تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :



-

عَجبآ للحَنين .... لآ تُنهِكه السِنيِن

RoOr

المرايا المكسُوره تخيفني حين أُحّدق فيها
ربما لأنها ترسم وجوهنا الحقيقيه من الداخل
إنه زمن الأشياء المكسـورة

اخاف ان انتظرك فتخذلني ،،،،،،
وان لا انتظرك فاخذلك ،،،،،

سَ أعودْ لِ سآبق عهدي
لآ احبْ أحدْ ولآ أتعلقْ بِ أحدْ !

ﻋﺬﺭﺁ ﻳﺂ ﺳﺂﺩﻩ ، ،ﻣﺸﺂﻋﺮ ﺍﻹﻧﺂﺙ ،، ﻟﻢ ﻳﻜﺘﺐ ﻋﻠﻴﻬﺂ / ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﻪﻣﺠﺂﻧﺂ *!..

ساعات بنحس ان احنا موجعين بس من غير سبب

فِيْ يُومْ مِنَ الأيَامْ ، سَنترُگ گلْ شِيْء .. وَنمضِيْ |!~

كَان فِي عيْنيكَ شئ ﻻَ يخُون
لسْت أَدرِي ... كَيفَ خَان .!

و ما فائده المعطف اذا كانت الروح هي التي تشعر بالبرد !!

أصــعــب تــــرمــيــم هــــو إعـــادة بِـــنـــاء عــــلاقــــة انــقــطــعــت —

مــا أصـعـب أن تـشتــاق لـشخـص،،، وهــو يـخـونـك فــي غـيـابـك.

مــا أصـعب الأحتيـاج لـشخــص .. أنــت لا تعنــي لــه شــيئا:( </3

كثرة آلشبآب في حيآتك ﻵ تعني آنكِ "مزه" بل تعني آنك بنت شوآرع درجه آولى

سمعتُ أحداً يقولُ لصديقه الحزين : إبتسم ،
فلا أحد يستحقّ حُزنك )’

نِعْمَ الصّديق هذا

ولأني أحبكِ .. أنا في دُعائي أذكرُكِ !

وَمن بَين مَنفى وَمنفى ، أحِبُكِ أكثر . #

جميعُنا نُخفي بداخلنا مواقفَ مُؤلمة ..
لا نتحدّثُ أبداً عنها .. نُحاول نِسيانها .. نبتعدُ عن أماكِنها .. ورُبّما نتغيّر على أشخاصٍ لأنّهم جزءاً منها ..!

هُناكَ من يشعُر بكَ دونَ أن تنطِقَ كلمةً واحدة ..
وهُناكَ من لا يسمعُكَ وأن تحدّثتَ أمامهُ العمرَ كُلّه .. فالشّعور ليس مجرّد أذنٌ وصوت !

تبا لكل من باع وخان وإستهان بمشاعر إنسان

ﺃﺭﻳﺪُ ﺃﻥ ﺃﻃﻮﻱِ ﺍﺻﺎﺑﻌﻚ ﺁﻟﺨﻤﺴﺔ
ﻭَ ﺃﺧُﺒﺮﻙ ﺏِ ﺍﻧﻲ ﻵ ﺍﺗﺤﻤّﻞ : ﺍﻹﻫﻤﺎﻝ ، ﺁﻟﺒﺮﻭﺩ ،
ﺁﻟﺸﻮﻕ ، ﻏﻴﺮﺗﻲّ ﻋﻠﻴﻚ ، ﻭَ ﺑﻌﺪﻱّ ﻋﻨﻚ

هناك مرحــلة من الألــم حيــن نصـل إليــها
...تــمــوت مشــاعــرنا اكليــنيكــيا !
ولاتـعود بعــدها للــحياة أبـــدا
مهــما حــالوا اسعــافــها !!!........

عنـــدمــا أضـــع رأسي , على وسـادتي ل انـــام أفكـــر بك مدة تزيـــد عن المـــــده التي ســانـــام فيـــها .؛

مــــــاذا أفــعـــــــل ..؟؟
لقــــد كــــآن قلبــ♥ـــى يعتصــــر بـحبـــــــــك ..
و مـــن قســــوة قلبـــ♥ـــك ...
أصبــــح قلبـــ♥ــــى يكـــــــره قـــــــــربــــــــك . . . !!

نحنُ بحَآجة إلَىّ شَخص يَقولْ لَنا : لآ [ تحزنْ ]
فِـِ/ سَعآدتك هِيَ سَعآدتِيّ . . .

نعشقُ الخِيال ؛ لانهُ ياتيَ كمَا نحُب ..

هنـــا فــى الجهـــه اليســـرى مـــن صـــدرى أحـــاديــــث تكــدســــت !!