علآمآت آلسآعة آلتي تحققت
* تطآول آلنآس في آلپنيآن.
* ڪثرة آلهرچ (آلقتل) حتى أنه لآيدري آلقآتل لمآ قتل وآلمقتول فيمآ قتل .
* إنتشآر آلزنى .
* إنتشآر آلرپآ .
* إنتشآر آلخمور .
* إنتشآر آلعآزفآت وآلأغآني وآلمغنيآت وآلرآقصآت .) قآل آلرسول صلى آلله عليه وسلم : سيڪون أخر آلزمآن خسف و مسخ وقذف قآلوآ ومتى يآرسول آلله ؟ إذآ ظهرت آلمعآزف وآلقينآت وشرپت آلخمور.(
* خروچ نآر من آلحچآز تضيء لهآ أعنآق آلإپل پپصرى (آلشآم) وقد حصل عآم 654 هچري .
* حفر آلأنفآق پمڪة وعلو پنيآنهآ ڪعلو آلچپآل .
* تقآرپ آلزمآن .
(صآرت آلسنة ڪشهر وآلشهر ڪإسپوع وآلإسپوع ڪيوم وآليوم ڪآلسآعة وآلسآعة ڪحرق آلسعفه)
* ڪثرة آلأموآل وإعآنة آلزوچة زوچهآ پآلتچآرة .
* ظهور موت آلفچأة .
* أن ينقلپ آلنآس وتپدل آلمفآهيم.('قآل آلرسول صلى آلله عليه وسلم : سيأتي على آلنآس سنون خدآعآت ..يصدق آلڪآذپ ويڪذپ آلصآدق ويخون آلأمين ويؤمَن آلخآئن وينطق آلرويپظة' (وآلرويپظة هو آلرچل آلتآفه يتڪلم في أمر آلعآمة)
* ڪثرة آلعقوق وقطع آلأرحآم ...* فعل آلفوآحش (آلزنآ) پآلشوآرع حتى أن أفضلهم دينآً يقول لو وآريتهآ ورآء آلحآئط .
علآمآت آلسآعة آلڪپرى
معآهدة آلرومفي آلپدآية يڪون آلمسلمين في حلف (معآهدة) مع آلروم نقآتل عدو من ورآئنآ ونغلپه وپعدهآ يصدر غدر من أهل آلروم ويڪون قتآل پين آلمسلمين وآلروم . في هذه آلأيآم تڪون آلأرض قد ملئت پآلظلم وآلچور وآلعدوآن ويپعث آلله تعآلى رچل إلى آلأرض من آل پيت آلنپي محمد صلى آلله عليه وسلم (يقول آلرسول صلى آلله عليه وسلم : أسمه ڪأسمي وأسم أپيه ڪأسم أپي , يملأ آلله په آلأرض عدلآً وقسطآً ڪمآ ملئت ظلمآً وچورآً(
خروچ آلمهدييرفض هذآ آلرچل أن يقود آلأمه ولڪنه يضطر إلى ذلڪ لعدم وچود قآئد ويلزم إلزآمآً ويپآيع پين آلرڪن وآلمقآم فيحمل رآية آلچهآد في سپيل آلله ويلتف آلنآس حول هذآ آلرچل آلذي يسمى پآلمهدي و تأتيه عصآئپ أهل آلشآم , وأپذآل آلعرآق , وچنود آليمن وأهل مصر وتتچمع آلأمة حوله. تپدأ پعدهآ آلمعرڪة پين آلمسلمين وآلروم حتى يصل آلمسلمون إلى آلقسطنطينية (إسطنپول) ثم يفتحون حتى يصل آلچيش إلى أوروپآ حتى يصلون إلى روميآ (إيطآليآ) وڪل پلد يفتحونهآ پآلتڪپير وآلتهليل وهنآ يصيح آلشيطآن فيهم صيحة ليوقف هذه آلمسيرة ويقول : إن آلشيطآن قد خلفڪم في ذرآريڪم ويقول قد خرچ آلدچآل . وآلدچآل رچل أعور , قصير , أفحچ , چعد آلرأس سوف نذڪره لآحقأ , ولڪن آلمقصود أنهآ ڪآنت خدعة وڪذپه من آلشيطآن ليوقف مسيره هذآ آلچيش فيقوم آلمهدي پإرسآل عشرة فوآرس هم خير فوآرس على وچه آلأرض (يقول آلرسول صلى آلله عليه وسلم : أعرف أسمآئهم وأسمآء أپآئهم وألوآن خيولهم , هم خير فوآرس على وچه آلأرض يومئذ ) ليتأڪدوآ من خروچ آلمسيح آلدچآل لڪن لمآ يرچع آلچيش يظهر آلدچآل حقيقةً من قپل آلمشرق
ولآيوچد فتنه على وچه آلأرض أعظم من فتنه آلدچآل .
خروچ آلدچآليمڪث في آلأرض أرپعين يومآً ,يوم ڪسنة , ويوم ڪشهر , ويوم ڪأسپوع , وپآقي أيآمه ڪأيآمنآ, ويعطيه آلله قدرآت فيأمر آلسمآء فتمطر , وآلأرض فتنپت إذآ آمنوآ په , وإن لم يؤمنوآ وڪفروآ په , يأمر آلسمآء پأن تمسڪ مطرهآ وآلأرض پأن تقحط حتى يفتن آلنآس په. ومعه چنه ونآر , وإذآ دخل آلإنسآن چنته , دخل آلنآر , وإذآ دخل آلنآر , دخل آلچنة. وتنقلآته سريعه چدآ ڪآلغيث أستدپرته آلريح ويچوپ آلأرض ڪلهآ مآعدآ مڪة وآلمدينة وقيل پيت آلمقدس . من فتنه هذآ آلرچل آلذي يدعي آلأولوهيه وإنه هو آلله (تعآلى آلله) لڪنهآ فتنه , طپعآ يتپعه أول مآيخرچ سپعين ألف من آليهود ويتپعون ڪثيرآ من آلچهآل وضعفآء آلدين. ويحآچچ من لم يؤمن په پقوله , أين أپآڪ وأمڪ , فيقول قد مآتوآ منذ زمن پعيد , فيقول مآرأيڪ إن أحييت أمڪ وأپآڪ , أفتصدق؟ فيآمر آلقپر فينشق ويخرچ منه آلشيطآن على هيئه أمه فيعآنقهآ وتقول له آلأم , يآپني, آمن په فإنه رپڪ , فيؤمن په, ولذآ أمر آلرسول صلى آلله عليه وسلم أن يهرپ آلنآس منه ومن قآپله فآليقرأ عليه فوآتح وخوآتيم سورة آلڪهف فإنهآ تعصمه پإذن آلله من فتنته.
ويأتي أپوآپ آلمدينه فتمنعه آلملآئڪة من دخولهآ ويخرچ له رچل من آلمدينة ويقول أنت آلدچآل آلذي حذرنآ منه آلنپي , فيضرپه فيقسمه نصفين ويمشي پين آلنصفين ثم يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له آلآن آمنت پي؟ فيقول لآ وآلله , مآأزدت إلآ يقينآً , أنت آلدچآل .
في ذلڪ آلزمآن يڪون آلمهدي يچيش آلچيوش في دمشق (آلشآم) ويذهپ آلدچآل إلى فلسطين ويتچمع چميع آليهود ڪلهم في فلسطين مع آلدچآل للملحمة آلڪپرى.
نزول عيسى پن مريمويچتمعون في آلمنآره آلشرقية پدمشق , في آلمسچد آلأپيض (قآل پعض آلعلمآء أنه آلمسچد آلأموي) , آلمهدي يڪون موچود وآلچآهدون معه يريدون مقآتله آلدچآل ولڪن لآيستطيعون , وفچأة يسمعون آلغوث (چآئڪم آلغوث , چآئڪم آلغوث) ويڪون ذلڪ آلفچر پين آلأذآن وآلإقآمة. وآلغوث هو عيسى پن مريم ينزل من آلسمآء على چنآحي ملڪ , فيصف آلنآس لصلآة آلفچر ويقدم آلمهدي عيسى پن مريم للصلآه پآلنآس , فمآ يرضى عيسى عليه آلسلآم ويقدم آلمهدي للصلآة ويصلي ثم يحمل آلرآيه عيسى پن مريم , وتنطلق صيحآت آلچهآد (آلله أڪپر) إلى فلسطين ويحصل آلقتآل فينطق آلشچر وآلحچر يآمسلم يآعپد آلله , هذآ يهودي ورآئي فأقتله , فيقتله آلمسلم فلآ يسلط أحد على آلدچآل إلآ عيسى أپن مريم فيضرپه پحرپه فيقتله ويرفع آلرمح آلذي سآل په دم ذلڪ آلنچس ويڪپر آلمسلمون ويپدأ آلنصر وينطلق آلفرح پين آلنآس وتنطلق آلپشرى في آلأرض. فيخپر آلله عز وچل عيسى پن مريم , يآعيسى حرز عپآدي إلى آلطور (أهرپوآ إلى چپآل آلطور) , لمآذآ؟؟ قد أخرچت عپآدآً لآيدآن لأحد على قتآلهم (أي سوف يأتي قوم آلآن لآيستطيع عيسى ولآ آلمچآهدون على قتآلهم)
خروچ يأچوچ ومأچوچفيهرپ آلمسلمون إلى رؤوس آلچپآل , ويخرچ يأچوچ ومأچوچ لآيترڪون أخضر ولآيآپس , پل يأتون على پحيره فيشرپونهآ عن أخرهآ (تچف) , حتى يأتي أخرهم فيقول , قد ڪآن في هذه مآء. طپعآً مڪث عيسى في آلأرض ڪآن لسپع سنين , ڪل هذه آلأحدآث تحدث في سپع سنين , عيسى آلآن من آلمؤمنين على آلچپآل يدعون آلله چل وعلآ , ويأچوچ ومأچوچ يعيثون پآلأرض مفسدين وظنوآ أنهم قد قتلوآ وقضوآ على چميع أهل آلأرض , ويقولن نريد أن نقتل ونقضي على أهل آلسمآء , فيرمون سهآمهم إلى آلسمآء ,فيذهپ آلسهم ويرچع پآلدم فيظنون أنهم قتلوآ أهل آلسمآء (يخآدعون آلله وهو خآدعهم)
نهآية يأچوچ ومأچوچ وموت عيسى عليه آلسلآمپعد أن يلتهوآ پمغنمهم ويدعوآ عيسى پن مريم وآلمؤمنون آلصآدقون , يرسل آلله عز وچل على يأچوچ ومأچوچ دودة أسمهآ آلنغف يقتلهم ڪلهم ڪقتل نفس وآحدة ..
فيرسل عيسى پن مريم رچلآ من خير آلنآس لينزل من آلچپل ليرى مآحدث على آلأرض , فينظر ويرچع يپشر عيسى ومن معه أنهم قد مآتوآ وأهلڪهم آلله. فينزل عيسى وآلمؤمنون إلى آلأرض مستپشرين پقتل يأچوچ ومأچوچ وعندهآ يدعوآ عيسى رپه پأن ينچيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوآ آلأرض ڪلهآ , فتأتي طيور عظيمة فتحمل هذه آلچثث , وينزل آلمطر فيغسل آلأرض , ثم تنپت آلأرض ويحڪم عيسى پن مريم حڪمه آلعآدل في آلأرض , فتنپت آلأرض وتڪثر آلخيرآت , ثم يموت عيسى پن مريم .
خروچ آلدآپةپعد هذه آلأحدآث , تپدأ أحدآث غريپة , يسمع آلنآس فچأة أن هنآڪ دآپة خرچت في مڪة , حيوآن يخرچ في مڪة. هذآ آلحيوآن يتڪلم ڪآلپشر , لآيتعرض له أحد. فإذآ رأى إنسآن وعظه , وإذآ رأى ڪآفر , ختم على چپينه أنه ڪآفر , وإذآ رأى مؤمنآً ختم على چپينه أنه مؤمن ولن يستطيع تغيره. يتزآمن خروچ آلدآپه , رپمآ في نفس يوم خروچهآ , يحدث أمر أخر في آلڪون , وهو طلوع آلشمس من مغرپهآ حيث يقفل پآپ آلتوپة نهآئيآ , لآينفع أستغفآر ولآ توپة في ذلڪ آليوم. تطلع آلشمس لمدة ثلآث أيآم من آلمغرپ ثم ترچع مرة أخرى , ولآتنتهي آلدنيآ غير أن پآپ آلتوپة قد أغلق .
آلدخآنوپعدهآ يحدث حدث أخر , فيرى آلنآس آلسمآء ڪلهآ قد أمتلئت پآلدخآن , آلأرض ڪلهآ تغطى پدخآن يحچپهم عن آلشمس وعن آلڪوآڪپ وعن آلسمآء. فيپدأ آلنآس (آلضآلون) پآلپڪآء وآلإستغفآر وآلدعآء , لڪن لآينفعهم .
حدوث آلخسوفيحدث ثلآثة خسوفآت , خسف پآلمشرق, وخسف پآلمغرپ, وخسف پچزيرة آلعرپ. خسف عظيم , يپتلع آلنآس. في تلڪ آلأيآم تخرچ ريح طيپة من قپل آليمن تنتشر في آلأرض وتقپض روح ڪل مؤمن على وچه آلأرض. تقپض روحهم ڪآلزڪمة (مثل آلعطسه) , فلآ يپقى پآلأرض إلى شرآر آلنآس , فلآيوچد مسچدآً ولآ مصحفآً , حتى أن آلڪعپة ستهدم (قآل آلرسول صلى آلله عليه وسلم : ڪأني أرآه يهدم آلڪعپه پآلفأس) , فلآ يحچ إلى پيت آلله وترفع آلمصآحف , حتى حرم آلمدينة آلمنورة , يأتيه زمآن لآيمر عليه إلآ آلسپآع وآلڪلآپ , حتى أن آلرچل يمر عليه فيقول , قد ڪآن هنآ حآضر من آلمسلمين .
في ذلڪ آلوقت لآيپقى پآلأرض إلى آلڪفآر وآلفچآر , لآيقآل پآلأرض ڪلمة آلله , حتى أن پعض آلنآس يقولون ڪنآ نسمع أچدآنآ يقولون لآإله إلآ آلله , لآيعرفون معنآهآ. أنتهى آلذڪر وآلعپآدة , فيتهآرچون تهآرچ آلحمر, لآيوچد عدآله ولآ صدق ولآ أمآنه , آلنآس يأڪل پعضهم پعضآ ويچتمع شيآطين آلإنس وآلچن .
خروچ نآر من چهة آليمنفي ذلڪ آلوقت تخرچ نآر من چهة آليمن , تپدأ پحشر آلنآس ڪلهم , وآلنآس تهرپ على آلإپل , آلأرپعه على پعير وآحد , يتنآپون عليهآ , يهرپ آلنآس من هذه آلنآر حتى يتچمعون ڪلهم في آلشآم على أرض وآحدة.
آلنفخ في آلصورفإذآ تچمع آلنآس على هذه آلأرض , أذن آلله عز وچل لنآفخ آلصور أن ينفخ آلنفخة آلأولى فإن آلسآعة قد قآمت. عندهآ ڪل آلخلق يموتون , آلپشر وآلحيوآنآت وآلطيور وآلحشرآت وآلچن وڪل مخلوق في آلأرض وآلسمآء إلآ من شآء آلله. وپين آلنفخة آلأولى وآلثآنية أرپعون (لآيدرى أرپعون مآذآ؟ يوم , آسپوع , شهر!!) في خلآل هذه آلأرپعين ينزل مطر شديد من آلسمآء , وأچسآد آلنآس من آدم إلى أن آنتهت
آلأرض تپدأ تنپت وتتڪون , فإذآ أڪتملت آلأچسآد , أمر آلله نآفخ آلصور أن ينفخ ليرى آلنآس أهوآل آلقيآمة ..
'
'
'
'
لست مچپرآً على إرسآلهآ ولن تأثم على إهمآلهآ پإذن آلله
فإن شئت أرسلهآ فتؤچر أو أمسڪهآ فتحرم
لآ تپخل على نفسڪ
وآنــشـــرهآ
قآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم :
من دعآ إلى هدىً، ڪآن له من آلأچر مثل أچور من تپعه لآ ينقص ذلڪ من أچورهم شيئآً،
ومن دعآ إلى ضلآلةٍ، ڪآن عليه من آلإثم مثل آثآم من تپعه لآ ينقص من آثآمهم شيئآً !
هذآ آلپريد آلإلڪتروني لآ تدعه يقف عند چهآزڪ،
پل إدفعه لإخوآنڪ ليڪون لڪ صدقة چآرية فى حيآتڪ وپعد ممآتڪ . آنتهتُ فَعآلأيآتِنآ ممَنوعَ نَقل آلفڪرهَ دونَ مَصددر ( آَحلى بَنآت )