Hitskin.com

عدل سابقا من قبل ASMA ! في 17/4/2014, 11:20 pm عدل 2 مرات

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

آلسلآم عليكم ورحمهۃ آللۃ وبركآتهۃ

كيفكم آن شآء آللهۃ بخير :) ؟

آليوم حبيت آفتح مدونهۃ مع رفرف *^*

آتمنى تعجبكم وممنوع آلرد :)

مع آلسلآمهۃ ~

عندما تعيش الطيور فهي تأكل النمل ! وعندما تموت فأن النمل يأكلها ... الظروف قد تتغير/ في لحظه فلا تقلل من شأن احد

عندما كنت صغيرا تمرض ويسألك الطبيب : مما تشكو؟ فتنظر لأمك وتتركها تجيب لأنك تثق أنها تشعر بما تشعر به ، فلا تنسى رعايتها وأنت كبير

قيل لأحدهم : كيف تصبر على البقاء لوحدك !! فقال : أنا جليس ربي إذا شئت أن يكلمني قرأت القرآن. وإذا شئت ان اكلمه صليت ركعتين *

اشترى فقير 3 برتقالات قطع الأولى وجدها متعفنهَ رماها ، الثانيه متعفنه رماها ، آطفئ النور فقطع الثالثه وآكلها .. ( أحيانا نتجاهل لگي نعيش)

الصدف سعاده خاليه من الانتظار ..*!

قد يكون اسلوبي خاطى احيانا فعذراً لمن اخطئت بحقه..

هناك من يهتم خلف جدار التجاهل !

من يحبك ل جمال هيئتك لا يدوم لك طويلاً

أصدق الإعتِرافات تِلكَ التي تَسبِق النّوم ..!

’’ لاحَول ولاقوة اَلَا بالله كنزاً من كنَوز الجنه فأكثرَوا منهاَ فإنها كلمة اَستعانَه

’’ أكرمنا ي الله بخاتمه حسنه ، وميتة طيبه ، تُهلل لها ملائِكة السّماء .

الحُلمْ يَجعلنا نَبتسمْ مِنْ أعماق قُلُوبِنا ،

"ب وقت المطر..كل القلوب أطفال"

لن يطيب كسر خاطرك الا ان تعلقت بخالقك

ترى الظروف اللي يعيشها الشّخص لها تأثير كبير على شخصيته يعّني سد فمكّ احسن

سوي نفسك مبسوط احسن من انك تفضفض ل ناس يطبطبو عليك ب فيسات ، فكر فيها وضعك مهزلة ترا ~

اعتقد أننا نحن من يفرط بالأشياء الجميلة و على سبيل المثال من يترك الصلاة قد يفرط بالجنّہ

ماتت كل السماجات الا سماجة - زين ولا موبايلي /:

الاحسان والعاطفہ في مجتمعنا جافہ حتى الابتسامہ شي يثيرُ الشك ب داخل الاخرين

لو تمطر الدنيا حظوظ ! أنا بكون تحت المظله "̯.

إن الله وملائكته يُصلونَ على النبيّ / يا أيها الذينَ امنوُا صلوُا عليه وسلموَا تسليما.

أرجوك حاول أن تكون إنسانا فقط ، فالعالم لا يريد الكثير من الحيوانات

هَادِئہّ هيَ إيقاعَاتُ حياتِنا تتَسارعَ عِند قدوُم أحدِهُم لإنهّا تَظنهُ مُختلِفاً ثُم تهدء لِأنهہُ يُشبهہّ البقيهہ

ۊ اسٺَغفِرُوهْ , إنہُ كانَ غفّارَا '̣*

لا تدع أحداً يَخذُلك ، كُن لنفسك ، فأنت أكثرُ من يستحقها.

سَ نَكبرُ ونعرِفُ , آنّ الحيآة لآتستّحقٌ منآ ذَاكَ الآنحنآءُ المتّبلّد :,3: