لنرقى پأنفسنآ ونحتل مرآتپ عليآ في قلوپ من حولنآ ومن نحپ ومن يهمنآ توآچدهم پحيآتنآ أقول "عآمل آلنآس پأخلآقگ ولآ تعآملهم پأخلآقهم" ورغپةً مني پآلفآئده لمن تهمهم آلعلآقآت وپنآء آلصدآقآت
من منآ لم يخطى عليه آحد .. ؟!
من منآ لم ينقل على لسآنه گلآم لم يتقول په؟؟
من منآ لم ينآله آلآذى ممن حوله .. ؟!
ولگن هل نرد آلإسآءة پآلإسآءة ..؟؟
وهل نعآمل آلنآس گمآ يعآملوننآ ..؟؟
يچپ على گل آمرؤ منآ أن يوطن نفسه على أن يعآمل آلآخرين پأخلآقه وليس پأخلآقهم
فآن أسآو لگ فأحسن...
وآن أحسنوآ فزد پآلإحسآن...
ولآ ترد آلإسآءة پآلإسآءة لآنگ پذلگ تتخلق پأخلآقهم وتصپح وآحد منهم.
وآعلم آنه پمعآملتگ لهم پأخلآقگ لآ پأخلآقهم سوف تصفي نفوسهم
و ترچع لهم صوآپهم و تعيد لهم فرصة آلتفگير پآخلآقهم
وآن أحسنت وپذلت آلمعروف فلآ تنتظر آلثنآء وآلشگر من آحد...
وطن نفسگ على آلعطآء وعدم آلأخذ...
ولآ ترضي آلخلق على حسآپ رضى آلخآلق عز وچل...
وآرضي آلخآلق على حسآپ رضآهم...
وتذگر دومآ پآن رضآ آلنآس غآية لآ تدرگ و أنه سيظل هنآگ من يگرهگ و يحسدگ ويتچآهلگ...
لأسپآپ قد تگون وچيهة أحيآنآً ولأسپآپ قد لآ تگون وچيهة پتآتآ...
تمسّگ دآئمآً پمپآدئگ آلرآقية وأخلآقگ آلعآلية عند تحآورگ مع آلآخرين وترفع عن سفآسف آلآمور...
ووطن نفسگ على أنگ ستچد في گل مگآن من لآ يعچپگ پعض تصرفآته ...
وتخلق پأخلآق آلإسلآم ولآ يهمگ أن هنآگ من لآ يتخلق پهآ من أهلهآ ، وآترگ أمرهم لله تعآلى ...
وتمثل قول آلقآئل:
گن گآلنخيل عن آلأحقآد مرتفعآً .. پآلطوپِ يُرمى فيرمي أطيپ آلثمر ِ
وقفة ...
لآ تنسى أنگ أنت آلمسؤول عن معآملة آلنآس لگ ...
گن خلوقآ تنل ذگرآ چميلآ.
وقد سئل رسول آلله صلى آلله علية وسلم:
أي آلأعمآل أفضل؟ قآل "خلق حسن"
گن حسن آلخلق مع نفسگ وهو مآ يسمية آلعلمآء پآلمروءآت.
إنگ پأخلآقگ قآدر على أن تگون شپگة وآسعة من آلعلآقآت آلإچتمآعيه فپگلمآتگ آلمهذپة وآدآپگ آلسمحه
قدوتگ آلرسول آلگريم صلى آلله عليه وسلم
فآلأخلآق هي آلتي تچذپ آلآخرين إليگ فتگون حقآ آلشخصية آلمغنآطيسية آلحقيقية