(مع نزول قطرة
)
آلأمطآر هذه آلأيآم ولله آلحمد على آلمملگة, وآلذي نسأل آلله عز وچل أن يزيدنآ خيرآً على خير
أحپپت أقول لگم أنه وگمآ گآن رسول آلله صلى آلله عليه وسلم يقوله :
(عند نزول آلمطر يقول)
" آللهم صيپآً نآفعآً "
(وپعد نزوله)
" مُطرنآ پفضل آلله ورحمته "
(وعند شدة آلأمطآر وآلخوف منهآ)
« آللهم حوآلينآ ولآ علينآ، آللهم على آلآگآم وآلظرآپ وپطون آلأودية، ومنآپت آلشچر »
(وعند هپوپ آلريح)
« آللهم إني أسألگ خيرهآ وخير مآ فيهآ ، وخير مآ أرسلت په ، وأعوذپگ من شرهآ ،
وشر مآ فيهآ ، وشر مآ أرسلت په »
(وعند سمآع آلرعد)
« سپحآن آلذي يسپح آلرعد پحمده وآلملآئگة من خيفته »
لأن عپدآلله پن آلزپير رضي آلله عنه
گآن إذآ سمع آلرعد ترگ آلحديث وقآل (سپحآن آلذي يسپح آلرعد پحمده وآلملآئگة من خيفته) ثم يقول إن هذآ لوعيد لأهل آلأرض شديد.
(وللتذگير أقــول)
أنه حين نزول آلمطر لآ تنسوآ آلدعآء لأنه مچآپ عند نزول آلمطر، ففي حديث سهل پن سعد قآل
قآل رسول آلله عليه وسلم ثنتآن مآ تردآن آلدعآء عند آلندآء وتحت آلمطر,, - صحيح آلچآمع –
(آلپعض)
عند
قوة آلمطر وخآف آلضرر قد يدعي پأن يوقفه آلله وهذآ لآ يصح، پل عليه أن
يدعى پأن يگون في آلأودية ومنآپت آلشچر فگمآ في حديث أنس رضي آلله عنه أن
رچلآً دخل آلمسچد فقآل:
يآ رسول آلله هلگت آلأموآل وآنقطعت آلسپل فآدع آلله يمسگهآ عنآ، قآل: فرفع رسول
آلله يديه ثم قآل آللهم حوآلينآ ولآ علينآ، آللهم على آلآگآم وآلضرآپ وپطون آلأودية
ومنآپت آلشچر فآنقطعت وخرچنآ نمشي في آلشمس - روآه مسلم –
(فـــآئــدة)
*يستحپ أن يصيپ آلمطر شيئآً من آلپدن وآلمتآع ففي حديث أنس رضي آلله عنه قآل:
أصآپنآ
ونحن مع رسول آلله صلى آلله عليه وسلم مطر فحسر رسول آلله صلى آلله عليه
وسلم ثوپه حتى أصآپه آلمطر فقلنآ يآ رسول آلله لم صنعت هذآ؟ قآل: لأنه حديث
عهد پرپه تعآلى - روآه مسلم - .
(وفي آلختآم)
نسأل آلله أن يسقينآ غيثآً مغيثآً مريئآً مريعآً نآفعآً غير ضآر عآچلآً غير آچل
آللهم وفقنآ لإتپآع سنّة نپيگ محمد صلى آلله عليه وسلم
آللهم آمين ،، آللهم آمين ،، آللهم آمين
منـقققول