يقولونَ دائماً " عذرٌ اقبح مِن ذنبْ "
ولكنك انت / اقبح من العُذر وَ الذنب !
والى الآنْ لا اعلم كيف مارست عليّ الاعيبك دون ان اشك بَ شيء ،

......... غدرتني بَ احترافْ ، هنيئاً لك !

أرغبّ بأن امسك رأسك بِ أصابعِيْ ،
وأغرقه فَ الماءء ..
وَ اشاهدك وانت تفقد انفاسك " فـ أخرجكْ !
لأقول : هكذآ اشتاق ،
فلا تحاول إستفزاز حنيني ابداً !

يَ سيدي ،
صنعتَ مني أمرأه تهوى تمثيل " التشرد "
لِ تقول لها .. اناا وطنك ♥ !

_

للغيابْ ..
للحنين ..
لساعة جداري التي توقفت عند التاسعهُ منذ فارقتك ،

................. أنا جداً مُتعبه ،

لستُ سندريلا التي تطلُ من الشباك ليلاً ، تجتمع امنياتها في السماءء

ثم تتحقق صباحاً !
ولستُ بياض الثلج الفتنه الأجمل !
ولكنني خرافةة قدمتُ من الاساطير ،
يصعبْ على أمثالك استيعابهاا : )




~ إياك ونعتي بالخياليه المُترفه مرة اخرى !

يدووم المحبةُ والصدأقة بينً كل الأصدقأءً =)

وأخيرراً نامت بنت اختي "دندون" ، احس هالبنت يوم عن يوم تخلي رغبتي بالزواج تقل
شيطنه + نذاله + شقاوه = صداااع مازلت اعاني منه

لا جد الامهات كيف متحملين ؟!
ايش هالطاقه الخارقه اللي تخليهم يتحملون شطانة بزر
يوم واحد ماتحملتها ولاا بعد ترجي من اختي لانها مسخنه وافقت ، يعني وحده بعمر سنه وستة شهور
تجلس تبكي تبي اديها ايباد !!!

-