ابن تيمية .....*

إفرح بإختيار الله لكْ
فإنكّ لا تدري بالمصلحة , فقدْ تكون الشدة لك خيراً من الرخاء ...*

والله إن لذّة العيش إذا صفيت القلوب من الضغائن
و لذّة الحياة إذا خلت القلوب من الأحقاد و الحسد والبغضاء ،
فـ فيمَ التحاسد ؟
و فيمَ التهَاجر ؟
و فيمَ التقاطع ، و فيمَ التّدابر ؟
كن مع عبَاد الله أخًا لهم في الله .

قال ابن القيم : ـ
يا ربّ ، لو أدركت القُلوب عظمتك لكان شهيقها القرآن وَزفيرها الذكر :”

اقبض على الريح تجِد يدك فارغة لا شيء فيها، وكذلك الدنيا.
ما الذي نحمله معنا إن ذهبنا إلا العمل الصالح؟
كله سراب إلا ما تقدمه بين يديك لأخرتك.ـ"

ربي طمِن قلبي بالقران , و زدني فيهِ حفظـاً يارب العالمين ..

إرضاء الناس غاية لا تدرك , وإرضاء الله غاية لا تترك
فدع ما لا يدرك إلى ما لا يترك ...*

حَسْبِـيَ اللّهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ علـيهِ توكَّـلتُ و هُوَ رَبُّ العرْشِ العظـيم .

* كممّوا أفواهكم عَن الغِيبة ، بللّوها بِذكر الله ....*

( قاعدة مجربة )

قال مالك بن دينار : بقدر ما تحزن للدنيا كذلك يخرج هم الآخره من قلبك
وبقدر ماتحزن للأخرة كذلك يخرج هم الدنيا من قلبك ..!

اللهم أجعل القرآن ربيع قلووبنا يارب العالمين .. ♥

يُثاب المؤمِن على كلّ مايلتذُّ بِه من المُباحات
إذا قصد بهِ الإعانة والتوصل إلى لذّة الأخرة ...*

هذه الدنيا سرابٌ
ما لطيب العيشِ خُلْدُ

إنما فخري وأُنْسي
أنني لله عبدُ …! *