آلسلآم ععليكم و رحمةة الله وبركآتةة
آسعد الله صبآحكم / مسآئكمم
كثيرَ منآ يسمعً كلمة الكبريآءء
و نتكلم عنهآ كثير . .
و لكن هل نععرفً معنآها الححقيقي ؟
ف نآس يقولوآ آن الكبريآءء
تككبرُ و غرور
الكبريآءء هو : ارتفآععً فيِ القلب. هى حالة شخخَص يكبرَ فيَ عينى نفَسه، ويريد بالأكثر أن يكِبر فى أعين الناسَس
.
ربما يكبر الإنسان فى عينِى نفسه من أجل مركزه، أو غناه، أو قوته، أو ذكائه، أو علمه، أو شكله وجماله،
أو أناقته. أو قد يكون سبب كبريائه، ما حبَاه به الله من نععِم أو مواهبًب، كالمواهب الفَفنية،
أو القدرات الشخخِصية، أو بسبب مكانتتَه العائلية. أوربما يكبر لأسبِاب دينية راجعٍة إلى تققًواه،
أو لجوء البعضض إليه ثقة فى امكانيياته
للكبريآء آنواع كثيررةُ بحسِب نظرة كل شخخَص اليهَ
فهناك من يَرى ان الصَمت كبِرياء وعًددم البِوح والشَكوى ككِبرياء فِي حد ذاتهَ
وهنَاك من يَرى ان عِدم الببَكاء وتًحمل الآلام في داخَل الننفس كبَبرياء
ومن يصصَمت على الأذى والقسوهه المصوَبه اليِه من ككَل جهة وعدم البَوح عنها كببرياء
الكرامه كبَرياء فهي انك لاترضَضى على نفِسك المهاًنه او انك توضضَع في موقف لاتًريد ان
توضع به لأي سبَبب كان
فالتًكبر يختلف ججَذرياً عن صفة الكبِرياء
الكبــــريـــاء
:
هو ذَلك الاحساس بالشَموخ والتِرفع عن كل ابتِذاليات الاشياِء
حيث يرَى الانِسان نفسسِه ارفع من سقطاتَ الاخرينَ
حينِ تاتيك سقطَة ممن يرمِيك بها عابَثاً بِك
فانك تنَهض بكَامل حضضوِرك لتنفَضها عنَك وتمضي كي لاتنَدس رونِقك
فانت بكيرَياءك اكبر من صغغَائر الاخخَرين
التــــكـــبر
:
هَو تِلك الاِنا التتَائهه في غَرورها
التي ترى عظظِمه لذِات جوَفاء الا من خواء لايَصدر سوى صَوت مزعِج
التكبرَ غرور آحممق يستغرق المرء يججعلةً يرى نفسه كبيراً فوَق كل الاشياء
رائعاً رغم روحه المشوَهه بكبره
,,
عندما يجلَس لايرى الا ذَآته ثًم قوم مترُفعاً لايلتَففت الا الى اتجاًهه كطاووِس لايٍستيع ان يوزَن
خطواته فقلد اضاع مشَيته
,,
هل ترىُ آن الكبريآء مختلف جذرياً عن التكَكبر ؟ وماهو الفَرق من وجهة نظرِك ؟
هل تعتَقدين انك ممن يتٍصفون بهذه الصصَفه ؟
لو انك وضعًتي في موقف يتحتَم عليك فيه التٍنازل عن كبِريائك هل ستتنازليَ عنه ؟
وماهَو الحِد الذي تقِفي عنده في تنازلاِتك ؟
كلمه اخيَره تقًوليها لمن تري انها تمِادت في
كبرياًئها وًوصلت لمرحِلة التكبَبر الأعمى والبغغَيض ؟