1 - حرمان العلم 2 - وحشية يجدها العاصي في قلبه بينه و بين الله 3 - وحشية يجدها بينه و بين الناس 4 - تعسير أموره 5 - ظلمة يجدها في قلبه 6 - توهن القلب و البدن 7 - حرمان الطاعة 8 - تقصر العمر و تمحق بركته 9 - تزرع أمثالها 10 - تضعف إرادة القلب 11 - ينسلخ من القلب إستقباح المعصية تصير عنده عادة 12 - سبب لهوان العبد علي ربه و سقوطه من عينه 13 - أن العبد لا يزال يرتكب المعصية حتي تهون عليه و تصغر في قلبه 14 - المعصية تورث الذل للأبد 15 - غيره من الناس و الدواب يعود عليه شؤم ذنبه 16 - تفسد العقل 17 - تدخل العبد تحت لعنة الرسول 18 - حرمان دعوة الرسول و دعوة الملائكة 19 - تحدث في الأرض أنواعا من الفساد 20 - تطفئ في القلب نار الغيرة 21 - ذهاب الحياء 22 - تضعف في القلب تعظيم الرب 23 - نسيان الله لعبده 24 - تخرج العبد من دائرة الإحسان و تمنعه من ثواب المحسنين 25 - تضع سير القلب إلي الله و الدار الآخرة 26 - تزيل النعم و تحل النقم 27 - يلقي رب العزة في قلب العاصي الرعب و الخوف 28 - توقع الوحشية في القلب 29 - تصرف القلب عن صحته و إستقامته إلي مرضه و إنحرافه 30 - تعمي بصر اللقلب 31 - العاصي دائما في أسر الشيطان 32 - سقوط الجاه و المنزلة و الكرامة عند الله و عند الخلق 33 - تسلب صاحبها أسماء المدح و الشرف 34 - تؤثر خاصة علي نقصان العقل 35 - تجعل صاحبها من السفلة بعد أن كان مهيأ لأن يكون من العلية 36 - تجرئ علي العبد ما لم يكن يجترئ عليه من أصناف المخلوقات 37 - المعصية مدد من الإنسان يمد به عدوه عليه 38 - تنسي العبد نفسه 39 - المعشة الضنك في الدنيا و البرزخ و الآخرة قال إبن عباس : " إن للحسنة ضياء في الوجه ، و نورا في القلب ، و سعة في الرزق ، و قوة في البدن ، و محبة في قلوب الخلق ، و إن للسيئة سوادا في الوجه ، و ظلمة في القلب و القبر ، ووهنا في البدن ، و نقصا في الرزق ، و بغضة في قلوب الخلق "
راجع كتاب ( ففروا إلي الله ) لأبي ذر القلموني ص10 - 19