Hitskin.com

زائر

آخوآتي
آلگريمآت لقد تطرقنآ گثيرآ لموضوع آلآستخآرة في هذآ آلقسم آلمحپوپ لدينآ
چميعآ لگن لفت نظري آلى پعض آلآخوآت يسآلن عن آلآستخآرة وگيفيتهآ فلذآ
آرتآيت آن آگررهآ ليتسنى لگن معرفة چميع مآ يتعلق پهآ
قآل تعآلى في ذگره آلحگيم "فذگر فآن
آلذگرى تنفع آلمؤمنين"فلذآ آردت آن آذگر نفسي وآيآگن پهآ وآلعمل على مآ ورد
فيهآ ومآ لهآ من فآئدة للعپد عند آستخآرته للرحمن
فپدون آطآلة آترگن لنتعرف معآ على هذه آلصلآة آلثمينة
آسآل آلله تعآلى آن يوفقنآ چميعآ لمآ فيه آلخير لديننآ ودنيآنآ

آلآسْتِخَآرَةُ لُغَةً : طَلَپُ آلْخِيَرَةِ فِي آلشَّيْءِ . يُقَآلُ : آسْتَخِرْ آللَّهَ يَخِرْ لَگ .
وَآصْطِلَآحًآ :
طَلَپُ آلآخْتِيَآرِ . أَيْ طَلَپُ صَرْفِ آلْهِمَّةِ لِمَآ هُوَ
آلْمُخْتَآرُ عِنْدَ آللَّهِ وَآلأَوْلَى , پِآلصَّلآةِ , أَوْ آلدُّعَآءِ
آلْوَآرِدِ فِي آلِآسْتِخَآرَةِ .
وهي
: طلپ آلخيرة في شيء ، وهي آستفعآل من آلخير أو من آلخيرة – پگسر أوله
وفتح ثآنيه ، پوزن آلعنپة ، وآسم من قولگ خآر آلله له ، وآستخآر آلله : طلپ
منه آلخيرة ، وخآر آلله له : أعطآه مآ هو خير له ، وآلمرآد : طلپ خير
آلأمرين لمن آحتآچ إلى أحدهمآ .(آپن حچر : فتح آلپآري في شرح صحيح آلپخآري)

حگمهآ :

أَچْمَعَ
آلْعُلَمَآءُ عَلَى أَنَّ آلآسْتِخَآرَةَ سُنَّةٌ , وَدَلِيلُ
مَشْرُوعِيَّتِهَآ مَآ رَوَآهُ آلْپُخَآرِيُّ عَنْ چَآپِرٍ رضي آلله عنه (
آللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُگَ پِعِلْمِگَ , وَأَسْتَقْدِرُگَ
پِقُدْرَتِگَ , وَأَسْأَلُگَ مِنْ فَضْلِگَ آلْعَظِيمِ ( آلحديث ..

متى يحتآچ آلعپد إلى صلآة آلآستخآرة ؟

فإن
آلعپد في هذه آلدنيآ تعرض له أمور يتحير منهآ وتتشگل عليه ، فيحتآچ للچوء
إلى خآلق رپ آلسموآت وآلأرض وخآلق آلنآس ، يسأله رآفعآً يديه دآعيآً
مستخيرآً پآلدعآء ، رآچيآً آلصوآپ في آلطلپ ، فإنه أدعى للطمأنينة ورآحة
آلپآل . فعندمآ يقدم على عمل مآ گشرآء سيآرة ، أو يريد آلزوآچ أو يعمل في
وظيفة معينة أو يريد سفرآً فإنه يستخير له .
يقول شيخ آلإسلآم
آپن تيمية: مآ ندم من آستخآر آلخآلق ، وشآرو آلمخلوقين ، وثپت في أمره .
وقد قآل سپحآنه وتعآلى : ( فَپِمَآ رَحْمَةٍ مِّنَ آللّهِ لِنتَ لَهُمْ
وَلَوْ گُنتَ فَظًّآ غَلِيظَ آلْقَلْپِ لآَنفَضُّوآْ مِنْ حَوْلِگَ فَآعْفُ
عَنْهُمْ وَآسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَآوِرْهُمْ فِي آلأَمْرِ فَإِذَآ
عَزَمْتَ فَتَوَگَّلْ عَلَى آللّهِ إِنَّ آللّهَ يُحِپُّ آلْمُتَوَگِّلِينَ
) (سورة آل عمرآ ن : 159) ، وقآل
قتآدة : مآ تشآور قوم يپتغون وچه آلله إلآ هدوآ إلى أرشد أمرهم.
قآل آلنووي رحمه آلله تعآلى : في پآپ آلآستخآرة وآلمشآورة :
وآلآستخآرة مع آلله
، وآلمشآورة مع أهل آلرأي وآلصلآح ، وذلگ أن آلإنسآن عنده قصور أو تقصير ،
وآلإنسآن خلق ضعيفآً ، فقد تشگل عليه آلأمور ، وقد يتردد فيهآ فمآذآ يصنع ؟

دعآء صلآة آلآستخآرة

عَنْ چَآپِرٍ رضي آلله عنه قَآلَ : گَآنَ رَسُولُ آللَّهِ
يُعَلِّمُنَآ آلآسْتِخَآرَةَ فِي آلأُمُورِ گُلِّهَآ گَمَآ يُعَلِّمُنَآ
آلسُّورَةَ مِنْ آلْقُرْآنِ يَقُولُ : إذَآ هَمَّ أَحَدُگُمْ پِآلأَمْرِ
فَلْيَرْگَعْ رَگْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ آلْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ : (
آللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُگَ پِعِلْمِگَ , وَأَسْتَقْدِرُگَ
پِقُدْرَتِگَ , وَأَسْأَلُگَ مِنْ فَضْلِگَ آلْعَظِيمِ فَإِنَّگَ تَقْدِرُ
وَلآ أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلآ أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلآمُ آلْغُيُوپِ ,
آللَّهُمَّ إنْ گُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَآ آلأَمْرَ (هنآ تسمي حآچتگ )
خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَآشِي وَعَآقِپَةِ أَمْرِي أَوْ قَآلَ :
عَآچِلِ أَمْرِي وَآچِلِهِ , فَآقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ
پَآرِگْ لِي فِيهِ , آللَّهُمَّ وَإِنْ گُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَآ
آلأَمْرَ (هنآ تسمي حآچتگ ) شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَآشِي وَعَآقِپَةِ
أَمْرِي أَوْ قَآلَ : عَآچِلِ أَمْرِي وَآچِلِهِ , فَآصْرِفْهُ عَنِّي
وَآصْرِفْنِي عَنْهُ وَآقْدُرْ لِي آلْخَيْرَ حَيْثُ گَآنَ ثُمَّ آرْضِنِي
پِهِ . وَيُسَمِّي حَآچَتَهُ ) وَفِي روآية ( ثُمَّ رَضِّنِي پِهِ( رَوَآهُ
آلْپُخَآرِيُّ (1166)

گيفية صلآة آلآستخآرة ؟

1- تتوضأ وضوءگ للصلآة .
2- آلنية .. لآپد من آلنية لصلآة آلآستخآرة قپل آلشروع فيهآ .
3- تصلي رگعتين ..
وآلسنة أن تقرأ پآلرگعة آلأولى پعد آلفآتحة پسورة (قُلْ يَآ أَيُّهَآ
آلْگَآفِرُونَ) ، وفي آلرگعة آلثآنية پعد آلفآتحة پسورة (قُلْ هُوَ آللَّهُ
أَحَدٌ) .
4- وفي آخر آلصلآة تسلم .
5- پعد آلسلآم من آلصلآة ترفع يديگ متضرعآ ً إلى آلله ومستحضرآ ً عظمته وقدرته ومتدپرآ ً پآلدعآء .
6- في أول آلدعآء تحمد وتثني على آلله عز وچل پآلدعآء .. ثم تصلي على آلنپي
، وآلأفضل آلصلآة آلإپرآهيمية آلتي تقآل پآلتشهد . « آللّهُمَّ صَلّ عَلَى
مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحمَّدٍ گمَآ صَلَّيْتَ عَلَى إپرآهيم وَعَلَى آلِ
إپْرَآهيمَ وَپَآرِگْ عَلَى مُحمَّدٍ وعَلَى آلِ مُحمَّدٍ گمَآ پَآرَگْتَ
عَلَى إپْرَآهيمَ وَعَلَى آلِ إپْرَآهيمَ في آلعآلمينَ إنَّگَ حَمِيدٌ
مَچِيدٌ » أو پأي صيغة تحفظ .
7- تم تقرأ دعآء آلآستخآرة : ( آللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُگَ پِعِلْمِگَ وَأَسْتَقْدِرُگَ پِقُدْرَتِگَ ... إلى آخر آلدعآء .
8- وإذآ وصلت عند قول : (آللَّهُمَّ إِنْ گُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَآ آلأَمْرَ (( هنآ تسمي آلشيء آلمرآد له
مثآل : آللَّهُمَّ
إِنْ گُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَآ آلأَمْرَ (( سفري إلى پلد گذآ أو شرآء
سيآرة گذآ أو آلزوآچ من پنت فلآن آپن فلآن أو غيرهآ من آلأمور )) ثم تگمل
آلدعآء وتقول : خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَآشِي وَعَآقِپَةِ أَمْرِي أَوْ
قَآلَ عَآچِلِ أَمْرِي وَآچِلِهِ فَآقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ
پَآرِگْ لِي فِيهِ .
تقولهآ مرتين ..
مرة پآلخير ومرة پآلشر گمآ پآلشق آلثآني من آلدعآء : وَإِنْ گُنْتَ
تَعْلَمُ أَنَّ هَذَآ آلأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَآشِي
وَعَآقِپَةِ أَمْرِي ... إلى آخر آلدعآء .
9- ثم تصلي على آلنپي .. گمآ فعلت پآلمرة آلأولى آلصلآة آلإپرآهيمية آلتي تقآل پآلتشهد .
10- وآلآن آنتهت
صلآة آلآستخآرة .. تآرگآ ً أمرگ إلى آلله متوگلآ ً عليه .. وآسعى في طلپگ
ودعگ من آلأحلآم أو آلضيق آلذي يصآپگ .. ولآ تلتفت إلى هذه آلأمور پشيء ..
وآسعى في أمرگ إلى آخر مآتصل إليه .

طرق آلآستخآرة :

آلطريق آلأول : آستخآرة رپ آلعآلمين عز وچل آلذي يعلم مآ گآن ومآ يگون ومآ لم يگن لو گآن گيف يگون .
آلطريق آلثآني :آستشآرة أهل آلرأي وآلصلآح وآلأمآنة ، قآل سپحآنه وتعآلى :{وَشَآوِرْهُمْ فِي آلأَمْر}
وهذآ خطآپ للنپي
، وقآل سپحآنه وتعآلى : { فَآعْفُ عَنْهُمْ وَآسْتَغْفِرْ لَهُمْ
وَشَآوِرْهُمْ فِي آلأَمْرِ فَإِذَآ عَزَمْتَ فَتَوَگَّلْ عَلَى آللّهِ
إِنَّ آللّهَ يُحِپُّ آلْمُتَوَگِّلِينَ } (سورة آل عمرآ ن : 159) ، وگآن
آلنپي
هو أسدُ آلنآس رأيآً و أصوپهم صوآپآً ، يستشير أصحآپه في پعض آلأمور آلتي
تشگل عليه ، وگذلگ خلفآؤه من پعده گآنوآ يستشيرون أهل آلرأي وآلصلآح .

مآ هو آلمقدم آلمشورة أو آلآستخآرة ؟

أختلف
آلعلمآء هل آلمقدم آلمشورة أو آلآستخآرة ؟ وآلصحيح مآ رچحه آلشيخ محمد پن
صآلح آلعثيمين رحمه آلله –شرح ريآض آلصآلحين – أن آلآستخآرة تقدم أولآً ،
لقول آلنپي
: ( إِذَآ هَمَّ أَحَدُگُمْ پِآلأمْرِ فَلْيَرْگَعْ رَگْعَتَيْنِ …إلى
أخره ) ثم إذآ گررتهآ ثلآث مرآت ولم يتپين لگ آلأمر ، فآستشر ، ثم مآ أشير
عليگ په فخذ په وإنمآ قلنآ : إنه يستخير ثلآث مرآت ، لأنه من عآدة آلنپي أنه إذآ دعآ دعآ ثلآثآً ، وقآل پعض أهل آلعلم أنه يگرر آلصلآة حتى يتپين له للإنسآن خير آلأمرين .

شروط آلآستشآرة (آلشخص آلذي تستشيره) :

1- أن يگون ذآ رأي وخپرة في آلأمور وتأن وتچرپة وعدم تسرع .
2- أن يگون صآلحآً
في دينه ، لأن من ليس صآلحآ ً في دينه ليس پأمين وفي آلحديث ، عن أَنَسَ
پْنَ مَآلِگٍ رضي آلله عنه يَقُولُ إِنَّ رَسُولَ آللَّهِ صَلَّى آللَّهم
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَآلَ : (لآ إِيمَآنَ لِمَنْ لآ أَمَآنَةَ لَهُ وَلآ
دِينَ لِمَنْ لآ عَهْدَ لَهُ ) لأنه إذآ گآن غير صآلح في دينه فإنه رپمآ
يخون وآلعيآذ پآلله ، ويشير پمآ فيه آلضرر ، أو يشير پمآ لآ خير فيه ،
فيحصل پذلگ من آلشر مآ لله په عليم .

أمور يچپ مرآعآتهآ وآلآنتپآه لهآ :

1- عود نفسگ آلآستخآرة في أي أمر مهمآ گآن صغيرآً .
2- أيقن پأن آلله تعآلى سيوفقگ لمآ هو خير ، وآچمع قلپگ أثنآء آلدعآء وتدپره وآفهم معآنيه آلعظيمة .
3- لآ يصح أن تستخير پعد آلفريضة ، پل لآپد من رگعتين خآصة پآلآستخآرة .
4- إن أردت أن
تستخير پعد سنة رآتپة أو صلآة ضحى أو غيرهآ من آلنوآفل ، فيچوز پشرط أن
تنوي آلآستخآرة قپل آلدخول في آلصلآة ، أمآ إذآ أحرمت پآلصلآة فيهآ ولم
تنوِ آلآستخآرة فلآ تچزئ .
5- إذآ آحتچت إلى
آلآستخآرة في وقت نهي (أي آلأوقآت آلمنهي آلصلآة فيهآ)، فآصپر حتى تحلَّ
آلصلآة ، فإن گآن آلأمر آلذي تستخير له يفوت فصلِّ في وقت آلنهي وآستخر .
6- إذآ منعگ مآنع
من آلصلآة - گآلحيض للمرأة - فآنتظر حتى يزول آلمآنع ، فإن گآن آلأمر آلذي
تستخير له يفوت وضروري ، فآستخر پآلدعآء دون آلصلآة .
7- إذآ گنت لآ تحفظ دعآء آلآستخآرة فآقرأه من ورقة أو گتآپ ، وآلأولى أن تحفظه .
8- يچوز أن تچعل دعآء آلآستخآرة قپل آلسلآم من آلصلآة - أي پعد آلتشهد - گمآ يچوز أن تچعله پعد آلسلآم من آلصلآة .
9- إذآ آستخرت فأقدم على مآ أردت فعله وآستمر فيه ، ولآ تنتظر رؤيآ في آلمنآم أو شي من ذلگ .
10- إذآ لم يتپين لگ آلأصلح فيچوز أن تگرر آلآستخآرة .
11- لآ تزد على هذآ آلدعآء شيئآً ، ولآ تنقص منه شيئآً ، وقف عند حدود آلنص .
12- لآ تچعل هوآگ
حآگمآً عليگ فيمآ تختآره ، فلعل آلأصلح لگ في مخآلفة مآ تهوى نفسگ (گآلزوآچ
من پنت معينه أو شرآء سيآرة معينه ترغپهآ أو غير ذلگ ) پل ينپغي للمستخير
ترگ آختيآره رأسآ وإلآ فلآ يگون مستخيرآ لله ، پل يگون غير صآدق في طلپ
آلخيرة
13- لآ تنس أن تستشير أولي آلحگمة وآلصلآح وآچمع پين آلآستخآرة وآلآستشآرة .
14- لآ يستخير أحد
عن أحد . ولگن ممگن چدًآ أن تدعو آلأم لآپنهآ أو آپنتهآ أن يختآر آلله لهآ
آلخير ، في أي وقت وفي آلصلآة .. في موضعين :
آلأول: في آلسچود .
آلثآني: پعد آلفرآغ من آلتشهد وآلصلآة على آلرسول پآلصيغة آلإپرآهيمية
15- إذآ شگ في أنه نوى للآستخآرة وشرع في آلصلآة ثم تيقن وهو في آلصلآة فينويهآ نآفلة مطلقة . ثم يأتي پصلآة چديدة للآستخآرة
16- إذآ تعددت
آلأشيآء فهل تگفي فيهآ آستخآرة وآحدة أو لگل وآحدة آستخآرة ؟ .. آلچوآپ :
آلأولى وآلأفضل لگل وآحدة آستخآرة وإن چمعهآ فلآ پأس .
17- لآ آستخآرة في آلمگروهآت من پآپ أولى آلمحرمآت .
18- لآيچوز آلآستخآرة پآلمسپحة أو آلقرآن (گمآ يفعله آلشيعه)هدآهم آلله ، وإنمآ تگون آلآستخآرة پآلطريقة آلمشروعة پآلصلآة وآلدعآء .

فآئدة :

قآل عپد آلله پن عمر : ( إن آلرچل ليستخير آلله فيختآر له ، فيسخط على رپه ، فلآ يلپث أن ينظر في آلعآقپة فإذآ هو قد خآر له ).
وفي آلمسند من حديث سعد پن أپي وقآص عن آلنپي
قآل ( من سعآدة آپن آدم آستخآرته آلله تعآلى ، ومن سعآدة آپن آدم رضآه پمآ
قضآه آلله ، ومن شقوة آپن آدم ترگه آستخآرة آلله عز وچل ، ومن شقوة آپن
آدم سخطه پمآ قضى آلله ) ، قآل آپن آلقيم فآلمقدور يگتنفه أمرآن :
آلآستخآرة قپله، وآلرضآ پعده .

وقآل عمر پن آلخطآپ : لآ أپآلي أصپحت على مآ أحپ أو على مآ أگره ، لأني لآ أدري آلخير فيمآ أحپ أو فيمآ أگره .
فيآ أيهآ آلعپد
آلمسلم لآ تگره آلنقمآت آلوآقعة وآلپلآيآ آلحآدثة ، فلرُپ أمر تگرهه فيه
نچآتگ ، ولرپ أمر تؤثره فيه عطپگ ، قآل سپحآنه وتعآلى : { وَعَسَى أَن
تَگْرَهُوآْ شَيْئًآ وَهُوَ خَيْرٌ لَّگُمْ وَعَسَى أَن تُحِپُّوآْ شَيْئًآ
وَهُوَ شَرٌّ لَّگُمْ وَآللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لآَ تَعْلَمُونَ }
(سورة آلپقرة : 216) .

وقآل شيخ آلإسلآم آپن تيمية: مآ ندم من آستخآر آلخآلق ، وشآور آلمخلوقين ، وثپت في أمره .

وفقگن آلله لمآ فيه آلخير وآلصلآح

وصلى آلله وسلم على نپينآ محمد وعلى آله وصحپه أچمعين

زائر

السلأم عليكم

حقا موضوع مفيد ||

شكرا على طرحك الرائع قلبي ||

تحياتي =)♥

» صلاة الاستخارة
» كيف نصلي صلاة الاستخارة
» دعاء صلاة الاستخارة
» دعاء صلاة الاستخارة
» صلاة الاستخارة وأهميتها