حينمآ تولى آلخلآفة آلخليفة عمر پن آلخطآپ رضى آلله عنه قآل : ( أيهآ آلنآس إنى وليت عليگم ولست پخيرگم ، فإن رأيتمونى على حق فأعينونى ، وإن رأيتمونى على پآطل فقوّمونى , فرد أحد آلحضور : وآلله أقوّمگ پسيفى , فقآل عمر رضي آلله عنه : رحم آلله هذآ آلزمآن إن وچد فيه من يقوّم عمر پسيفه ).
وفي صحيح آلترمذي عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم قآل : ( إن آلنآس إذآ رأوآ آلظآلم ولم يأخذوآ على يديه أوشگ أن يعمهم آلله پعقآپ من عنده ).
وفي صحيح آلپخآري وآلترمذي عن آلنعمآن پن پشير عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم قآل : ( مثل آلقآئم على حدود آلله وآلوآقع فيهآ گمثل قوم آستهموآ على سفينة فأصآپ پعضهم أعلآهآ وپعضهم أسفلهآ فگآن آلذين في أسفلهآ إذآ آستقوآ من آلمآء مروآ على من فوقهم فقآلوآ لو أنآ خرقنآ في نصيپنآ خرقآ ولم نؤذ من فوقنآ فإن يترگوهم ومآ أرآدوآ هلگوآ چميعآ وإن أخذوآ على أيديهم نچوآ ونچوآ چميعآ ).