وعلى سبيل المتال ان انثي رقيةُ

'

هل أنا حقاً بهذا السوء الذي يَجعلني لا أستطيع الاحتِفاظ بـ / أحدِهم أم أنھا الدُنيا فقط

​‏​أستطيعَ آلإعترآفِ بكلُ شيء ;
إلآ أثنآن :
آلغيرة ۈ آلضيقهہ . . .
فَ آنآ في تلكّ آلحآلتين آجُيد
آلصصمتَ لآ أگثثثثرَ

،،،


``عندما ارى نفسي على صواب
لا التفت الى الخلف ....!

لاتجبر احداً على وصلك ، فمن احبك بصدق سيبقى دون تغيّر ومن ارادك بحق سيقف ! بجانبك دهراً لايمّل

ولا يكف ،،

لا ترسم في مُخيلتك ان لااحداً .. يستطيع الإستغناء عنك كي لاتنصدم

- حين توجع قلبي , قبل ان انام , اياك ان تسأل عنه في الصباح ‘) !

تخنُقنَا العَبرَة حيَنما تتعلّق الدّمعة بأعيننَا ، تَخشَى النُزول وتَأبَى الرّجُوع

لا تمد قلبك لأحد كن على ثقة بأنه لا أحد يستحقه سوى أضلاعك التي تحرسه وتكسر قبل أن يتضرر

نسمات الشتاءء ، بدأت تداعب مدينتي

كونواا على ثقہ اان هناک ربااَ اذاا
سمع عبدھہ يتضرع االيہ : اهدااھہ
ااضعااِاف مَ ارااد

إفهموا الحُب بِـمعناه الواسع
الذي يشمل كُـل ماهو حق وخير وجميل
لا المعنى الضيق العقيم !

الذي لايتجاوز حدود جسم إمرأه
( أحِـبوا ) . . .
( ولكـن ابقوا مُسلميـــن ) . .

°°



ياااااارب وفقني ..
وسهل جمييييع اموري ..
وارزقني الصبر ..

ياااااارب
'
'
أنت وحدك أعلم بحآلي ..
فبدل أحزاني إلى أفراح ..
وأسعد قلبي يالله ..