لا داعي للبكاء فكل مابداخلي رحل

لأنني أטּـثى «~~| ●• أرتدي الـבــيـآء حين أكتب حروفيے •●

حيانا مايحس بوجوده ... او فاقد القدره على شمه ولمسه
أو تأمل جمال الوانه ... وقربه ...
حولنا مجموعه كبيره من المحيطين بنا
بعضهم قريب وبعضهم بعيد

لماذا طوال الوقت تأتي لتحاسبني و كانني خادمتك لماذا اينما دهب تتبعني و اننني اسيرتك
..
..
..
اينما ذهب القاك
..
..
اينمما التفت اجدك
..
..
لماذا الا تثق بي
..
..
على ابسط الاشياء تصرخ في وجهي
؟....؟؟؟
حتى وانني حبيبتك
....
من حقي ان اعيش
...
فلا تدعني مختوقة بحبك
...
فاما حريتي او اتركك
..
كبرياء انثى

---

لا تسألوني من أنا
فإني مجهولة الهوية
بلا إسم أو لقب أو عنوان
لا تسألوني من أنا لأني الضحية
بين حقد البشر وغدر الزمان
لا تسألوني من أنا لأني قضية
نُسيت بين نار ودُخان
لاتسألوني من أنا فجميعنا سويه
أصبحنا ذكرى إنسان
غُرسَ فيناالحقد والكراهية
وإقتُلع الحب والحنان
بُدلت الوجوه الراضية
بوجه الشر الخوان
إحترقت مبادئنا السامية
بين الظلم والألم والحرمان
وسُجنت الأرواح البريئة
في جزيرة آنية
وضاع المفتاح
وضاع السجان
أصبحت كلمات الصدق غالية
بثمن الذهب والمرجان
عُكرت مياه العيون
بعدما كانت صافية
وسُجنت قلوب الحب وراء القضبان
لا تسألوني ما إسمك
فقد نسيت الأبجدية
ونسيت كم عمري
ونسيت العنوان
فأنا إنسانة ضائعٌة
لا أعرف في الأرض مكان

---

هُنَاكَ أحَاسيس ليست لنا القدرة عن التعبير عنها بـِ الكلمات
وَهُنَاك كَلِمَات لا تُعَبِّر عَن أحَاسيْسَنا أبَداً

ﺣﻴﻦ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﮧ :
ﻟﻦ ﺗﺨﺠﻞ ﭐﻥ ﺗﺤﮕﻲ له ﭐﻱ ﺷﻲ !
ﻭ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﭐنه :
ﻳﻌﻠﻢ ﻫﺬه ﺍلحكايه ، ﻭ ﻣﻊ ذلك ﻳﺴﻤﻌﻚ
~ْ

---

لَوْ كَانْ بِوسْعِيِ لَذَهبْتُ مَعْكَ فِيْ رِحْلّهْ اِلَىَ الَقَمرْ
لِتُشَاهِدْ حَجْمَ الاَرّضْ الضَخّمْ الَتِيْ اَحْببَتُكَ بِقَدْرِهاَ وَاكْثّر

---

ن أنفاس لا تهدأ .. يبدأ الحديث
وحين يعلم أنه إليكِ ..
يلبس حلة القصيد .. وصوت النغم
إليك أكتب .. واصابعي ترقص على لوحة المفاتيح
تعلم انها تكتب لكِ ..
إليكِ أكتب ..
فلا تتركي القلم يتعذب ...
أعجبتني من أجلك سأحضر القمـــر على كفي
وسأزرع الورد على خــــــــدي
سأهديك طفولتـــــــي
وأرقيك بشبابــــي.
كذاك كان موضوعك
لكـ خالص احترامي








على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروري على أحرفك
يجعلني أصل الى قمة الإستمتاع
قراءة ناصعة الأناقة منك
و ثناء يحملني للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
و يستسيغها وجداننا كالشهد
كذاك كان موضوعك