بإخٺٍصصصآر ’’’وفي ڪلمٺٍين !!| أنآ حآجـہۧ بهآلزمٍـآن مآٺٺٍڪرر مرٺين •●

يَا ربَ ♡
آريد آن آكون تلك آلآبنة
آلتي ينظر آليهإ وآلديهآ ˛
فَ : تدمع آعينهم فخرآ بمآ آنجزتة ..

حينما تكسب صديقا صالحا من خارج حدود وطنك

يعني أنك كسبت وطنا آخر بأكمله

♥ اللــهم أرزقني حفظ القرأن ,, و أخلاق القرأن ,, و تحفيظ القرأن ♥

يــآرب .. وفـقني .. في ديني ودرآس
ـتي ...
وعـمل الخـير

مع بداية شروق شمس الصباح
مع ظهور أشعتها الذهبية الدافئه
مع تغريد عصفور على غصن شجرة
مع تحليق فراشة على روح ورده
أتسلل من خلف أحزاني
لأعيش لحظات حب صافيه
حتى و إن كانت في الخيال
أرى قلبي يشتاق للفرح
ف هاهو يسعى جاهداً في عبور أحزانه
أشعرب نبضه يتسارع بداخلي
و ك أنه يريد كسر الضلوع
و من ثم الطلوع
يقول لي في إحدى نبضاته الغضى
ألا يحسن بكِ أن ترحمي روحي الثكلى
ألا تشعرين بمدى احتياجي
أم أنك تتجاهلين صرخاتي
آهٍ منك ياقاسية
آهٍ منك أيتها المتمرده على الألم
لماذا تكابرين في حزنك
لماذا لبس الاقنعه
أتودين مجاراة الزمن ب قناع السعادة
المزيف الذي ضاقت ملامحك الشاحبه من وراءه
أم أنك تريدين خداع من حولك
ب إبتساماتك المصطنعه
أتعلمين ي متجهمة ..!!
مهما تجاهلتي جراحي
ستظلين ضعيفه
و في الدموع غارقه
أنا .. بكل خضوع لتلك الحروف
سقطت على أرض الجمود
سقطت ك سقوط صخرة
من على سفح جبل
حاولت استجماع رفاتي
حاولت التمسك بقوة ذاتي
لكني فشلت
فواصلت السقوط مسرعه
وكأني أريد الخلاص من حياتي
اريد الانتهاء قبل وصولي
لآخر محطاتي
ما بالك ي قلبي شديد
اللهجة على روحي

إن الحياة علّمتني أن أستشير من هو أكثر مني خبرةً
ودِراية وفهماً و علماً بأمور الدنيا، وما خاب من استشار..

فن التعامل مع الوالدين:
إذا أردت أن تسعد ( أمك ) فتحدث إليها 
وإذا أردت أن تسعد ( أباك ) فاستمع إليه..^^

بينما كان بائع البالونات يطلق بعضها ليجلب الناس إليه ،،

وفيما كان الأطفال يلتفون حوله ،، بادره طفل أسود البشرة 

وقال له :

... ياسيدي ،، لو كان البالون أسودا ً هل كان يستطيع الطيران ..!؟

عندها انحنى البائع ونظر في عيني الطفل وأجابه : حتما ً ستطيـر ..

فالذي يجعله يطير هو مايوجد بداخله وليس اللون ...

قدراتك ،، طموحك ،، عزيمتك .. وقبل ذلك كله توكلك على الحي القيوم 

هي مايدفعك نحو الرقي ، لاحسب ، ولانسب ، ولاشكل ، ولالون..! ^_^

قِيـــل لِــرجُــل عــآقِـــل

مـــآ نــــرِآك تَعـــيـــب أحَـــــداً ؟
...
فَــقــآلً
...
لسّـــتُ رَآضِـــياً عــن نفَسّــي ! حتـى أتفَــرغ لِــذم آلـنــآسّ

معلم سأل طفل سؤال ،
مآذا تعمل أمك ؟ 
وظل الصبي صامتـآ ..

صرخ في وجهه أمام التلاميذ ،
وقال : يا غبي .. ألا تعرف ماذا تعمل والدتك..؟!

رفع الطفل رأسه وقال : بلى
إنها نائمه في قبرها ،

... 

أحيآنآ نتسرع في كلِماتنا ونتوصل 
للجرح ولانعرف سبب هدووء 
الاشخاص وصمتهم ..،

اذا أغلٍقَــــــــــــــت كــــــــــــل الطــــــــــــــرق أمامـــــــــــــك اصـــــــــــنع طــــريقك بنفســــــــــك . . .

قيل لسقراط: ما سر قلة حزنك ؟ فقال : لأني أقلل من اقتناء ما سأحزن على فقده

يُخطئونْ
و نبتعدَ

ثُمّ يتألمونْ بأبتعادنا
و نندمْ بأننا ابتعدنا وَ سببنا لهُمّ ألمْ
.
.
.
و عندَ رجُوعنا لهُمّ
و غُفراننا لأخطائِهمّ
... 

يتمادون أكَثرَ
وَ نندمْ بأننا سامحناهمْ

لا نعلمْ من الغريب هُمّ أم نحنُ

يَ رب

النفس كالزّجاجة إن لم يملأها شيء ملأها الهواء

اغفر لأعدائك دائماً، فلا شيء يضايقهم أكثر من ذلك .."

الفرق بين : الكبريااء و الكبر / ياء ! خذِ الاولى ب ذكااء و دع الثاانيہ _ لِ اللاغبيااء (=| !

صباح معطر برضى الرحمن..
صباحكم خير وياسمين

الحياة معقدة بهمومها...النسيان والابتسام والياسمين يجعلها اسهل

ترَآودنيْ لحظآت جنوٍن
أفكِر فيهَا ب شئ اكبرْ جداً من المستحيلَ
أريدٌ أن أسترقَ سآعآت مٍن يوميْ 
ودَقآئق مٍن نوميْ 
ومٍثلهآ مٍن وقتً سعادتيْ
ثمَ أجمعهًآ ..!
ويًصبحْ لي يوماً " ثآمناً " فيْ الإسبوعْ …!
فقطْ ( هو لكّ )
لآ احْد يفتقدني فيهْ ولآ احد يذكرني 
فقطّ ( أنآ وأنت ويومنآ الثآمن

كثير نسمع بمطالبة النساء بالمساواة والعداله مع الرجل هذا رد بسيط ... تسليه ونقاش 

.

اذا كان الدلال الك من و انتي صغيره ... 
وكل الهنا الك و انتي كبيره ... 
... و دراستك على والدك واخوك ... 
وماعندك خدمة عسكرية ... 
ولما نقرا بالجرايد عن الوظائف نلاقي تاء التأنيث بكل مكان بالصفحة... 
وزواجك مصاريفه على زوجك ... 
حتى على جل الشعر الي يستخدمه الشباب مكتوب سرحي شعرك ... 
و في اتفاقيات دوليه لحقوق المرأه ... 
و بالعيد اول ناس يقدمون التهاني الك ... 
و اذا زعلتي اول ناس يراضووك ... 
و التكسي يوقف الك وما يوقف للشباب 
بذمتك و ضميرك مين الي لازم يطالب بالمساواة؟؟

يــاربي [ آمنَحني قلباً ] : مُبتسمَآ يُسعَد ﻣن حوَلي دومآ

كـلــمــتــيــن فــيــهــما الــخــلاصــة !!
!
!
!
..
... ... .
.
لــيــس هــنــاك شــيــطــان ... يــتــوب

و لــيــس هــنــاك مــلاك ...... بــذنــوب
.
.
.
.
لــكــن بــيــن الاثــنــيــن:

إنــســان ...... يــذنــب و يــتــوب

أُمْنِيَۃ : أنْ يَعُوُڍ أشْخَآصْ كَثِيَڔوُڼ ,
ٳلَى طَبيعَټهُم آڵتِي أحْبَبْنَآهُمْ فِيھآ

انتَ تَكره حَيــآتكَ ،، وغَيركَ يَحلمُ بأن يملك مِثلهــآ ،،!

فدآئمـاً قلْ الحمدُ لله ♥