خلود. كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 8620 تقييمــيً % : : 78929 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 773 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 02/09/2013
| موضوع: لَآإِلَهَ إِلَّآ أَنْتَ ښُپْحَآنَڪَ إِنِّي ڪُنْتُ مِنَ آلظَّآلِمِينَ 8/1/2014, 3:29 pm | |
| لَآ إِلَهَ إِلَّآ أَنْتَ ښُپْحَآنَڪَ إِنِّي ڪُنْتُ مِنَ آلظَّآلِمِينَ
پښم آلله آلرحمن آلرحيم
هذه آلچملة آلعظيمة آلتي فيهآ آعترآفين ڪپيرين آلآول وهو آلآعظم :آلآعترآف پآلوهية آلله تعآلى ووحدآنيته و آلثآني: آلآعترآف پآلذنپ و آلتقصير و آلخطأ ، فآلآول يدل على تمآم آلعپودية لله رپ آلعآلمين ،و آلثآني يدل على قوة آلآيمآن و آلرغپة في تطپيق آلعپودية تطپيقآ صحيحآ پآلتنآژل عن آلغرور و آلتوقف عن آلتمآدي في آلعصيآن و آلرغپة پل آلعژم في آلطآعة و آلآخلآص و آلآښتقآمة لله تعآلى .. آن آلپدء پتوحيد آلله تعآلى في آلدعآء و تنژيهه فيه آعترآف پذلڪ و فيه ردع للنفښ آلعآصية آو آلطآغية و تذڪير لهآ آنهآ مهمآ تمآدت و تعچرفت فآن هنآڪ من خلقهآ ومن ښيحآښپهآ ومن هو قآدر عليهآ فيچعلهآ ذلڪ تترآچع و تخآف و تتأدپ و تمتنع عن آلحرآم ، ثم آلآعترآف پآلخطأ يڪون نتيچة حتمية للشعور پعظمة آلله تعآلى و قدرته و آليقين پذلڪ ،فآلمرء آن علم آن هنآڪ من هو آقوى منه و طلپ منه آلتوقف عن آمر مآ وآلآ عآقپه فآنه يتوقف عنه مپآشرة فڪيف آن ڪآن آلآمر و آلنآهي هو آلله تعآلى و پآلتآلي فآنه يمتنع ڪليآ آن وقع آلآيمآن و آليقين في قلپه ويترآچع عن مآ هو فيه آو مآ ڪآن عليه صآغرآ تآئپآ ، وهو آيضآ يښتشعر عظمة آلله تعآلى وآنه آلآله آلحق وآنه آلآمر آلنآهي وآنه آلمچآژي و آلمعآقپ وآن ڪل شيء پآمره وتقديره فيښتحي حينهآ آن ينقص في حق رپه تعآلى آو آن يعصيه و لآ يوفيه حقه من عپآدة و طآعة مع آنه مهمآ فعل فلن يښتطيع آن يرد چژءآ پښيطآ من حق آلله تعآلى عليه ، و يپقى آلآمل في رحمة آلله و رضوآنه.
{أَنْ لَآ إِلَهَ إِلَّآ أَنْتَ ښُپْحَآنَڪَ إِنِّي ڪُنْتُ مِنَ آلظَّآلِمِينَ}
{وَذَآ آلنُّونِ إِذْ ذَهَپَ مُغَآضِپًآ فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَآدَى فِي آلظُّلُمَآتِ أَنْ لَآ إِلَهَ إِلَّآ أَنْتَ ښُپْحَآنَڪَ إِنِّي ڪُنْتُ مِنَ آلظَّآلِمِينَ} [آلأنپيآء : 87]
چآءت في آلقرآن آلڪريم على لښآن عپد صآلح من عپيده ، و نپي ڪريم من أنپيآئه وهو ښيدنآ يونښ پن متى عليه آلښلآم ، وهذآ آلنپي لمآ رآى نفښه وقع في پلآء من رپه وآمتحآن ، وآپتلي پأن چعله آلله تعآلى في پطن آلحوت نآدى في آلظلمآت ، ظلمة آلليل ، وظلمة آلپحر ، وظلمة پطن آلحوت ..نآدى آلذي يښمع ويرى ڪل شيء ڪمآ قيل -وآلله آعظم من ذلڪ -: يرى ويښمع دپيپ آلنملة آلښودآء فوق آلصخرة آلصمآء في آلليلة آلظلمآء ،ښپحآنه هذآ آلعظيم آلقدير آلقوي آلعژيژ آلمښيطر على ڪل شيء نآدآه عپده ونپيه وهو موقن پآچآپته ونآدآه آولآ پوحدآنيته و آلوهيته ثم آعترف له پحآله فآنچآه آلله تعآلى من پطن تلڪ آلدآپة آلپحرية و آعآده و عآفآه ، فيآ ښپحآن آلذي قآل عن نفښه {وَإِذَآ ښَأَلَڪَ عِپَآدِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيپٌ أُچِيپُ دَعْوَةَ آلدَّآعِ إِذَآ دَعَآنِ فَلْيَښْتَچِيپُوآ لِي وَلْيُؤْمِنُوآ پِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [آلپقرة : 186] ،و قآل {أَمَّنْ يُچِيپُ آلْمُضْطَرَّ إِذَآ دَعَآهُ وَيَڪْشِفُ آلښُّوءَ وَيَچْعَلُڪُمْ خُلَفَآءَ آلْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ آللَّهِ قَلِيلًآ مَآ تَذَڪَّرُونَ} [آلنمل : 62] .. فتدپروآ يرحمڪم آلله تعآلى قوة آلدعآء ، و نتيچة آلآعترآف پآلتقصير -حآشآ آلآنپيآء- ثم نتيچة آلتوحيد و آليقين پعون آلله و توفيقه عند آخلآص آلتوپة و آلآنآپة آليه.
{أَنْ لَآ إِلَهَ إِلَّآ أَنْتَ ښُپْحَآنَڪَ إِنِّي ڪُنْتُ مِنَ آلظَّآلِمِينَ}
فلآ آله آلآ آنت فيهآ نفي للآلوهية تمآمآ عن ڪل آحد و ڪل شيء ثم آثپآتهآ قطعآ لله تعآلى -آلآ آنت- فهو آلآله آلحق لآ شريڪ له ، وڪل من يعپد ښوآه فهو من نآحية :آله پآطل ليښ آلهآ حقيقيآ ولو قيل عنه آله ،ولو وصف پآلآلوهية فألوهيته مژيفة ڪآذپة فهو مخلوق و عآچژ آو قد يڪون خرآفة و آښطورة ،و من نآحية ثآنية: هذه آلعپآدة آلتي تصرف آلى غير آلله پآطلة پل تعد شرڪآ و آثمآ على صآحپهآ ، فلآپد من توحيد آلآله آلحق آلذي قآل عن نفښه {شَهِدَ آللَّهُ أَنَّهُ لَآ إِلَهَ إِلَّآ هُوَ وَآلْمَلَآئِڪَةُ وَأُولُو آلْعِلْمِ قَآئِمًآ پِآلْقِښْطِ لَآ إِلَهَ إِلَّآ هُوَ آلْعَژِيژُ آلْحَڪِيمُ} [آل عمرآن : 18] و قآل {آللَّهُ لَآ إِلَهَ إِلَّآ هُوَ آلْحَيُّ آلْقَيُّومُ لَآ تَأْخُذُهُ ښِنَةٌ وَلَآ نَوْمٌ لَهُ مَآ فِي آلښَّمَآوَآتِ وَمَآ فِي آلْأَرْضِ مَنْ ذَآ آلَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّآ پِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَآ پَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَآ خَلْفَهُمْ وَلَآ يُحِيطُونَ پِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّآ پِمَآ شَآءَ وَښِعَ ڪُرْښِيُّهُ آلښَّمَآوَآتِ وَآلْأَرْضَ وَلَآ يَئُودُهُ حِفْظُهُمَآ وَهُوَ آلْعَلِيُّ آلْعَظِيمُ} [آلپقرة : 255] ، و توحيد آلله تعآلى من آهم وآقوى آښپآپ آلښعآدة و آلرآحة آلنفښية و آلفڪرية و آلپدنية و ليښ ڪمن يتشتت ذهنه فيعپد مئآت آلآلهة آو من يصرف دعآئه للچهة آلخآطئة فيپتلى پآلذلة و آلخيپة و ڪذلڪ فآن توچيه آلندآء و آلرچآء آلى آلرپ آلصمد آلمښتحق ڪفيل پتحقيق آلغآيآت و آلرغپآت و پآښتقآمة آلحيآة و آلنفښ .
{أَنْ لَآ إِلَهَ إِلَّآ أَنْتَ ښُپْحَآنَڪَ إِنِّي ڪُنْتُ مِنَ آلظَّآلِمِينَ}
آني ڪنت من آلظآلمين ، آلظلم هو وضع آلشيء في غير محله ، و آلعآصي ظآلم فهو وضع في محل آلطآعة و آلآذعآن آلعصيآن و آلمخآلفة و هذآ ظلم لنفښه وظلم لدينه ، و آلذي يظلم آلنآښ و لآ يعدل معهم وضع مڪآن آلعدل آلپغي و آلتڪپر و ښلپ آلحقوق و آلآيذآء وهذآ ظلم للنآښ و مخآلفة للشرع ، و قد ښمى آلله تعآلى آلشرڪ ظلم { إِنَّ آلشِّرْڪَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} [لقمآن : 13]، لآن آلمشرڪ وضع مڪآن آلتوحيد لله آلآشرآڪ په و هو ذنپ عظيم لآنه آڪپر آلظلم وآشده و ڪمآ چآء عن آلنپي صلى آلله عليه وښلم قآل : ( أڪپر آلڪپآئر : آلإشرآڪ پآلله ، وقتل آلنفښ ، وعقوق آلوآلدين ، وقول آلژور ، أو قآل : وشهآدة آلژور) روآه آلپخآري، فپدأ پآلشرڪ لآنه آڪپر و آشد و آثقل ذنپ و فيه تحطيم لآول آښآښ من آښښ آلآښلآم وهو آلتوحيد حيث قآل صلى آلله عليه وښلم ( پني آلإښلآم على خمښ : شهآدة أن لآ إله إلآ آلله وأن محمدآ رښول آلله ، وإقآم آلصلآة ، وإيتآء آلژڪآة ، وآلحچ ، وصوم رمضآن ) ، فآلآعترآف پآلظلم ښوآءآ ڪآن شرڪآ آو ڪپيرة من آلڪپآئر آو صغيرة من آلصغآئر ثم آتپآع آلآعترآف په پتوپة و ندم و آقلآع عنه ښپپ للمغفرة و للخروچ من آلآثر آلښيء آلنآتچ عنه ، و ڪذلڪ پآپ من آپوآپ آلرحمة و آلښعآدة و آچآپة آلدعآء ولهذآ قآل ښپحآنه پعدمآ وچه آليه نپيه يونښ هذآ آلدعآء و آلرچآء -لآ آله آلآ آنت ښپحآنڪ آني ڪنت من آلظآلمين-:
(فَآښْتَچَپْنَآ لَهُ وَنَچَّيْنَآهُ مِنَ آلْغَمِّ وَڪَذَلِڪَ نُنچِي آلْمُؤْمِنِينَ)ښورة آلآنپيآء،آية 88
أخيرآ لآ آله آلآ آنت ښپحآنڪ آني ڪنت من آلظآلمين منقول للفآئدة .. | |
|
ملكة العسل كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 16677 عُمّرـيً * : : 27 تقييمــيً % : : 96684 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 723 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 13/04/2013
| موضوع: رد: لَآإِلَهَ إِلَّآ أَنْتَ ښُپْحَآنَڪَ إِنِّي ڪُنْتُ مِنَ آلظَّآلِمِينَ 8/1/2014, 4:31 pm | |
| ٱلسًسًـلٱم عليّـكم وِرحًمۂة ٱللۂ وِبّركٱتُۂ ..$ شّلوِنٌـك يّ قَميّلۂة ٱنٌ شّٱء ٱللۂ تُمــٱم وِبّخٌيّـر وِصِحًۂة وِعٱفُيّـۂة ..؟ جَـــزٱٱك ٱللۂ ٱلــفُ خٌيّـــر عزيّزتُيّ وِجَعــلۂ بّموِٱزيّــنٌ حًسًنٌٱتُجَ ٱنٌ شّشّٱء ٱللۂ لٱٱلۂ ٱلٱبّٱللۂ سًبّحًٱنٌك ٱنٌـــيّ كنٌتُ منٌ ٱلظٌــٱلميّــنٌ لٱٱلۂ ٱلٱبّٱللۂ سًبّحًٱنٌك ٱنٌـــيّ كنٌتُ منٌ ٱلظٌــٱلميّــنٌ لٱٱلۂ ٱلٱبّٱللۂ سًبّحًٱنٌك ٱنٌـــيّ كنٌتُ منٌ ٱلظٌــٱلميّــنٌ شّشّكــرٱً عزيّزتُــــيّ مٱشّشّٱء ٱللۂ ٱنٌتُقَــٱئك رٱقٍَ وِمرة جَميّــل وِٱفُدُتُيّنٌــٱ فُيّۂ مشّشّكوِرۂة لجَۂوِدُك ..$ موِفُقَـــۂة عزيّزتُـــيّ $ | |
|