قم باختيار غرفة هادئة جداً حيث لا يمكن لأى شىء أن يزعجك
لا تقم أبداً بتشغيل الموسيقى . من المفضل ارتداء ملابس فضفاضة ونزع الساعة والخواتم وأي شىء قد يسبب مضايقات ، إذا شعرت أن هناك بعض الريق الذي تجمع في فمك فابلعه حتى أثناء خروجك من الجسد .
2- الخروج من الجسد
عندما يأتي الوقت الذي حددته لنفسك لممارسة التجربة قم بإعطاء عقلك الباطن بعض الأوامر ، كأن تردد :"الآن سوف أقوم بالاسترخاء التام والخروج من جسدي لفترة من الوقت ومن ثم سأرجع وأتذكر ذلك كله "، قم بتمارين الاسترخاء وتمارين زيادة الطاقة حتى تشعر بتثاقل في جسمك وهذه الحالة هي بداية (حالة السمو)، أوقف تمارين الاسترخاء وزيادة الطاقة وقم بالتركيز على التنفس حيث سيساعدك على طرد أية أفكار قد تجول بذهنك وتذكر كلما زاد صفاء ذهنك من الأفكار كلما زاد احتمال نجاح التجربة ، ستحس بأن نبضات قلبك تسرع بشكل غير معقول عليك أن تعرف بأن هذا ليس قلبك وإنما مركز طاقة القلب ، ببساطة تجاهل هذا الشعور ، هذا الشعور سوف يصل إلى ذروته عندما يبدأ جسمك النجمى بالاستجابة ..
- أنت الآن تخرج من جسدك .. ابق في وضع هادئ .
- هذا رائع ! سوف تقول لنفسك : " نعم .. لقد فعلتها .. وأشعر بشعور رائع جداً " .
- تحرك في أنحاء الغرفة (ببطء) أنت في الحقيقة لا تملك أقداماً تمشى بها ، قانون الجاذبية لا ينطبق عليك، لا تفكر كيف تتحرك ولكن أفعلها وحسب ، تستطيع الذهاب أبعد من غرفتك ولكن من المهم أن تحافظ على السيطرة على عقلك .
3- العودة إلى الجسد
العودة ستكون سهلة ، ببساطة تحرك إلى جسدك وسوف تتم رحلتك ولكن مهلاً ، انهض فوراً وسجل تجربتك فى دفتر أو ورقة ما ، سوف تحتاج إلى الكلمات الأساسية فقط فلا تتعب نفسك بكتابة مقالة كاملة .
[size]
معلومآت اخرى ععن الآسقآط :fjp:: تجــربة [size=12.800000190734863]اقسم بالله ان الاسقاط النجمى حدث معلى اكثر من مره على مدار 5 سنوات . و بمعدل كل 7 او 9 شهور و لكن بقالى سنه محصلش و الحمد الله لانها تجربه مخيفه جدا . اول مره حصلتلى افتكرت انى مت لانى كنت نايم مجهد جدا و حاولت اصحى معرفتش لكنى وجت نفسى كطيف اخرج من جسدى و حسيت انى وزنى خفيف جدا فنظرت خلفى فوجدت جسدى نائم فقولت لقد توفيت احساس مرعب جداااا . و لكنى ركزت انى اعود الى جسدى فعدت و استيقظت و بعدها بحثت على النت لارى ان الموضوع يسمى الاسقاط النجمى و فى ثانى مره حدث معى اتى خرجت و جلست بجوار جسدى و لكن وقتها سمعت صوت ذبذبات و صوت كصوت القطار السريع و شعرت بعاصه فى وجهى قويه جدا و عندما هدات جلست بجسدى الاثيرى على ماذنه المسجد الذى بجوار منزلى و و رجعت الى السرير بجوار جسدى مره اخرى فوجدت خالى المتوفى جالسا معى و تحدثنا .. ثم بعدها رجعت الى جسدى . و فى ثالث مره كنت نائما مرهق جدا و قمت بجسدى الاثيرى و شعرت ان جسمى الحقيقى مشلول . و ذهبت الى جميع غرف شقتى ووجد ابى يحضر الفطار و امى ترتب الغرفه الاخرى و بعدها رجت و لكن الرؤيه كانت ترتعش و عندما استيقظت وجدت بالفعل انهم كان يفعلون ذلك *[/size]