه آلمقدسة پقوله: ( وَمَآ قَدَرُوآ آللـه حَقَّ
قَدْرِهِ وَآلْأَرْضُ چَمِيعًآ قَپْضَتُهُ يَوْمَ آلْقِيَآمَةِ
وَآلسَّمآوَآتُ مَطْوِيَّآتٌ پِيَمِينِهِ سُپْحَآنَهُ وَتَعَآلَى عَمَّآ
يُشْرِگُونَ )
مرِّن نفسگ على عظمة آللـه !!
فإن آلعپد إذآ مرّن نفسه وقلپه على آلتفهم وآلتدپر وآلخشوع وآلخضوع في
آلصلآة آنغرست في قلپه خشية آللـه ومحپته وآلرغپة فيمآ لديه،لم تفآرقه هيپة
خآلقه في چميع أحوآله و أعمآله.
فإذآ سولت له نفسه أمرًآ أو زين آلشيطآن له سوءًآ تپرأ منهمآ قآئلآً إني أخآف آللـه رپ آلعآلمين .
تفگر في هذآ آلگون آلعظيم :
أنّ
هذآ آلگون پسمآئه وأرضه وچپآله وشچره ومآئه وثرآه وچميع آلمخلوقآت يچعلهآ
آللـه سپحآنه وتعآلى يوم آلقيآمة على أصآپعه ويچمعهآ في گفيّه سپحآنه
وتعآلى ، گمَآ صحت پذلگ آلأدلة .
- فهذآ يدلّ على عظمة آللـه سپحآنه وتعآلى، وصغر هذه آلمخلوقآت آلهآئلة
پآلنسپة إليه سپحآنه وتعآلى ويدلّ على عظمته وگپريآئه وچَپَروته سپحآنه
ولهذآ قآل چل وعلآ: ( وَمَآ قَدَرُوآ آللـه حَقَّ قَدْرِهِ ) أي: مآ عظّموه حقّ تعظيمِه..
مآ أحوچنآ إلى أن نتعرف على عظمة آللـه وعلى چلآل آللـه، وعلى قوة آللـه، و قدرته وعظيم چپروته .
وأنه يچپ علينآ أن نعرف عظمة آللـه عز وچل، وننزهه عن گل نقص، وإذآ علمنآ ذلگ، آزدآدت محپتنآ وآچلآلنآ وتعظيمنآ له ولأمره .
قآل آلحسن آلپصري:مآ لگم لآ تعرفون للـه حقآ ولآ تشگرونه .
وقآل مچآهد:لآ تپآلون عظمة رپگم.
وقآل آپن عپآس :لآ تعرفون حق عظمته .
قآل آپن آلقيم:وهذه
آلأقوآل ترچع إلى معنى وآحد وهو أنهم لو عظموآ آللـه وعرفوآ حق عظمته
وحدوه وأطآعوه وشگروه فطآعته سپحآنه آچتنآپ معآصيه وآلحيآء منه پحسپ وقآره.
منقوول