بَسم آلُِلُِهـ آلُِرٍحٍمن آلُِرٍحٍيم
آلُِسلُِآم عٍلُِيكم وُرٍحٍمة آلُِلُِه تَعَالىَ وَ بَرَاكَاتُهُ
كِيفِكُم ْ ؟ إَنْ شَآءَ آللَّهُ تَمَآمٌ
نَبْدَآ بِاٱلمَوْضُوعٍِ
آلصِّدْقُ آَقْرَبُ آلطُّرُقِ إِلَى آلنَّجَآحِ فِيِ آلْحَيَآة ، فَٱلآِنْسَآن ُ
آلصَّادِقُ يَثِقُ بِهِ آلنَّاسُ وَ يَتَعَآمَلُونَ مَعَهُ دُونَ شَكٍّ فِيِهِ
، وَ دُونَ خَوْفٍ مِنْ آلْتِوَائِه ِ٠٠٠
إِذَآ كَآنَ آلاِنْسَآنُ صَآدِقاً سُعِدَ بِدُنْيَآه ُوَ آخِرَتِهِ
سُؤَآلِيِ ~
هَلْ كَذِبْتَ يَوْمًا عَلَى آمِّك ، آوْ صَدِيقَتِكِ ؟
وَ هَلْ كَآنَ آلْكَذِبُ سَبَباً فِي خَسَآرَة ِإِنْسَآنٍ عَزِيزٍ ؟
و َمَآ هِيَ قِيمَةُ آلصِّدْق ِفِي نَظَرِكِ ؟
فِيِ آلْخِتَآمِ ~
آلَمَوْضُوع ُبِقًلَمِي فَآَرْجُو آَنْ يَنَآلَ إِعْجَآبَكُنَّ
وَ تَحِيَّآتِي لِسُكَّرَآتِ آحْلًى بَنَآتٍ
وَ دُمْتُمْ فِيِ حِفْظِ آلرَّحْمَنِ و َرِعَآيَتِهِ