♥ آلچنَّة ♥
♥ آلچنَّة ♥
♥ آلچنَّة ♥
عِندمَآ أستمعُ إلى أحَـآديثُ تًصدحُ عنِ آلچنَّة يتوچپُّ عليَّ
...أنّ أقذفُ گُلَ ألمٍ ووچعٍ و .. پُگآء ،
عليَّ أن أنصتُ پگلِ قُوَة وَ أنّ أضَع يديَّ على وچنتآيَّ
و أچثوُ على رُگپتيّ
ولأننَآ سنتخيّل گيفَ هي آلچنّة وگيف أنه لآ حُزنَ هُنَآگ لآ حُزن ، لآ توپيّخ يأتي إليگ
ولآ همًّآ يُسآقُ إليگ .
فهذه آلرحمَّة آلإلهيَّة هذه رَحمةُ رپيّ آلتي تنتظرُ منَّآ آلإتيَـآن إليهَآ ،
وهِيَ ليست قُمآشًآ رخيصَة آلثَمن لآ هي سُلعة آلله سپحآنه ،
لآ تُپآع پگل سهولة لآ وليست پــ مآلٍ أو نقودٍ چميلة ،
پل گل مآ نملگ من قوة وقلپّ وچسد و أگسچين .
إيهٍ يآرپيّ مآ ألطفگ پِنَـآ ومآ أرحمگ يآرپيّ ، نعصيگَ وتغفر لنَآ
نُنگر نعمتگ وتعطف پنآ پأمطآرٍ شديدة ،
يآ ألله يآلرحمتگَ پنَآ .
يآرپّ إننَآ نشتآقُ لهذه آلرحمَة وآلهَديَّة آلعظيمَة ،
يآرپّ نشتَـآقُ أن نُصآفِح رچآل آلصَحآپة گـآپوپگر وعمر وعثمآن وعلي وغيرهم -رضوآن آلله عليهم-
وأن نرتوي من نهرِ آلگَوثر مع حپيپگَ محمد صلى آللهُ عليّه وسلم :” .
يآرپّ
م/ن