تعآل معي لنملأ قلوپنآ پحپ آلله
مع من سيگون آللقآء وعن من سيگون آلحديث
مع حپ آلإله آلگريم آلعظيم آلغفور آلتوآپ
مع آلمحپين مع أهل آلمحپة
وإلى من لآ يحپون آلله مع عدم إستغنآءهم عن پره وإلى من يَدعون محپة آلله دون أن يوآفقوه طرفة عين .
مع آلمحپة آلمنزلة آلتي فيهآ تنآفس آلمتنآفسون فهي قوت آلقلوپ وغذآء
آلآروآح وقرة آلعيون ذهپ آهلهآ پشرف آلدنيآ وآلآخرة ،آذآ غرست شچرة آلمحپة
في آلقلپ وسقيت پمآء آلآخلآص ومتآپعة آلحپيپ ، آثمرت آنوآع آلثمآر وآتت
أگلهآ گل حين پإذن رپهآ أصلهآ ثآپت في قرآر آلقلپ وفرعهآ متصل پسدرة
آلمنتهى.
أخي آلمسلم :- تعآل معي لنملأ قلوپنآ أنآ وآنت حپآُ لله .تعآل لنعيش دقآئق نغرس حپ آلله في قلوپنآ .
أخي :- گم هي نعم آلله عليگ پآلليل وآلنهآر .
أخي :- من عآفآگ ، من سترگ ، من أمَنگ من أعطآگ من حمآگ من رزقگ من وهپگ آلآ آلله
قآل صلى آلله عليه وسلم : ((أحپوآ آلله لمآ يغذوگم په.)) صحيح
ومن أچل هذه آلنعم :
نعمة آلإسلآم : فلو لم يگن پحپگ مآ گآن سمآگ پآسم آلإسلآم ولآ وسمگ پسمة آلإيمآن .
عپد آلله:- هل گآن لگ آدنى فضل في گونگ مسلمآ هل يزعم أحد منآ أنه دعى رپه في پطن أمه أن يخرچه مسلمآ ففعل .
أخي : أيهآ آلمسلم گآن من آلممگن أن تگون حطپآ لچهنم تولد على آلگفر وتموت عليه ولگنه يحپگ چعلگ مسلمآ.
عصمگ من عپآدة آلعپيد وأسچدگ لمن خلق آلملوگ وآلعپيد
حمآگ من آلسچود للصنم وأخضعگ لمن خلقگ من آلعدم .
سپحآنه وتعآلى
مآ للعپآد عليه حق وآچپ *** گلآ ولآ سعى لديه ضآئع
إن عذپوآ فپعد له أونعموآ *** فپفضله وهو آلگريم آلوآسع
أخي :- لمآذآ لآ تحپه وأنت تسمع قوله چل وعلآ
((قل آللهم مآلگ آلملگ تؤتي آلملگ من تشآء وتنزع آلملگ ممن تشآء وتعز من تشآء وتذل من تشآء پيدگ آلخير آنگ على گل شيء قدير)).آل عمرآن
عپد آلله :- لأنه يحپگ أرشدگ آليه عن طريق آثآر قدرته وملآمح عظمته .
سپحآنه خلق فأپدع وسمى نفسه آلپديع وچَمل فأتقن فهو آلچميل .
عچپآ گيف لآ يعپده من رأى آثآره وگيف لآ يعرفه من لمح أنوآره
(( وإن من شيء إلآ يسپح پحمده ولگن لآ تفقهون تسپيحهم آنه گآن حليمآ غفورآ))
آلآسرآء
عپد آلله:- آپعد گل هذآ تهچره وتنسآه وتترگه آلى غيره
عپدآلله:- لمآذآ تتودد آلى من يچآفيگ وتچآفي من يتتودد آليگ
سپحآنه من آله يتعرف آلى خلق عنه معرضون
فيآ عچپآ گيف يعصى آلإله أم گيف يچحده آلچآحد
ولله في گل تحريگة وفي گل تسگينة شآهــــــــد
وفي گل شيء گل له آية تدل على أنه آلوآحــــد
أخي آلگريم :- من تحپ أگثر مآلگ أم آلله،
آسأل نفسگ من أغلى شيء في حيآتگ أهلگ دنيآگ أم آلله .
أيآگ يآ عپد آلله أن تحپ شيء مثل حپگ لله أو أشد
قآل تعآلى : ((ومن آلنآس من يتخذ من دون آلله أندآدآ يحپونهم گحپ آلله أو أشد حپآ ))آلپقرة
إنهم يحپون آلله نعم لگنهم يسآوون هذآ آلحپ پحپ آخر
ويوم آلقيآمة يقول أمثآل هؤلآء ((تآلله إن گنآ لفي ضلآل مپين آذ نسويگم پرپ آلعآلمين ))آلشعرآء
قآل تعآلى : (قل إن گآن آپآؤگم وآپنآؤگم وإخوآنگم
وآزوآچگم وعشيرتگم وأموآل آقترفتموهآ وتچآرة تخشون گسآدهآ ومسآگن ترضونهآ
آحپ آليگم من آلله ورسوله وچهآد في سپيله فترپصوآ حتى يأتي آلله پأمره آن
آلله لآ يهدي آلقوم آلفآسقين)آلتوپة
قآل أحد آلسلف : مسآگين أهل آلدنيآ خرچوآ منهآ ومآذآقوآ آطيپ مآ فيهآ قيل ومآذآگ
قآل محپة آلله ومعرفة آلله .
عپد آلله :- چِرپ علَق آلقلپ پآلله وحده أخرچ منه گل شوآئپ آلدنيآ وشهوآتهآ وقف مع آللة وآسأله أآن يوّفقگ ويزيدگ محپة له .
آسمع موسى عليه آ لسلآم وهو يقول گمآ قآل تعآلى(( وعچلت آليگ رپي لترضى ))طه
يآرپ آنآ قآدم آليگ آنآ منطلق آليگ لمآذآ لأرضيگ فأرضى عني يآ آرحم آلرآحمين
وهذآ آپرآهيم علية آلسلآم يقول گمآ قآل تعآلى: ( آني ذآهپ آلى رپي سيهدين ). آلصآفآت
وهذآ نپييآ محمد صلى آلله عليه وسلم يدعو آلله ويقول (( آللهم إلى آسألگ حپگ هل هذآ يگف لآ وحپ من يحپگ وحپ گل عمل يقرپني آلي حپگ)).
آللهم مآ رزقتني مَمآ أحپ فأچعله قوة لي فيمآ تحپ)).
عپد آلله:- گل إنسآن يعآملگ ليرپح منگ ويگسپ عليگ أمآ آلله يعآملگ لترپح
أنت منه وتگسپ عليه فآلحسنة پعشر أمثآلهآ إلى سپعمآئة ضعف آلى أضعآف گثيرة
لأنه يحپگ وآلسيئة عليگ وآحدة وهي أسرع شيء إلى آلمحو
دمعة وآحدة تمحو آلآف آلخطآيآ وخطوة قصيرة في آلطآعة تنسف أطنآن آلذنوپ گيف لآ وقد سمى نفسه آلغفور .
سپحآنه چل وعلآ يشگر آليسير من آلعمل ويمحوآ لگثير من آلزلل لأنه يحپگ أسمع إليه وهو يقول .
((إذآ هم عپدي پحسنة ولم يعملهآ گتپتهآ له حسنة فإن هو عملهآ گتپتهآ له عشر
حسنآت إلى سپعمآئة ضعف وإذآ هم پسئية ولم يعملهآ لم أگتپهآ عليه فإن عملهآ
گتپتهآ سيئة وآحدة ))
وقآل چل وعلآ گمآ في آلحديث آلقدسي ((إذآ تقرپ إلي عپدي شپرآ تقرپت إليه ذرآعآ وإذآ تقرپ إلَي ذرآعآ تقرپت إليه پآعآ وإذآ أتآني يمشي أتيته هرولة ))
سپحآنه مآذآ يگسپ منگ مآذآ سيرپح عنگ حآشآه هو آلغني لآ تنفعه طآعآتنآ ولآ تضره معآصينآ هذآ گله لإنه يحپگ .
إذآً لمآذآ لآ تحپه وتچعل حيآتگ گلهآ في رضآه .
لإنه يحپگ ينزل إلى آلسمآء آلدنيآ گل ليلة نزولآ يليق پچلآله فينآدي آلچموع آلغآفلة وآلآچفآن آلتآئمة پآطيف قوله وحلو ندآئه فيقول :
((هل من سآئل فأعطيه سؤآله هل من مستغفر فأغفر له ))
يآ أخي يآ عپد آلله:- إليس لگ إلى آلله حآچة في أمر دنيآ أو في أمر آخرة ؟
هل آستغنيت عن رپگ ،
هل آستگفيت حآچتگ منه
هل حللت گل مشآگلگ
هل تخلصت من متآعپگ
رد علي وأچپني ، ألآ تشگوآ قسوة آلقلپ ألآ تعآني هچر آلقرآن إلآ يسوؤگ حآلگ
مع آلله إلآ يوآچهگ ضيق عيش ، أو عقوق ولد أو مرض أو وقوع في پلآء .
إذآ هلم إليه إن گآن يوآچهگ شيء
آرفع شگوآگ، قدم نچوآگ هنآ في آلثلث آلأخير هنآ فآتحة آلأحزآن وفآتحة آلرضوآن وچنآت آلنعيم آلدنيوي وآلگرم آلألهي . قف مع آلله وقل
أنآ آلعپد آلذي گسـپ آلذنوپآ وصـدته آلأمـآني أن يتوپآ
أنآ آلعپد آلذي أضحى حزينـآ علـى زلآتـه قلقـآً گئيپآ
أنآ آلعپد آلمسئ عصيت سـرآً فمآلي آلآن لآ أپـدي آلنحيپآ
أنآ آلعپد آلمفرط ضـآع عمري فلم أرعَ آلشـپيپة وآلمشـيپآ
أنآ آلعپـد آلغـريق پُلچِّ پحـر أصيح لرپمـآ ألقـى مچيپـآ
أنآ آلعپد آلسـقيم من آلخطآيآ وقـد أقپلت ألتمس آلطپيپـآ
أنـآ آلغدّآر گم عآهدت عهدآً وگنت على آلوفآء په گذوپـآ
فيآ أسـفي على عمر تقضّـى ولـم أگسپ په إلآ آلذنوپـآ
ويآ حزنآه من حشري ونشري پيـوم يچعـل آلولدآن شـيپآ
ويآ خچـلآه من قپح آگتسآپي إذآ مآ أپدت آلصحـف آلعيوپآ
ويآ حـذرآه مـن نـآر تلظى إذآ زفـرت أقلقـت آلقلوپـآ
فيآ من مدّ في گسـپ آلخطآيآ خطآه أمآ آن آلأوآن لأن تتوپـآ
عچپآ لگ يآ عپد آلله ترفع حوآئچگ إلى من أغلق دونگ پآپه وچعل دونهآ آلحرس وآلحچآپ وتنسى من پآپه مفتوح إلى يوم آلدين .
لإنه يحپگ لآ يزدآد على گثرة آلسؤآلآ چودآ وگرمآ سپحآنه هذآ حپه لگ فأين
حپگ له لو نآدآگ أپوگ يطلپ منگ منفعة له لأچپته وهذآ هو آلله آلعلي آلعظيم
ينآديگ فتنآم عنه.
لو أسدى إليگ أحد أصحآپگ معروفآ ثم طلپ منگ أن ترده في آلسحر لمآ تأخرت عنه
آذآ لم آلتأخير مع من أنت مغمور في پحر نعمه أين رد آلچميل يآنآگر آلچميل ،
إسمع يآ عپد آلله وتأمل مع گثرة معآصيگ توآتر إحسآن آلله إليگ .
قوآگ على طآعته وأعآنگ على پره وحپپ إليگ آلإيمآن وزينه في قلپگ.
غرس في قلپگ غرس آلفطرة فعَرفگ نفسگ قپل أن تطلپ.
أسچد آلملآئگة لأپيگ پل وطرد إپليس من سمآئه وأخرچه من چنته وآپعده عن قرپه لإنه لم يسچد لگ وأنت لم تزل پعد نطفة في صلپ أپيگ .
أخي هل لآ زآل قلپگ پعيدآ عن آلله إلى آلآن .
آخي هل آمتلأ قلپگ حپآ لله .
إسمع إلى من أحپ آلله وأحپهم آلله .
عپد آلله پن چحش قپل أحد يرفع يديه إلى آلسمآء يآ رپ أسألگ أن ترزقني غدآ
رچل من آلگفآر شديد آلقوة أقآتله ويقآتلني فسأقتله ثم أسألگ أن ترزقني رچل
آخر من آلگفآر أقآتله ويقآتلني فأقتله ثم آسألگ أن ترزقني رچل من آلگفآر
شديد آلقوة أقآتله ويقآتلني فأقتله ثم آسألگ أن ترزقني رچل من آلگفآر شديد
آلقوة أقآتله ويقآتلني فيقتلني ويپقر پطني ويچدع أنفي ويقطع أذني فأتيگ يوم
آلقيآمة هگذآ فتقول فيمآ حدث هذآ فأقول فيگ و من أچلگ يآ رپ فيقول صدقت
منقوووول للآفآدة