إنه ذلك الإستعداد للتلقي، لتلقي القول الثقيل،
والإستعداد للخروج من الظلمات
إلى النور، والإستعداد للتغيير؛
لتغيير الذات، ثم لتغيير العالم عبر التفاعُل مع القرآن والصلاة،
وفي النهاية الإستعداد
من أجْل التجاوب مع الخطاب القرآني،
والذي يكون على مستوى القلب في البداية،
ثم يتعدَّى إلى كامل الجوارح.
السسسلاام علييكم والرححمةة من الله ومغفرتته
كيييفككك ي عسسسسل
اخبااارك يا جميييلة ان شااء الله تماااام
موضوووعك جميييل جدا
واعجبني هذا الاقتبااس اللي فوووق
روووووووووووووووووعة
ابدعتي بما طرحتي ي جميييلةة
جزيت الاجر والجنة ان شااء الله
ودي لكك