إبًتٌـسِـمً ؛ لَآ أحًدٍ يِهّـتٌـمً کْيِفُـ تٌـشُـعٌر !

تذكّر دآئماً أن من يستغنى عن وجودك لم يحبك بالأساس حباً صادقاً !*

كل البُكاء يكسر إلا البُكاء لله .. يَجبُر ,"]

فَعلَا أَنَّهًّمْ نآدِرُونْ ،
مِنْ هْمَّ يُسُّحْتَّقُون أَلْخَلَوَد فِيْ أَلذِآكِرِه ، ")

غالباً الأسلوب ليس معياراً للشخصية،
فيحدث أن نجد من ظهرت عليه الجدية والقسوة وقلبه أرق من الرقة
وآخر اعتلاه الغرور وداخله هشٌّ تغدي به الآراء وتروح !

آلآذكآر ليسَت مُجرّد كَلمَآت تطوّقنآ وَ تَحفَظُنآ وَ تحمينآ
إنھّآ حَدآئق تسْكُن قلُوبنآ إذآ أعتدنَآ تغريدُھآ صبحًآ وَمسَآءْ , "

أجمَل الأصَوات ؛ صَوت عَائلتِيَ عِندمَا يَضحَك الجَمِيع فِي نَفسَ اللَحظَه !

الحمدُلله ، حمدًا يفي عظيمَ عطاياكْ يا الله

بِمُجَرَّدِ أنَّ شَيْئاً جَمِيلـًا قَدْ إنْتَهَـى

لَـا يَعْنِي أنَّ شَيْئاً أفَضَلْ لَنْ يَبْدَأ تَفَاِءلْ فَقَطْ

أحِبُ العَثرَات ، تلْكَ التّي تَدفعُنا إلَى الله

أَنْ ندآفِعَ عَنْ الآخرينْ لآ يَعْنِي بِأَننَآ نعشَقهمْ
نَحْنُ نَعْشَقُ الْحَقَ لآ أكْثَـرُ ")

كُل الأشخاص الّذين يدخلون إلى عالمنا #مصادفةً ، نُحبّهم أگثر مِن الّذين أدخلناهم بإختيارنا ورغبتنآ ، فَ أصدقآء الصُدف أبقى وأجمل

الشعور بالذنب ؛ الإثبات الوحيد على أنك ما زلت على قيد الانسانية !

وَ قلّبْ أسْعدَكْ يَوْماً أسْعدَه بِدَعْوةِ لآ يَدْريهَا ")

النَكرآنْ .. !
هو أن ينعتكَ أحدهم بِ الأعمى بعد أن أقتلعت عيناكْ لِ أجلهْ .. ! .

لآ أحَد يَمنعك مِنَ أنْ تُحبْ لَكنْ رآعِي آلله فِي مَنْ تُحبْ !

سوء الظن وعدم إلتماس العذر لمن حولك ينهي ماكان جميلاً بالأمس !

كثيرُ هو حديثكم عن فراق الحبُ ،
لا تعلمون بِ انَ فراق الأصدقاء يُقتل .. !*

يحدُث أن تتزاحمَ علينا المواقف ؛ ف ننفجر في أسخفها !

أجمَلْ الإناث ؛ هِي مَنْ صَانتْ شَرفهَا عِشقاً لِشيب أبْ تَعبْ لإجلهَا .. !

وَ هذا الدّربّ ياَ ربّي طوِيلٌ ، فَيسّر عُسرَ ممّشَايْ ،
وإنّي حائرٌ جَهِلت الطّريق ! فأرِني نُور دُنيَاي ,"]

قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى اَلله عَلَيْهِ وَ سَلَّمْ:

"إنَّمَا الْنِّسَاءِ شَقَائِقُ الْرِّجَالِ مَـا أكْرُمُهُنَّ إلّا كَرِيمٍ وَ مَـا أهَانَهُنَّ إلَّا لَئِيمٍ"

علّمتنِي الحَيَاة أن أنْظُر للمُستَقبل بتَفَاؤلْ ،
وَ حسنّ ظَنٍ بربي ، مهما كَان مُظلماً،
والطريق طويلاً،{وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} ,"]

اْللَّهُمَّـ اِرْحَمْـ مِنْ سَبَقُونَا إلِيْكَ و اِجْمَعْنَـا بِهِمْـ فِي جَنَّتِكَ

أنْ تَملأ قَلبَكَ بَحُب الله وَتسَعىّ لرَضَاه
وقَربِه هَذَا يعَنِي أنَكَ تَعِيشّ فِيْ الحِياَة السَعِيدةْ ,"]