وضوعييَ مهمَ چدآً ،
وهو : لإ تطلپَ آلدعإء
ممن تصدقتْ عليه !
أحيآنآً نتصدق على فقير أو مسگين أو نقدم لأحد أي شيء ونقول : خذ هذي و آدع لي، وآلآ نقول : مآ نپغى منگ إلآ آلدعآء.
تدري آن ذلگ يفوت عليگ شيئآً من آلأچر !
يقول آپن تيمية : قآل تعآلى :" ويطعمون آلطعآم على حپه مسگينآً ويتيمآً وأسيرآ * إنمآ نطعمگم لوچه آلله لوچه آلله لآ نريد منگم چزآءً ولآ شگورآ "
من طلپ من آلفقرآء آلدعآء أو آلثنآء خرچ من هذه آلآية .
ولهذآ گآنت عآئشة إذآ أرسلت إلى قوم پهدية تقول للمرسول : "آسمع مآ دعوآ په لنآ حتى ندعو لهم پمثل مآ دعوآ ، ويپقى أچرنآ على آلله"
آتمنىَ آنگمْ آستفدتوآ
في آمآن آلله