آلصلآة هي عمود آلدين،
[right]وأول مآ يسألنآ عنه رپ آلعآلمين، هي مفتآح آلحسآپ،
وفآتحة آلأپوآپ، وآلوآقية من آلعذآپ،
في آلدنيآ وتحت آلترآپ، ويوم آلقيآمة حين يقوم آلحسآپ
ويقوم آلچزآء وآلعقآپ،
حيث لآ أهل ولآ أنسآپ، لآ إخوة ولآ أصحآپ،
ولآ رصيد حسآپ إلآ آلعمل وآلفعل آلصوآپ،
هي رآحة للپدن ورآحة للپآل،
وگمآ قآلهآ نپينآ عليه آلصلآة وآلسلآم گلمآ ضآق په آلحآل،
أرحنآ پهآ يآ پلآل..
فپمچرد إقآمتهآ تنزل من آلعقول وآلقلوپ آلأثقآل،
ويذوپ آلهم وآلغم مثلمآ يذوپ آلچليد عن آلچپآل،
هي أمتن آلحپآل آلتي ترپط آلعپد پرپه ذي آلچلآل،
وهي خير آلوصآل آلتي تصل آلعپد پرپه پآلأپگآر وآلآصآل،
وآلليآلي آلطوآل،
وهي خير آلخصآل آلتي يوصف پهآ آلعپد عند رپه فيقآل،
يآ أوليآء آلله آدخلوآ چنة فيهآ
مآ لآ عين رأت ولآ أذن سمعت ولآ يخطر على پآل.
منقول