آلسلآمم عليگمم و رحمةة آلله تعــآألى و پرگــآآته
گيفگمم فرآشــآأت ؟ آن شــآأء آلله تمــآأمم
و گيف مدآعسگمم؟و آلله غلپةة گپييييرةة هآلموضوع
من منا لا يتمنى أن يجعل حياته مليئة بالإنجازات ؟!
من منا لا يتمنى أن يكون ناجحا في حياته المهنية والإجتماعية ؟!
من منا لا يتمنى أن يشار إليه بالبنان في المجالس والدواوين وغيرها ؟!
هذه الأمور جبل عليها الإنسان لحبها وتمنيها .. فهو يسعى دائما لتحقيق أهدافه ..
لكن الكثير منا .. ينقصه بعض الخطوات المهارية حتى يكون ناجحا في حياته مع الآخرين ..
فهذه بعض من النصائح ينبغي لكل شخص أن يأخذ بها ..
أن تكون إنسانا ناجحا في التعامل ..
يقتضي منك أن تسعى دائما إلى معرفة الآخر ..
وتبين سيندي سولومون -خبيرة ولاء العملاء- هذا الأمر بقولها : ..
" كلما تحسنت معرفتك بزملائك أو بزبائنك واحتياجاتهم ودوافعهم وأهدافهم ..
تحسنت قدرتك على التعامل معهم " ..
ليس مستحبا أن تعرف بأنك الشخص الذي يقول .. (لا) .. لكل شيء ..
وإذا كنت كذلك .. فإن الدعوات الموجهة إليك والفرص من حولك ستتناقص تدريجيا ..
كما يرى بيتر شانكمان -خبير التسويق- : ..
" لكن جوابك بـ (نعم) يفتح أمامك قنوات تواصل ..
ربما كانت ستظل مغلقة لو أنك لم تجب بهذا الجواب ..
لذا بادر إلى قول (نعم) بقدر ما تستطيع .. ولا تستعمل كلمة (لا) إلا في مواضع مختارة " .
حينما تعتاد على فعل الصواب فقط .. يهون عليك الاختيار بين الأمور ..
ويرى إريك تشست -خبير علم الأخلاق- ..
أن الرفض القاطع للمساومة على النزاهة .. بغض النظر عن الظروف ..
يسهم إلى حد بعيد في حماية السمعة .. لأن صفات المرء مكشوفة للعيان دوما ..
وحينما يعول عليك الزملاء أو العملاء في قول الحقيقة .. فإن ذلك يعني أنهم يثقون بك ..
إن وصولك في الوقت المحدد يدل على أنك جدير بالثقة وأنك تحترم الآخرين ..
أما دخولك إلى قاعة الاجتماع متأخرا .. فيعطي انطباعا بأنك فوضوي .. كما أنه يضر بأدائك ..
إذ من الصعب عليك أن تبلو بلاء حسنا في إدارة الاجتماع .. حين تكون آخر الواصلين إلى القاعة ..
في آلنهآية آتمنى منگم آلأستفآدة من آلموضوع
تحياتي