˙·•ღ✿*´•·.·´فيـ داخليـ طفلة تعشق الضحك `·.·•`*✿ღ•·˙

وجودھٓ $’
شيَء عميقَ جداً !
شيَء گ خيوَط فرحْ تتسللَ إلي ˛
شيَء يجعلنيَ أتنفسَ برآحھٓة گبيرَھٓ
شيَء ھٓآدئ ، حنونَ جداً
شيَ أحبھٓہَ
وَ گفىىَ ♥ ♥
=:$

گيف يگونَ ..
للمُستحِيل معنىَ ../
وَوَ لِنآ ربّ , ()
يـقوَل لِلشيء . .
گنّ فيگوُن <3


سبحآنك يِ ربّ

يۆماً مآ: - سّيُحَضنّيُ قبّريُ </3 ! - ستختفي بثارتي !! </3 - سيصمت قلبيّ
</3 !̴ - سيختفي صۆتي </3 ! - ستزِۆل ضحكتي </3
!̴ ^ فّ سآمحونيي

عندمآ يحزنون الذين/ نحبّهم ♥
نُصاب بالحزن مرّتين
مرّة لأنّهم حزينون ! *
وَمرّة لأننا عاجِزون
عن حمايتهم من الحزن ,

لسّتُ آكرِهك ،
لكن دعنِي آصّيغهآ لك بـ هذه الطّريقِه !
لو كُنتَ تحترِقْ / وبين يدي كأسّ مآء . .

( سـ أشّربَه ! )

‘يكفيني أن أراقبك من بعيد
ﯛ يبقى جنون نبضي مخبئاا ..
عن االجميع !
يكفي أن آتلوك بيني ﯛ بين
نفسي فقط ♥♥♥

ربيُ إنِ بين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
. . . . . . . يتمنإهآ : قلبيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
ربيَ آن " أمنيتيْ " تنبضض‘ بين قلبَ هوِ ملڪكّ . . . ‘
فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "

فيڪڪونّ ‘

لو تمنيت حدوث شيء من آلمستحيلآت !
ل تمنيت آن آملك [ قلبآ من آلأسفنج ] ,
قلب يلآئم طبيعة آحلآمي , وآلحل آلأمثل ل صدمآتي !
قلب يمتص حتى يشبع ولآ يتعب ‘
يمتص آلأمي و آوجآعي ,
و حين يجد من يمسكه ب آهتمآم [ يفرغ مآبه بكل سهوله ]
ف يرجع كمآ كآن و آجمممل !

فالاتحاد لي اليوم
و لـ : أولادي غداً
ۈ لأحفآديّ في المسَتقبل !!
هالاتحاد يمثل لنا
عشقـاً<3
ۈ ولهـاً ({})
<3<3 <3<3 <3<3

الاهتمام ؛ هي امرأة تقدم أكواب الشاي خاليه من السكر ; خوفا بأن أحد ضيوفها مصاب به !

للوقآحهه ألوآن
وبعض آلنآس آلله يحفظهم
قوس قزحح .. !

آﻟشخص آﻟذي يحبك !

يتحمل : عنآدك وغيرتكِ ♥

- ھفوآتك و آسلوبك : /
…
يحن عليييك رغم قسوتك عليه

يتركك حتى ٺھدأ ,

ثم يعآود النظر إﻟيك =’) !

ﻟيخبرك :

[ أنه سيكون معك دآئماً ]

لأجللك فقط :’)…
</b></b>

أتَعلمْ ؟
بالرغمْ مِن الفَوضىْ / الشّتآتْ الذيْ أعيشُه
كُل شيءْ يبدُو بخَير
-عليّ فقَطْ أنْ ” أتكيّفْ ” مَع هذآ التَغيير وَحسْب
قليلاً مِن الهدُوء .. الصّمتْ
وسـَ يُصبحُ الحَآل أفضَلْ ..’

........... *حروفنَآ :
آصبحتُ ” تحتآج لْـ / محآميّ
حينُ نكتبهآ بْ برآءهُ ` يقرآهآ - غيرنآ -
.......... . . . . . . . . . . . . . ( بخ‘ـبثّ )