مـآ فيـہَ بـ ~ قڷوب ~آڷبشـر [♥ ] مضـمـوטּ !

شكر المؤمن يظهر في عمله ،، وشكر المنافق لا يتجاوز لسانه . ‎‫

• علي بن ابي طالب - رضي الله عنه -
  
  
  

” إذا كنت في الطريق إلى الله فاركض
وإن صعب عليك فهرول وإن تعبت فامش فإن لم تستطع فسر حبوا
وإياك والرجوع ”

لو نفع العمل بلا إخلاص لما ذم الله المنافقين ..*

لقد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار
أن السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل وأن الممتلئة بالقمح تخفضه..
فلا يتواضع إلا كبير،، ولا يتكبر إلا حقير..

يقول ابن القيم رحمه الله: (كانت إذا ضاقت بنا الدنيا، وساءت بنا الظنون،
نأتي شيخ الإسلام، فما هو إلا أن ننظر إلى وجهه، ونسمع كلامه؛
حتى نشعر بالطمأنينة، مع ما كان يعانيه من التعب والإرهاق).

سُئلَ الشّيخ الشنقيطي حفظهُ اللّه
ماذَا تنصحنُي لاستقبَال مواسِم الطّاعات ؟
فقَال : خَيرُ ما تستقبلُ به مواسُم الطّاعَات كثرةُ الاستغفَار ..

لأنَّ :” ذنوبَ العَبد تحرمُه التَّوفيِق ...*

وليس في الدنيا نعيم يشبه نعيم الآخره إلا معرفة نعيم الإيمان والمعرفه ..*

يُروى أن رجلاً اغتاب الحسن البصري،

فما كان منه إلاّ أنه أرسل له بطبق من الحلوى
قائلاً له :
"..بلغني انّك نقلت حسناتك إلى ديواني وهذه مُكافأتك .."

رحمك الله وأسكنك فسيح جناته ..’

قال ابن الجوزي :
يا طالب الجنة .. بذنبٍ واحدٍ أُخرِجَ أبوك منها ،
أتطمع في دخولِها بذنوبٍ لم تتب عنها ؟ :”

قال الحسنُ البصري :
مَن نافسك فِي دِينك فَنافِسه، ومَن نافسك فِي دُنياك فألقِها في نحرِه !

آلهمني الصبر ،،، يا الله

وَ لتَنظُر نَفسُُ مَا قَدمَتْ لِغَدِِ